بازگشت

علت جايز نبودن سجده بر غير زمين


هشام بن حكم به امام صادق عليه السلام عرض كرد:

به من خبر دهيد كه سجده بر چه چيزهايي جايز است و بر چه چيزهايي جايز نيست؟ حضرت فرمودند: سجده كردن جز بر زمين يا آنچه از زمين مي رويد بجز خوردني ها يا پوشيدنيهايش جايز نيست.

عرض كردم: فدايت شوم، علت اين امر چيست؟ حضرت فرمودند: چون سجده يعني خضوع در برابر خداي عزوجل بنابراين سزاوار نيست كه بر آنچه خوردني و پوشيدني است سجده شود؛ زيرا دنياپرستان بنده خوراك و پوشاكند و كسي كه سجده مي كند در حال سجده، خداي تعالي را مي پرستد؛ پس نشايد كه در سجده



[ صفحه 456]



پيشاني خود را بر معبود دنياپرستان فريفته ي دنيا بگذارد. سجده كردن بر زمين بهتر است؛ چون تواضع و خضوع در برابر خداي عزوجل را بيشتر مي رساند. [1] .


پاورقي

[1] علل الشرايع: 341 / 1، ميزان الحكمه: ج 5، ح 8290.


من فوائد الاستغفار


مصباح الكفعمي 63، و بحارالأنوار 87 / 20 عن الصادق عليه السلام قال:...

من قال كل يوم أربعمائة مرة مدة شهرين متتابعين رزق كثيرا من علم أو كثيرا من مال (استغفرالله الذي لا اله الا هو الحي القيوم الرحمن الرحيم بديع السموات و الأرض من جميع ظلمي و جرمي و اسرافي علي نفسي و أتوب اليه).



[ صفحه 397]




حفص بن عيسي الكناسي


حفص بن عيسي الكناسي، الأعور، الكوفي.

محدث إمامي كان يبيع القرب والأداة. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه أبان بن عثمان، ومحمد بن يحيي الخثعمي، وعبد الله بن سنان.

المراجع:

رجال الطوسي 119 و 176 و 184. تنقيح المقال 1: 355. خاتمة المستدرك 795. رجال البرقي 37. معجم رجال الحديث 6: 129 و 130 و 147 و 148 و 158. جامع الرواة 1: 263. نقد الرجال 113. مجمع الرجال 2: 209 و 210. أعيان الشيعة 6: 200 و 205. منتهي المقال 116. العندبيل 1: 223. منهج المقال 120.



[ صفحه 437]




علي بن بكير بن عبد الله الكوفي


علي بن بكير بن عبد الله الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 242. تنقيح المقال 2: 271. خاتمة المستدرك 826. معجم رجال الحديث 11: 280. نقد الرجال 227. جامع الرواة 1: 559. مجمع الرجال 4: 168. منتهي المقال 205. منهج المقال 226.


الوليد بن أسماء الكندي


الوليد بن أسماء الكندي بالولاء، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 327. تنقيح المقال 3: قسم الواو: 279. خاتمة المستدرك 854. معجم رجال الحديث 19: 194. نقد الرجال 364. جامع الرواة 2: 300. مجمع الرجال 6: 193. منتهي المقال 319. منهج المقال 356.



[ صفحه 403]