بازگشت

اثر زهد در دنيا


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

همانا زاهدان و پشت كنندگان به دنيا از شور جلال و عظمت منورند و نشانه ي خدمتگزاري بر پيشاني آنها هويدا است؛ چگونه چنين نباشد؟ آدمي وقتي خود را وقف خدمتگزاري به حكمراني از حكمرانان دنيا مي كند آثار آن در وي ديده مي شود پس چگونه ممكن است كسي خود را وقف خدمت به خداي تعالي كند و اثر آن بر وي ديده نشود. [1] .


پاورقي

[1] اعلام الدين: 304، ميزان الحكمه: ج 5، ح 7722.


الأضحية لماذا؟


علل الشرائع 2 / 438 - 437، ب 178، ح 2: حدثنا علي بن أحمد بن محمد، عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي الأسدي، عن موسي بن عمران النجفي، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي، عن علي بن أبي حمزة...

عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ما علة الأضحية؟ فقال:



[ صفحه 375]



انه يغفر لصاحبها عند أول قطرة تقطر من دمها علي الأرض، و ليعلم الله عزوجل من يتقيه بالغيب، قال الله عزوجل: (لن تنال الله لحومها و لا دمآؤها و لكن يناله التقوي منكم) [1] .

ثم قال: انظر كيف قبل الله قربان هابيل و رد قربان قابيل.


پاورقي

[1] سورة الحج، الآية: 37.


احذر شياطين الليل


المحاسن 86، ب 10، ح 25: أحمد بن أبي عبدالله، عن أبيه، عن صفوان، عن خضر أبي هاشم، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ان لليل شيطانا يقال له الزهاء، فاذا استيقظ العبد و أراد القيام الي الصلاة قال له: ليست ساعتك، ثم يستيقظ مرة أخري فيقول له:

لم يأن لك، فما يزال كذلك يزيله و يحبسه حتي يطلع الفجر، فاذا طلع الفجر بال في أذنه [1] ثم انصاع يمصع بذنبه فخرا و يصيح.


پاورقي

[1] كناية عن تلاعب الشيطان. انصاع: رجع مسرعا. يصمع: يحرك و يضرب به.


الحسين بن عمرو


الحسين بن عمرو، وقيل: عمر بن يزيد.

محدث إمامي، روي عنه محمد بن سليمان.

المراجع:

رجال الطوسي 183. تنقيح المقال 1: 339. معجم رجال الحديث 6: 59 و 61 و 62. جامع الرواة 1: 250. نقد الرجال 108. مجمع الرجال 2: 192. أعيان الشيعة 6: 132. منتهي المقال 106. العندبيل 1: 197. منهج المقال 115. تهذيب المقال 2: 430 و 3: 328.


عروة الحناط


عروة الحناط، وقيل الخياط.

محدث. روي عنه صالح بن عقبة.

المراجع:

معجم رجال الحديث 11: 140. خاتمة المستدرك 825. تنقيح المقال 2: 251. جامع الرواة 1: 537. منهج المقال 220.


هارون بن موسي


أبو عبد الله، وقيل أبو إسحاق هارون بن موسي الأزدي، العتكي بالولاء،

البصري، الأعور. محدث قدري معتزلي، مقرئ، نحوي، وله كتاب (الوجوه والنظائر في القرآن). كان من أهل البصرة، وكان يهوديا فأسلم، ويعد أول من تتبع وجوه القراءات والشاذ منها، وثقه بعض العامة. روي عنه شعبة بن الحجاج، ووكيع بن الجراح، وجعفر بن سليمان الضبعي وغيرهم. توفي حدود سنة 170، وقيل توفي قبل سنة 200.

المراجع:

رجال الطوسي 329. خاتمة المستدرك 854. معجم رجال الحديث 19: 235. تنقيح المقال 3: قسم الهاء: 286. مجمع الرجال 6: 210. جامع الرواة 2: 309. نقد الرجال 367. منتهي المقال 320. منهج المقال 358. بغية الوعاة 406. تقريب التهذيب 2: 313. طبقات المعتزلة 138. الأعلام 8:



[ صفحه 375]



63. غاية النهاية 2: 348. تهذيب التهذيب 11: 14. خلاصة تذهيب الكمال 350. التاريخ الكبير 8: 222. أنباه الرواة 3: 361. تاريخ أسماء الثقات 341. هدي الساري 447. نزهة الألبا 41. الجرح والتعديل 4: 2: 94. معجم الأدباء 9: 263.