معاوية بن وهب مي گويد:

از امام صادق عليه السلام اجازه ي شرفيابي خواستم، حضرت فرمودند: داخل شو. من داخل شدم، ديدم در مصلاي خانه خود مشغول نماز است. نشستم تا نماز خود را تمام نمودند و مي فرمودند: الهي اي آن كه كرامت را مختص ما كردي و وعده ي شفاعت به ما دادي و وصايت را ويژه ي ما گردانيدي و دانش گذشته و آينده را به ما بخشيدي و دل هاي مردمان را شيفته ي ما كردي من و برادران من و زوار قبر پدرم حسين عليه السلام را بيامرز؛ همانان كه به نيت نيكي به ما و به اميد پاداشي كه به سبب پيوند با ما مي دهي و به قصد شاد كردن پيامبر تو، اموالشان را خرج كنند و رنج و زحمت سفر (براي زيارت حسين عليه السلام) را بر خود هموار مي سازند.

الهي دشمنان ما از آنان به سبب اين سفر عيب جويي مي كنند اما آنان عليرغم اين انتقادات مخالفان ما به سوي ما مي آيند. پس بر آن چهره هايي كه داغي آفتاب تغييرشان داده است رحمت آر و به آن چهره هايي كه بر خاك قبر ابي عبدالله عليه السلام، ماليده مي شود رحم كن.

الهي من اين جان ها و اين پيكرها را به تو مي سپارم تا در آن روز تشنگي (قيامت) در كنار حوض (كوثر) با آنان ديدار كنيم. [1] .



[ صفحه 447]

معاني الأخبار 342، و علل الشرائع 2، باب 84، ص 363، ح 2: حدثنا أبي «ره» عن محمد بن يحيي العطار، عن محمد بن أحمد، عن ابراهيم بن اسحاق، عن محمد بن سليمان الديلمي، عن أبيه قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

لا تدع قيام الليل، فان المغبون من غبن قيام الليل.

تفسير العياشي 1 / 19، ح 3:...

عن يونس بن عبدالرحمن، عمن رفعه قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام: (و لقد آتيناك سبعا من المثاني و القرآن العظيم) [1] قال:

هي سورة الحمد، و هي سبع آيات منها بسم الله الرحمن الرحيم، و انما سميت المثاني لأنها تثني في الركعتين.

أبو ولاد، وقيل أبو الوليد حفص بن سالم، وقيل يونس الحناط، الآجري، الحفصي وقيل المخزومي وقيل الجعفي بالولاء، الكوفي. محدث إمامي ثقة، وله كتاب. اشترك في ثورة الشهيد زيد بن علي بن الحسين عليهما السلام علي السلطة الأموية سنة 122. روي عنه الحسن بن محبوب، وحماد بن عثمان، ومحمد بن أبي حمزة وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 175 و 184. تنقيح المقال 1: 353 و 356 و 3: باب الكني 37. معجم رجال الحديث 6: 136 و 137 و 156 و 22: 68. رجال البرقي 37. رجال النجاشي 98 و 318. فهرست الطوسي 62. رجال ابن داود 82 و 83 و 221. معجم الثقات 44 و 144. جامع الرواة 1: 261 و 264 و 421. رجال الحلي 58 و 269. نقد الرجال 112 و 400. مجمع الرجال 2: 211 و 216 و 7: 105. هداية المحدثين 47 و 196. أعيان الشيعة 6: 201 و 207. أضبط المقال 496. وسائل الشيعة 20: 179 و 180. الخصال 290. توضيح الاشتباه 316. العندبيل 1: 221. منهج المقال 119. جامع المقال 63. ايضاح الاشتباه 24. إتقان المقال 52. نضد الايضاح 112. منتهي المقال 116. الوجيزة 33. شرح مشيخة الفقيه 63. رجال الأنصاري 70 و 83. ثقات الرواة 1: 256.

محدث ليس له ذكر في أكثر كتب الرجال والتراجم.

روي عنه حفص بن البختري.

المراجع:

معجم رجال الحديث 11: 173. خاتمة المستدرك 826. جامع الرواة 1: 543.

أبو أيوب، وقيل أبو الجهم، وقيل أبو عمرو، وقيل أبو أمية هلال بن مقلاص، وقيل حميد، وقيل أبي حميد، وقيل عبد الله، وقيل عبد الرحمن الجهني بالولاء، الصيرفي، الوزان، الكوفي. محدث حسن الحال، وثقه بعض العامة. روي عنه سفيان بن عيينة، وعمر بن عبيد الطنافسي، وحجاج بن أرطأة وغيرهم.



[ صفحه 392]



المراجع:

رجال الطوسي 532 وفيه: أسند عنه. خاتمة المستدرك 856. معجم رجال الحديث 19: 313. نقد الرجال 369. جامع الرواة 2: 318. مجمع الرجال 6: 241. منتهي المقال 324. منهج المقال 367. إتقان المقال 241. الوجيزة 53. تقريب التهذيب 2: 323. تهذيب التهذيب 11: 77. خلاصة تذهيب الكمال 353. طبقات ابن خياط 163. التاريخ الكبير 8: 207. الجرح والتعديل 4: 2: 75. تاريخ أسماء الثقات 346. الكني والأسماء 1: 113. الثقات 7: 572.