حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه قادر به زيارت ما نيست، دوستان صالح ما را زيارت كند، كه ثواب زيارت ما برايش نوشته مي شود.



[ صفحه 449]

أ: أمالي الصدوق 315، المجلس 61، ح 4.

ب: و شبهه في المحاسن 56، ب 68، ح 86.

ج: و أورد الكيني مثله في فروع الكافي 1 / 491 - 490.

د: أمالي الطوسي 2 / 43، ب 15، ح 14.

ه: البحار 83 / 359، ح 11، عن كتاب الغارات: حدثنا محمد بن علي بن الفضل الكوفي عن محمد بن جعفر، عن محمد بن القاسم، عن محمد بن عبدالوهاب، عن ابراهيم بن محمد الثقفي، عن توبة بن الخليل، عن محمد بن الحسن...

عن هارون بن خارجة قال: قال لي الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام: كم بين منزلك و مسجد الكوفة؟ فأخبرته. فقال:

ما بقي ملك مقرب و لا نبي مرسل و لا عبد صالح دخل الكوفة الا و قد صلي فيه، و ان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم مر به ليلة أسري به فاستأذن له الملك فصلي فيه ركعتين، و الصلاة فريضة فيه ألف صلاة، و النافلة فيه خمسمائة صلاة، و الجلوس فيه من غير تلاوة قرآن عبادة، فأته و لو زحفا.

أبو عمرو، وقيل أبو عمر حفص ابن أبي داود سليمان بن المغيرة الأسدي بالولاء، الغاضري، وقيل الفاخري، البزاز، الكوفي، المعروف بحفيص. محدث إمامي مجهول الحال، وقيل من الحسان، وبعض العامة ضعفوا حديثه وتركوه. كان كوفيا نزل بغداد، وجاور مكة المكرمة. كان مقرئا مشهورا، قاضيا، وكان قارئ الكوفة وقاضيها، وأعلم أصحاب عاصم بن بهدلة القارئ بقراءته. حدث عنه علي بن حجر، وآدم بن أبي أياس، ولوين وغيرهم. توفي سنة 180 عن مائة سنة.

المراجع:

رجال الطوسي 176 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 353. خاتمة المستدرك 795. معجم رجال الحديث 6: 138. جامع الرواة 1: 262. نقد الرجال 112. مجمع الرجال 2: 211. أعيان الشيعة 6: 201. منتهي المقال 116. العندبيل 1: 221. منهج المقال 119. إتقان المقال 183. لسان الميزان 7: 200. ميزان الاعتدال 1: 558. تهذيب التهذيب 2: 400. تقريب التهذيب 1: 186. خلاصة تذهيب الكمال 74. التاريخ الكبير 2: 363. غاية النهاية 1: 254. الأعلام 2: 264. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 788. تاريخ الاسلام 5: 237. شذرات الذهب 1: 293. العبر 1: 276. تاريخ بغداد 8: 186. مرآة الجنان 1: 378. الضعفاء الكبير 1: 270. الجرح والتعديل 1: 2: 173. تهذيب الكمال 7: 10. الكني والأسماء 2: 40. المجروحين 1: 255. الكامل في التاريخ 5: 394. المجموع في الضعفاء والمتروكين 82 و 300. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 78. المغني في الضعفاء 1: 179. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 221. أحوال الرجال 110. موضح أوهام الجمع والتفريق 2: 17. الثقات لابن حبان 6: 195 عند ترجمة حفص المنقري.



[ صفحه 430]

أبو القاسم العلاء بن الفضيل، وقيل الفضل بن يسار النهدي، البصري.

من ثقات محدثي الامامية، وكان مولي، وله كتاب. روي عنه محمد بن أبي عمير، ومحمد بن سنان، وعثمان بن عيسي.

المراجع:

رجال الطوسي 245. تنقيح المقال 2: 257. رجال النجاشي 211. فهرست الطوسي 113. معالم العلماء 84. رجال ابن داود 134. رجال الحلي 123. معجم الثقات 78. معجم رجال الحديث 11: 174. رجال البرقي 25. نقد الرجال 223. جامع الرواة 1: 543. هداية المحدثين 113. مجمع الرجال 4: 148. بهجة الآمال 5: 347. منتهي المقال 203. منهج المقال 222. جامع المقال 80. وسائل الشيعة 20: 254. رجال الأنصاري 115. روضة المتقين 14: 389. إتقان المقال 88. الوجيزة 40.



[ صفحه 386]

الهيثم بن حبيب الصيرفي، الكوفي.

محدث إمامي حسن الحال، جليل القدر، كثير المخاصمة للخصوم والأعداء كأبي حنيفة النعمان بن ثابت وغيره. وثقه بعض العامة. روي عنه محمد بن أبي عمير، وشعبة بن الحجاج، وأبو حنيفة النعمان بن ثابت وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 331 وفيه: أسند عنه. مجمع الرجال 6: 244. جامع الرواة 2: 319. نقد الرجال 370. معجم رجال الحديث 19: 320 و 327. خاتمة المستدرك 856. تنقيح المقال 3: قسم الهاء: 306. منتهي المقال 325. منهج المقال 368. إتقان المقال 241. الوجيزة 53. تقريب التهذيب 2: 326. ميزان الاعتدال 4: 320. لسان الميزان 7: 422. تهذيب التهذيب 11: 91. التاريخ الكبير 8: 214. الثقات 7: 576. الجرح والتعديل 4: 2: 80. المغني في الضعفاء 2: 716.



[ صفحه 394]