بازگشت

شيوه ي مقابله با ابله


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

با بي اعتنايي به سفيه و ندادن جواب او با وي مقابله كن تا مردم جانب تو را بگيرند؛ زيرا كسي كه جواب سفيه را بدهد و مقابله به مثل كند هيزم بر آتش نهاده باشد. [1] .


پاورقي

[1] بحار: 71 / 422 / 61، ميزان الحكمه: ج 5، ح 8659.


افضل من ألف ركعة


أ: ثواب الأعمال 196، ح 3.

ب: مكارم الأخلاق 281، ب 10، الفصل 2: حدثني محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن اسماعيل، عن أبي خالد القماط، قال سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول:...

تسبيح فاطمة الزهراء عليهاالسلام في كل يوم في دبر كل صلاة أحب الي من صلاة ألف ركعة في كل يوم.



[ صفحه 421]




حماد بن عبد الله المصري


حماد بن عبد الله المصري.

إمامي كسابقه.

المراجع:

رجال الطوسي 174. تنقيح المقال 1: 365. خاتمة المستدرك 796. معجم رجال الحديث 6: 211. جامع الرواة 1: 270. نقد الرجال 116. مجمع الرجال 1: 226. أعيان الشيعة 6: 220. منتهي المقال 118. العندبيل 1: 230. منهج المقال 122.


علي بن عيسي الجلاب


أبو سهل، وقيل أبو سهيل علي بن عيسي الجلاب.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 243. تنقيح المقال 2: 301. خاتمة المستدرك 828. معجم رجال الحديث 12: 110. نقد الرجال 241. جامع الرواة 1: 594. مجمع الرجال 4: 212. منتهي المقال 208. منهج المقال 236.


يحيي بن عبد الله المحض ابن الحسن المثني (صاحب الديلم)


أبو الحسن يحيي بن عبد الله المحض ابن الحسن المثني ابن الحسن السبط ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب الهاشمي، الحسني، المدني، المعروف بصاحب الديلم، والأثبتي، وأمه قريبة بنت عبد الله. من علماء وفضلاء ومحدثي بني هاشم، وكان إماميا حسن العقيدة، ممدوحا، جليل القدر، صاحب فضائل ومكارم، مقدما في أهل بيته، وأحد ثوار بني هاشم الشجعان. رحل من المدينة المنورة إلي بلاد الديلم هربا من ظلم وملاحقة هارون العباسي له، فاجتمع عليه الناس بها، وكثر أتباعه وعظم شأنه، فقلق هارون من



[ صفحه 435]



ذلك وخاف علي عرشه، فدبر حيلة للقضاء عليه، فأعطاه الأمان وكتب بذلك صكا، فقدم المترجم له إلي بغداد معتمدا علي صك الأمان، ولكن هارون - شأنه شأن أسلافه وأولاده - نقض عهد الأمان وقبض عليه وأراد قتله، ولبعض الضغوط عليه بدل حكم القتل بالسجن، فزج به في سجن السندي بن شاهك ببغداد، ولم يمكث طويلا حتي أمر بقتله في محبسه وذلك في سنة 175، وقيل حدود سنة 180. روي عنه الحسن بن محبوب، ومحول بن إبراهيم، ويحيي بن مساور وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 332. نقد الرجال 373 و 374. منتخب التواريخ (فارسي) 215. مروج الذهب 3: 353. جامع الرواة 2: 330 و 331. عمدة الطالب 151. الفصول الفخرية (فارسي) 123. رجال البرقي 19. مجمع الرجال 6: 260. منتهي الآمال (فارسي) 1: 297. تنقيح المقال 3: قسم الياء: 317 و 318. رجال ابن داود 203. معجم رجال الحديث 20 61 و 62. سفينة البحار 1: 369. مقاتل الطالبيين 463. خاتمة المستدرك 857. ريحانة الأدب (فارسي) 3: 362. الذريعة 1: 354. عيون أخبار الرضا 2: 224. رجال الكشي في ترجمة مقلاص 298. منتهي المقال 327. منهج المقال 371. روضة المتقين 14: 469. المجدي في أنساب الطالبيين 57. الفخري في أنساب الطالبيين 85 و 97. تاريخ بغداد 14: 110. تاريخ ابن خلدون 3: 215. الكامل في التاريخ 6: 122 و 125 و 175. الاستقصاء 1: 67. النجوم الزاهرة 2: 62 و 80. الوزراء والكتاب 189. تاريخ گزيده (فارسي) 790. الأعلام 8: 154. البداية والنهاية 10: 167. تاريخ الطبري 6: 449 و 450. شذرات الذهب 1: 338.