بازگشت

زكات نعمت ها، مقام، پيروزي و بدن چيست؟


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

نيكي كردن، زكات نعمت ها است و وساطت كردن، زكات مقام و موقعيت و بيماري ها زكات بدن ها و گذشت زكات پيروزي و هر چيزي كه زكاتش را بدهي، از خطر نابودي در امان است. [1] .


پاورقي

[1] بحار: 78 / 267 / 182، ميزان الحكمه: ج 5، ح 7606.


ما يستحب من الطواف


الخصال 2 / 602، ح 7: حدثنا أبي، عن سعد بن عبدالله، عن أحمد بن الحسين بن سعيد، عن الحسين بن علي بن يقطين،...

عن بكر بن علي بن عبدالعزيز، عن أبيه قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن السنة كم يوما هي؟ قال:

ثلاثمائة و ستون يوما، منها ستة أيام خلق الله عزوجل فيها الدنيا فطرحت من أصل السنة، فصارت السنة ثلاثمائة و أربعة و خمسين يوما.

يستحب أن يطوف الرجل في مقامه بمكة عدد أيام السنة ثلاثمائة و ستين أسبوعا، فان لم يقدر علي ذلك طاف ثلاثمائة و ستين شوطا.


ساعات الآلام


كنزالفوائد 1 / 378: قال الصادق عليه السلام:...

ساعات الآلام يذهبن بساعات الخطايا.



[ صفحه 384]




الحسين بن عثمان بن شريك بن عدي العامري


الحسين بن عثمان بن شريك بن عدي العامري، الوحيدي، الكوفي.

من ثقات محدثي الامامية، وكان خيرا، فاضلا، وله كتاب. روي كذلك عن الإمام الكاظم عليه السلام. روي عنه محمد بن أبي عمير، وأيوب بن نوح.



[ صفحه 407]



كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 169 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 335. رجال النجاشي 39. معالم العلماء 38. فهرست الطوسي 56. معجم الثقات 41. رجال ابن داود 81. معجم رجال الحديث 6: 27 - 29. جامع الرواة 1: 247. رجال الحلي 51. نقد الرجال 107. مجمع الرجال 2: 186. هداية المحدثين 195. أعيان الشيعة 6: 89. توضيح الاشتباه 130. بهجة الآمال 3: 286. منتهي المقال 111. العندبيل 1: 19. منهج المقال 114. التحرير الطاووسي 80. وسائل الشيعة 20: 176. إتقان المقال 50. الوجيزة 32. تهذيب المقال 2: 124. رجال الأنصاري 69. ثقات الرواة 1: 247 و 248.


عثمان بن النوا (الكوفي)


عثمان بن النوا، وقيل عثمان النوا الكوفي.



[ صفحه 367]



محدث إمامي. روي عنه محمد بن سنان، وأبو أيوب الخزاز.

المراجع:

رجال الطوسي 259. تنقيح المقال 2: 249. خاتمة المستدرك 825. معجم رجال الحديث 11: 128 و 130. جامع الرواة 1: 536. مجمع الرجال 4: 135 وفيه النواي بدل النوا. منهج المقال 220.


هارون الأعور


هارون بن سعد، وقيل سعيد العجلي، وقيل الجعفي، الكوفي، الأعور.

من رؤوس ودعاة الزيدية، وكان محدثا ضعيف الحديث، معاندا للإمام الصادق عليه السلام غير معترف بإمامته، سيئ العقيدة، قائلا بالارجاء، شاعرا. يقول عنه بعض العامة بأنه كان صدوقا رمي بالرفض. الفرقة العجلية من الزيدية منسوبة إليه. كان يعتكف عند الخشبة التي صلب عليها زيد بن علي بن الحسين. خرج مع إبراهيم بن عبد الله بن الحسن علي المنصور الدوانيقي العباسي وقتل معه سنة 145، وقيل لم يقتل ولكنه ذهب إلي البصرة بعد مقتل إبراهيم وتوفي بها حدود سنة 145.



[ صفحه 371]



روي عنه الحسن بن صالح حي، ومحمد بن أبي حفص العطار، وشعبة بن الحجاج وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 328. رجال الكشي 231. معجم شعراء المرزباني 483. المقالات والفرق 73 و 204. رجال الحلي 263. مجمع الرجال 6: 202 و 203. تنقيح المقال 3: قسم الهاء: 284. نقد الرجال 366. مقاتل الطالبيين انظر فهرسته. جامع الرواة 2: 306. رجال ابن داود 283. منهج المقال 357. فرق الشيعة 57. معجم رجال الحديث 19: 226. منتهي المقال 320. التحرير الطاووسي 304. إتقان المقال 380. الوجيزة 53. رجال الأنصاري 198. تقريب التهذيب 2: 311. التاريخ الكبير 8: 221. الأعلام 8: 60. المجروحين 3: 94. لسان الميزان 7: 415. ميزان الاعتدال 4: 284. خلاصة تذهيب الكمال 349. تهذيب التهذيب 11: 6. الكامل في ضعفاء الرجال 7: 2587. الضعفاء الكبير 4: 362. الجرح والتعديل 4: 2: 90. تاريخ أسماء الثقات 342. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 3: 170. المغني في الضعفاء 2: 704. الثقات 7: 579.