بازگشت

جهل و معرفت بندگان در دنيا


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

از جمله سخنان نجوا آميز خداي تعالي به موسي عليه السلام اين بود كه: همانا بندگان صالح من به اندازه ي معرفتشان نسبت به من دل از دنيا بركندند و ديگر آفريدگان



[ صفحه 434]



من به اندازه ي جهلشان نسبت به دنيا روي آوردند؛ هيچ يك از آفريدگان من از بزرگداشت دنيا شادي و خرمي نديد. [1] .


پاورقي

[1] امالي شيخ صدوق: 531 / 2، ميزان الحكمه: ج 5، ح 7727.


تحية الحاج


بحارالأنوار 99 / 375 - 374، ح 1، ب 67، عن السرائر من جامع البزنطي، عن صدقة الأحدب قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

اذا لقيت أخاك و قدم من الحاج فقل: الحمدالله الذي يسر سبيلك و هدي دليلك، و أقدمك بحال عافية، لقد قضي الحج و أعان علي السفر تقبل الله منك، و أخلف عليك نفقتك، و جعلها لك حجة مبرورة و لذنوبك طهورا.


عند شم الرياحين


أمالي الصدوق 219، المجلس 45، ح 7: حدثنا حمزة بن محمد العلوي، عن علي بن ابراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير،...

عن مالك الجهني قال: ناولت أبا عبدالله الصادق عليه السلام شيئا من الرياحين فأخذه فشمه و وضعه علي عينيه، ثم قال:

من تناول ريحانة فشمها و وضعها علي عينيه، ثم قال: اللهم صل علي محمد و آل محمد، لم تقع علي الأرض حتي يغفر له.


الحسين بن كثير الخراز


الحسين بن كثير الخراز، وقيل الخزاز، الكوفي.

محدث إمامي. روي عنه ابنه محمد، وعبد الله بن المغيرة وغيرهما.

المراجع:

رجال الطوسي 170. منتهي المقال 113. جامع الرواة 1: 251. مجمع الرجال 2: 195. معجم رجال الحديث 6: 67. تنقيح المقال 1: 341. أعيان الشيعة 6: 137. العندبيل 1: 198. منهج المقال 116.


عروة بن عبد الله بن قشير (الجعفي)


أبو مهل، وقيل أبو سهل عروة بن عبد الله بن قشير، وقيل بشير الجعفي، الكوفي.

محدث مجهول الحال، والعامة يعدونه من ثقاتهم. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا روي عنه عمرو بن شمر الجعفي، وسفيان الثوري، وزهير بن معاوية وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 264. تنقيح المقال 2: 251. خاتمة المستدرك 825. معجم رجال الحديث 11: 139 وفيه أبو مهمل. نقد الرجال 220. جامع الرواة 1: 537. مجمع الرجال 4: 137. منتهي المقال 201. منهج المقال 220. تقريب التهذيب 2: 19. تهذيب التهذيب 7: 167. خلاصة تذهيب الكمال 224. الجرح والتعديل 3: 1: 397. التاريخ الكبير 7: 34. الثقات 7: 286.



[ صفحه 371]




هارون


هارون مولي آل أبي جعدة، وقيل مولي آل جعدة.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 332. رجال البرقي 30. جامع الرواة 2: 309. مجمع الرجال 6: 210. تنقيح المقال 3: قسم الهاء: 286. خاتمة المستدرك 854. معجم رجال الحديث 19: 238. منهج المقال 358 وفيه: هارون ابن مولي آل أبي جعدة.