بازگشت

مراد از شخص سبكسر و ناتوان چه كسي است؟


عبدالله بن سنان مي گويد:

پدرم در حضور من از امام صادق عليه السلام راجع به آيه (و چون به قوت خويش رسيد)، (حتي اذا بلغ اشد) سؤال كرد: حضرت فرمودند:

منظور آن از احتلام است، مگر آن كه سبكسر يا ناتوان باشد. پدرم پرسيد: سبكسر كيست؟ حضرت فرمودند: كسي كه كالاي يك درهمي را به چند درهم مي خرد. پرسيد: ناتوان كيست؟ حضرت فرمودند: ابله. [1] .


پاورقي

[1] تهذيب الاحكام: 9 / 182 / 731، ميزان الحكمه: ج 5، ح 8656.


تسبيح فاطمة


أ: أمالي الصدوق 464، المجلس 85، ح 16.

ب: ثواب الأعمال 196: حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور، عن الحسن بن محمد بن عامر، عن عمه عبدالله، عن محمد بن أبي عمير، عن أبي هارون المكفوف، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

يا أبا هارون انا نأمر صبياننا بتسبيح فاطمة عليهاالسلام كما نأمرهم بالصلاة فالزمه، فانه لم يلزمه عبد فشقي.


حماد بن عبد الكريم الجلاب


حماد بن عبد الكريم الجلاب، الكوفي.

من مجاهيل الامامية، وقيل من المهملين.

المراجع:

رجال الطوسي 173. تنقيح المقال 1: 365. خاتمة المستدرك 796. معجم رجال الحديث 6: 211. جامع الرواة 1: 270. نقد الرجال 116. مجمع الرجال 2: 226. أعيان الشيعة 6: 220. العندبيل 1: 230. منهج المقال 122.


علي بن عوف الأزدي


علي بن عوف الأزدي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 244. تنقيح المقال 2: 301. خاتمة المستدرك 828. معجم



[ صفحه 420]



رجال الحديث 12: 105. رجال البرقي 25. نقد الرجال 241. جامع الرواة 1: 594. مجمع الرجال 4: 212. منتهي المقال 208. منهج المقال 236.


يحيي بن عبد الرحمن الأزرق


يحيي بن عبد الرحمن الأزرق، الأنصاري، الكوفي.

محدث إمامي ثقة، مولي، له كتاب. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا. روي عنه القاسم بن إسماعيل القرشي، وعلي بن الحسن بن رباط، وصفوان بن يحيي وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 333 و 334 و 363. معجم رجال الحديث 20: 16 و 60. تنقيح المقال 3: قسم الياء: 318. فهرست الطوسي 178. رجال ابن داود 204. معالم العلماء 130. رجال الحلي 182. مجمع الرجال 6: 261. رجال النجاشي 310. معجم الثقات 130. رجال البرقي 31 و 48. نقد الرجال 374. جامع الرواة 2: 330. هداية المحدثين 161. منتهي المقال 327. منهج المقال 371. جامع المقال 94. وسائل الشيعة 20: 365. إتقان المقال 146. الوجيزة 53. بهجة الآمال 7: 224.