حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

سه چيز موجب محروميت است: پافشاري در درخواست، غيبت و ريشخند كردن. [1] و نيز حضرت فرمودند:

هر كه بيش از قدر و اندازه ي خود درخواست كند سزاوار محروم شدن است. [2] .

دعوات الراوندي 116، ح 267:.

شكا رجل الي أبي عبدالله عليه السلام الفقر فقال: أذن كلما سمعت الأذان كما يؤذن المؤذنون.

حفص بن عمر، وقيل: عمرو بن بنان، وقيل بيان التغلبي، وقيل الثعلبي، الكوفي. إمامي أحواله كسابقيه.

المراجع:

رجال الطوسي 176 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 354. خاتمة المستدرك 795. معجم رجال الحديث 6: 144. جامع الرواة 1: 262. نقد الرجال 113. مجمع الرجال 2: 213. أعيان الشيعة 6: 204. العندبيل 1: 222. منهج المقال 120. روضة المتقين 14: 358. إتقان المقال 183. الوجيزة 33. منتهي المقال 116.

علباء بن دراع، وقيل ذراع الأسدي.

إمامي جليل القدر، ممدوح، وقيل من الحسان، وقيل من الضعفاء. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا، وضمنا عليهما السلام له الجنة. كان واليا علي البحرين لبني أمية في عهد الإمام الصادق عليه السلام.

المراجع:

رجال الطوسي 129. رجال البرقي 15. رجال الكشي 171 و 199. معجم رجال الحديث 11: 179. تنقيح المقال 2: 258. رجال الحلي 130. نقد الرجال 223. رجال ابن داود 134. توضيح الاشتباه 223. جامع الرواة 1: 544. مجمع الرجال 4: 149 و 150. معجم الثقات 317. بهجة الآمال 5: 349. منتهي المقال 203. التحرير الطاووسي 211. وسائل الشيعة 20: 254. إتقان المقال 205 و 321. روضة المتقين 14: 389. الوجيزة 40. رجال الأنصاري 115.

محدث حاله كسابقه. روي عنه ابنه العرزمي.



[ صفحه 400]



المراجع:

معجم رجال الحديث 23: 162.