حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره ي آيه ي «و مؤمنان بايد به خدا توكل كنند»، (و علي الله فليتوكل المؤمنون) فرمودند: منظور از مؤمنان كشاورزان است. [1] .

المحاسن 71، ب 118، ح 144: البرقي، عن محمد بن عبدالحميد، عن عبدالله بن جندب، عن بعض رجاله عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

اذا كان الرجل من شأنه الحج في كل سنة ثم تخلف سنة فلم يخرج قالت الملائكة الذين هم علي الأرض للذين هم علي الجبال: لقد فقدنا صوت فلان.

فيقولون: اطلبوه فيطلبونه فلا يصيبونه.

فيقولون: اللهم ان كان حبسه دين فأده عنه، أو مرض فاشفه، أو فقر فأغنهم [فاغنه - خ]، أو حبس ففرج عنهم [عنه - خ]، أو فعل بهم فافعل بهم [فعل فافعل به - خ]، و الناس يدعون لأنفسهم و هم يدعون لمن تخلف.

[علل الشرائع 1 / 33، ب 29، الحديث 1: حدثنا أبي، عن سعد بن عبدالله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن سنان، عن محمد بن عطية قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...].

ان الله عزوجل أحب لأنبيائه عليهم السلام من الأعمال الحرث و الرعي لئلا يكرهوا شيئا من قطر السماء.

أمالي الصدوق 376، المجلس 71، ح 5: حدثنا أبي، قال: حدثنا عبدالله بن جعفر الحميري، عن موسي بن جعفر بن وهب البغدادي، عن علي بن معبد، عن علي بن سليمان النوفلي، عن فطر بن خليفة، عن الصادق جعفر بن محمد عليهم السلام قال:...

لما نزلت هذه الآية: (و الذين اذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم) [1] صعد ابليس جبلا بمكة يقال له: ثور، فصرخ بأعلي صوته بعفاريته فاجتمعوا اليه.

فقالوا: يا سيدنا لم دعوتنا؟

قال: نزلت هذه الآية، فمن لها؟

فقام عفريت من الشياطين فقال: أنا لها بكذا و كذا.

قال: لست لها.

فقام آخر فقال: مثل ذلك، فقال: لست لها.

فقال الوسواس الخناس: أنا لها.

قال: بماذا؟

قال: أعدهم و أمنيهم حتي يواقعوا الخطيئة فاذا واقعوا الخطيئة أنسيتهم الاستغفار.

فقال: أنت لها، فوكله بها الي يوم القيامة.

الحسين بن أبي الخضر الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 169. تنقيح المقال 1: 317. خاتمة المستدرك 792 وفيه الحسين ابن الخضر الكوفي. معجم رجال الحديث 5: 177. جامع الرواة 1: 230. نقد الرجال 100. مجمع الرجال 2: 162. أعيان الشيعة 5: 416. منتهي المقال 89 وفيه الحسين. العندبيل 1: 167. منهج المقال 109. لسان الميزان 2: 282.

عثمان بن زياد الهمداني، الكوفي.



[ صفحه 360]



محدث إمامي. روي عنه عبد الصمد بن بشير، وإبراهيم بن عثمان، وزكار بن فرقد.

المراجع:

رجال الطوسي 260. تنقيح المقال 2: 245. خاتمة المستدرك 825. معجم رجال الحديث 11: 109. نقد الرجال 218. جامع الرواة 1: 533. مجمع الرجال 4: 131. منتهي المقال 199. منهج المقال 219. شرح مشيخة الفقيه 110.

النعمان بن عمرو الجعفي، الكوفي.

إمامي حسن الحال.

المراجع:

رجال الطوسي 325 وفيه: أسند عنه. تنقيح المقال 3: قسم النون: 273 وفيه اسم أبيه عمر بدل عمرو. معجم رجال الحديث 19: 168. جامع الرواة 2: 295. مجمع الرجال 6: 181. نقد الرجال 362. خاتمة المستدرك 853. منتهي المقال 318. منهج المقال 353 وفيه اسم أبيه عمر بدل عمرو. إتقان المقال 240. الوجيزة 52.