حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

شكيبايي و راضي بودن نسبت به آنچه خدا مي كند، خواه خوشايند بنده باشد يا ناخوشايند او، در رأس عبادت خدا است و هيچ بنده اي در پيشامدهاي خوشايند و ناخوشايند از خدا خرسند نباشد مگر آن كه برايش خيري باشد. [1] .

كشف الغمة 2 / 439:....

سئل عليه السلام عن فضيلة لأمير المؤمنين عليه السلام لم يشركه فيها غيره؟ قال: فضل الأقربين بالسبق، و سبق الأبعدين بالقرابة.

أمالي الطوسي 2 / 306 - 305، ب 39، ح 21: الشيخ محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي قال: أخبرنا الحسين بن ابراهيم القزويني، عن محمد بن رجعان، عن محمد بن أحمد بن زكريا، عن الحسن بن فضال، عن علي بن عقبة،...

عن أبي كهمش عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: أي الأعمال هو أفضل بعد المعرفة؟ قال:

ما من شي ء بعد المعرفة يعدل هذه الصلاة، و لا بعد المعرفة و الصلاة



[ صفحه 361]



شي ء يعدل الزكاة، [و لا بعد ذلك شي ء يعدل الصوم،] و لا بعد ذلك شي ء يعدل الحج، و فاتحة ذلك كله معرفتنا، و خاتمته معرفتنا، و لا شي ء بعد ذلك كبر الاخوان، و المواساة ببذل الدينار و الدرهم فانهما حجران ممسوخان بهما امتحن الله خلقه بعد الذي عددت لك، و ما رأيت شيئا أسرع غني و لا أنفي للفقر من ادمان حج هذا البيت، و صلاة فريضة تعدل عند الله ألف حجة و ألف عمرة مبرورات متقبلات و لحجة عنده خير من بيت مملوء ذهبا، لا بل خير من مل ء الدنيا ذهبا و فضة ينفقه في سبيل الله عزوجل.

و الذي بعث محمدا بالحق بشيرا و نذيرا لقضاء حاجة امري ء مسلم و تنفيس كربته أفضل من حجة و طواف، و حجة و طواف، حتي عقد عشرة، ثم خلا يده و قال:

اتقوا الله و لا تملوا من الخير و لا تكسلوا، فان الله عزوجل و رسوله صلي الله عليه و آله و سلم لغنيان عنكم و عن أعمالكم و أنتم الفقراء الي الله عزوجل و انما أراد الله عزوجل بلطفه سببا يدخلكم به الجنة.

[مكارم الأخلاق 220: عن الصادق عليه السلام قال:...].

برّ الرجل بولده بره بوالديه.

أصول الكافي 1 / 370، ح 2: محمد بن يحيي و الحسن بن محمد، عن جعفر بن محمد، عن القاسم بن اسماعيل الأنباري، عن الحسين بن علي، عن أبي المغرا، عن ابن أبي يعفور، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول:...

ويل لطغاة العرب من أمر قد اقترب!

قلت: جعلت فداك كم مع القائم من العرب؟

قال: نفر يسير!

قلت: والله ان من يصف هذا الأمر منهم لكثير.

قال: لابد للناس من أن يمحصوا و يميزوا و يغربلوا و يستخرج في الغربال خلق كثير.



[ صفحه 368]

الحسين بن أعين، أخو مالك.

محدث. روي عنه الحسين بن يزيد النوفلي.

المراجع:

تنقيح المقال 1: 321. أعيان الشيعة 5: 159. جامع الرواة 1: 234. معجم رجال الحديث 5: 201.

أبو عمرو عتبة بن عمرو المكتب، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 262. تنقيح المقال 2: 243. خاتمة المستدرك 825. معجم رجال الحديث 11: 100. نقد الرجال 218. جامع الرواة 1: 531. مجمع الرجال 4: 129. منتهي المقال 199. منهج المقال 219.

أبو الوليد نصير، وقيل نصر، وقيل النضر بن أبي الأشعث، وقيل ابن الأشعث المرادي، وقيل القرادي، وقيل الفزاري، الأسدي، الكناسي، الكوفي. محدث وثقه بعض العامة. روي عنه شعبة بن الحجاج، وعنبسة بن عبد الواحد القرشي، وأبو بكر بن عياش وغيرهم.



[ صفحه 352]



المراجع:

رجال الطوسي 324. تنقيح المقال 3: قسم النون: 270. خاتمة المستدرك 853. معجم رجال الحديث 19: 147. توضيح الاشتباه 292. معجم الثقات 365. نقد الرجال 361. جامع الرواة 2: 292. مجمع الرجال 6: 179. منتهي المقال 317. منهج المقال 353. تقريب التهذيب 2: 300. تهذيب التهذيب 10: 433. خلاصة تذهيب الكمال 344. التاريخ الكبير 8: 115. الجرح والتعديل 4: 1: 491.