حضرت امام جعفر صادق عليه السلام به عمار فرمودند:

اي عمار رشوه گرفتن در احكام و داوري ها كفر ورزيدن به خداي بزرگ و پيامبر او است. [1] .



[ صفحه 416]

عدة الداعي 234، ب 5، و أصول الكافي 2 / 499، ح 2: روي أبوبصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

شيعتنا الذين إذا خلوا ذكروا الله كثيرا.

أصول الكافي 2 / 158، ح 4: الحسين بن محمد، عن معلي بن محمد، عن الوشاء،...

عن منصور بن حازم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت: أي الأعمال أفضل؟ قال:

الصلاة لوقتها، و بر الوالدين، و الجهاد في سبيل الله عزوجل.

[بحارالأنوار 100 / 103 الحديث 5، عن مصباح الزائر: عن الصادق عليه السلام أنه قال:...].

افتتح سفرك بالصدقة و اخرج اذا بدأ لك فانك تشتري سلامة سفرك.

كامل الزيارات 337-336، ب 108، ح 14: حدثني محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن عبدالله بن عبدالرحمن الأصم، عن الحسين، عن الحلبي، قال: قال لي أبو عبدالله عليه السلام:...

لما قتل الحسين عليه السلام سمع أهلنا قائلا يقول بالمدينة: اليوم نزل البلاء علي هذه الأمة، فلا ترون فرحا حتي يقوم قائمكم فيشفي صدوركم، و يقتل عدوكم، و ينال بالوتر أوتارا، ففزعوا منه و قالوا: ان لهذا القول لحادثا قد حدث ما لا نعرفه، فأتاهم خبر قتل الحسين عليه السلام بعد ذلك، فحسبوا ذلك فاذا هي تلك الليلة الي تكلم فيها المتكلم.

فقلت له: جعلت فداك الي متي أنتم و نحن في هذا القتل و الخوف و الشدة؟

فقال: حتي يأتي سبعون فرجا أجواب و يدخل وقت السبعين فاذا دخل وقت السبعين أقبلت الرايات تتري كأنها نظام فمن أدرك ذلك الوقت قرت عينه.

ان الحسين لما قتل أتاهم آت و هم في العسكر فصرخ فزبر فقال لهم: و كيف لا أصرخ و رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم قائم ينظر الي الأرض مرة و الي حزبكم مرة و أنا أخاف أن يدعو الله علي أهل الأرض فأهلك فيهم، فقال بعضهم لبعض: هذا انسان مجنون.

فقال التوابون: تالله ما صنعنا بأنفسنا قتلنا لابن سمية سيد شباب أهل الجنة، فخرجوا علي عبيدالله بن زياد فكان من أمرهم ما كان.

قال: فقلت له: جعلت فداك من هذا الصارخ؟



[ صفحه 366]



قال: ما نراه الا جبرئيل عليه السلام أما انه لو أذن له فيهم لصاح بهم صيحة يخطف بها أرواحهم من أبدانهم الي النار، ولكن أمهل لهم ليزدادوا اثما و لهم عذاب أليم.

قلت: جعلت فداك ما تقول فيمن يترك زيارته و هو يقدر علي ذلك؟

قال: انه قد عق رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و عقنا، و استخف بأمر هو له، و من زاره كان الله من وراء حوائجه، و كفاه ما أهمه من أمر دنياه، و انه ليجلب الرزق علي العبد، و يخلف عليه ما أنفق، و يغفر له ذنوب خمسين سنة، و يرجع الي أهله و ما عليه ذنب و لا خطيئة الا و قد محيت من صحيفته، فان هلك من سفره نزلت الملائكة فغسلته و فتح له باب الي الجنة، حتي يدخل عليه روحها حتي ينشر، و ان سلم فتح الباب الذي ينزل منه رزقه، فيجعل له بكل درهم أنفقه عشرة آلاف درهم و ذخر ذلك له، فاذا حشر قيل له: لك بكل درهم عشرة آلاف درهم، و ان الله تبارك و تعالي قد ذخرها لك عنده.

أبو عبد الله الحسين بن أحمد المنقري، التميمي.

من ضعفاء محدثي الامامية، وقيل من ثقاتهم، وله كتاب. صحب الامامين الباقر عليه السلام والكاظم عليه السلام أيضا. روي عنه القاسم بن إسماعيل، ومحمد بن أبي عمير، وعلي بن حماد الخزاز وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 115 و 347. فهرست الطوسي 57. رجال ابن داود 240. معجم رجال الحديث 5: 195. معالم العلماء 40. رجال الحلي 216. رجال النجاشي 39. نقد الرجال 101. توضيح الاشتباه 126. جامع الرواة 1: 233. مجمع الرجال 2: 166 و 167. رجال البرقي 50. أعيان الشيعة 5: 450. تنقيح المقال 1: 319. منتهي المقال 107. العندبيل 1: 170. منهج المقال 111. نضد الايضاح 101. إتقان المقال 277. الوجيزة للمجلسي 32. تهذيب المقال 2: 119. رجال الأنصاري 81. بهجة الآمال 3: 249. لسان الميزان 2: 265.

أبو عمرو عتبة الإسكاف.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 262. تنقيح المقال 2: 243. خاتمة المستدرك 825. معجم رجال الحديث 11: 100. جامع الرواة 1: 531. مجمع الرجال 4: 128. منهج المقال 219.

نصر بن فضالة الأسدي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 324. تنقيح المقال 3: قسم النون: 269. خاتمة المستدرك 853. معجم رجال الحديث 19: 140. نقد الرجال 361. جامع الرواة 2: 291. مجمع الرجال 6: 177. منتهي المقال 316. منهج المقال 352.