حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

چنين نيست كه هر كس بخواهد به مردم خوبي كند، بكند و نه هر كس به اين كار رغبت داشته باشد، توانايي آن را داشته باشد و نه هر كس بدان توانا باشد، توفيق آن را يابد، بلكه هر گاه خداوند بر بنده منت نهد، رغبت به نيكي كردن و توانايي بر انجام آن و اذن و توفيق را برايش فراهم آورد. در اين هنگام است كه خوشبختي و كرامت براي طالب (شخصي كه مي خواهد نيكي كند) و مطلوب (شخصي كه مورد نيكي است) كامل گردد. [1] .



[ صفحه 480]

أعلام الدين 448 - 447، و تأويل الآيات الظاهرة 513: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

اذا كان يوم القيامة يقبل قوم علي نجائب من نور ينادون بأعلي أصواتهم: الحمدلله الذي أنجزنا وعده، و الحمد لله الذي أورثنا أرضه نتبوأ من الجنة حيث نشاء.



[ صفحه 418]



قال: فيقول الخلائق: هذه زمرة الأنبياء، فاذا النداء من عندالله عزوجل: هؤلاء شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام و هم صفوتي من عبادي، و خيرتي من بريتي فيقول الخلائق:

الهنا و سيدنا بما نالوا هذه الدرجة، فاذا النداء من قبل الله عزوجل: نالوها بتختمهم في اليمين، و صلاتهم احدي و خمسين، و اطعامهم المسكين، و تعفيرهم الجبين، و جهرهم في الصلاة ببسم الله الرحمن الرحيم.

أبو تراب حماد بن صالح الأزدي، البارقي، الكوفي.

محدث إمامي. روي عنه معاوية بن وهب.

المراجع:

رجال الطوسي 174. تنقيح المقال 1: 364 و 3: باب الكني 7. خاتمة المستدرك 796. معجم رجال الحديث 6: 209 و 21: 74. جامع الرواة 1: 270 و 2: 371. منتهي المقال 118. العندبيل 1: 230. منهج المقال 122. نقد الرجال 116 و 384. مجمع الرجال 2: 225. أعيان الشيعة 6: 220. رجال البرقي 44.



[ صفحه 459]

أبو الحسن علي بن عقبة بن خالد الأسدي بالولاء، الكوفي، المعروف ببياع الأكسية. من ثقات محدثي الإمامية، وله كتاب. روي عنه الحسن بن علي بن فضال، وعبد الله بن محمد بن الحجال، وعلي بن الحكم وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 242 و 267. تنقيح المقال 2: 300. فهرست الطوسي 90. رجال النجاشي 193. معالم العلماء 63. رجال ابن داود 140. رجال الحلي 102. معجم الثقات 84. معجم رجال الحديث 12: 96 و 98. رجال البرقي 25 و 45. نقد الرجال 240. جامع الرواة 1: 593. هداية المحدثين 118. مجمع الرجال 4: 209 و 210. بهجة الآمال 5: 508. منتهي المقال 221. منهج المقال 236. نضد الايضاح 225. جامع المقال 81. ايضاح الاشتباه 51. أضبط المقال 526. وسائل الشيعة 20: 267. روضة المتقين 14: 400. إتقان المقال 97. الوجيزة 41. رجال الأنصاري 126.



[ صفحه 417]

أبو سعيد يحيي بن سعيد بن قيس، وقيل فيض بن عمرو، وقيل فهد بن سهل



[ صفحه 430]



ابن ثعلبة الأنصاري، النجاري، المدني. من ضعفاء المحدثين، والعامة يعدونه من ثقاتهم. كان تابعيا، قاضيا، حافظا، تولي القضاء بالمدينة المنورة في عهد الوليد بن عبد الملك المرواني، وفي عهد المنصور الدوانيقي العباسي تولي القضاء بالهاشمية وقيل بالحيرة. روي عنه معلي الطنافسي، وسفيان الثوري، ومالك بن أنس وغيرهم. توفي بالهاشمية، وقيل بالكوفة، وقيل بالرصافة سنة 143، وقيل سنة 144، وقيل سنة 146، وقيل سنة 142، وقيل بعد سنة 144.

المراجع:

رجال الطوسي 333 وفيه: أسند عنه. جامع الرواة 2: 329. نقد الرجال 373. رجال الحلي 264. رجال ابن داود 203. معجم رجال الحديث 20: 53. مجمع الرجال 6: 259. تنقيح المقال 3: قسم الياء: 317. خاتمة المستدرك 857. سفينة البحار 1: 369. منتهي المقال 327. منهج المقال 370. إتقان المقال 384. الوجيزة 53. تاريخ بغداد 14: 101. تقريب التهذيب 2: 348. تاريخ القضاء في الاسلام 17. ميزان الاعتدال 4: 380. الأعلام 8: 147. تاريخ گزيده (فارسي) 260. الكامل في التاريخ 5: 274 و 511. النجوم الزاهرة 1: 351. تهذيب التهذيب 11: 221. تذكرة الحفاظ 1: 137. مرآة الجنان 1: 294. التاريخ الكبير 8: 275. تهذيب الأسماء واللغات 2: 153. الجرح والتعديل 4: 2: 147. خلاصة تذهيب الكمال 364. تاريخ الاسلام 6: 149. شذرات الذهب 1: 212. تاريخ الثقات 472. طبقات الشيرازي 66. العبر 1: 195. البداية والنهاية 10: 80. طبقات الحفاظ 64. طبقات ابن خياط 270. الكني والأسماء 1: 188. سير أعلام النبلاء 5: 468.