حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه به اندك روزي خداوند رضايت دهد، خداوند نيز به اندك عمل او رضايت دهد. [1] .

بصائر الدرجات 128، الجزء 3، ب 6، ح 6: حدثنا عبدالله بن عامر، عن محمد بن سنان، عن يونس بن يعقوب، عن الحارث بن المغيرة و عبيدة و عبدالله بن بشر الخثعمي سمعوا أباعبدالله عليه السلام يقول:....

إني لأعلم ما في السماوات، و ما في الأرضين، و أعلما ما في الجنة، و أعلم ما في النار، و أعلم ما كان و ما يكون، ثم مكث هنيئة فرأي أن ذلك كبر علي من سمعه فقال له: علمت ذلك من كتاب الله، إن الله يقول: «فيه تبيان كل شي ء».

فروع الكافي 2 / 405 - 404، ح 2: علي بن ابراهيم عن أبيه، عن ابن أبي عمير، و محمد بن اسماعيل، عن الفضل بن شاذان، عن صفوان بن يحيي، و ابن أبي عمير، عن عبدالرحمن بن الحجاج، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

كنت أطوف، و سفيان الثوري قريب مني فقال: يا أباعبدالله كيف كان يصنع رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم بالحجر اذا انتهي اليه؟

فقلت: كان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يستلمه في كل طواف فريضة و نافلة.

قال: فتخلف عني قليلا فلما انتهيت الي الحجر، جزت و مشيت فلم أستلمه، فلحقني فقال: يا أبا عبدالله ألم تخبرني أن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم كان يستلم الحجر في كل طواف، فريضة و نافلة؟

قلت: بلي.

قال: فقد مررت به فلم تستلم!



[ صفحه 356]



فقلت: ان الناس كانوا يرون لرسول الله صلي الله عليه و آله و سلم ما لا يرون لي، و كان اذا انتهي الي الحجر أفرجوا له حتي يستلمه، و اني أكره الزحام.

[تحف العقول 368: قال عليه السلام:...].

الناس سواء كأسنان المشط، والمرء كثير بأخيه، و لا خير في صحبة من لم ير لك مثل الذي يري لنفسه.

فروع الكافي 4 / 221، ح 12: الحسين بن محمد، عن معلي بن محمد، عن محمد بن علي الهمداني، عن سماعة بن مهران، عن الكلبي النسابة، قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن الجري فقال:...

عن الكلبي النسابة، قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن الجري فقال:

ان الله عزوجل مسخ طائفة من بني اسرائيل فما أخذ منهم البحر فهو الجري و الزمير و المارماهي و ما سوي ذلك، و ما أخذ منهم البر فالقردة و الخنازير و الوبر و الورل و ما سوي ذلك.

أبو عبد الله الحسن، وقيل الحسين بن موسي بن سالم الحناط، وقيل الخياط، الكوفي، الأسدي، ثم الوالبي بالولاء. محدث إمامي ثقة، وقيل من حسانهم، وله كتاب. روي عنه محمد بن أبي عمير، وهارون بن مسلم، وحماد بن عثمان وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 168 و 170. تنقيح المقال 1: 311 و 347. رجال النجاشي 33. خاتمة المستدرك 792 و 794. معالم العلماء 34. فهرست الطوسي 49. رجال ابن داود 78. معجم رجال الحديث 5: 144 و 6: 97 و 98 و 99 و 101. جامع الرواة 1: 227



[ صفحه 386]



و 256 نقد الرجال 99 و 110. مجمع الرجال 2: 156 و 200. هداية المحدثين 41 و 45 و 193. أعيان الشيعة 5: 319 و 6: 182. رجال البرقي 26. بهجة الآمال 3: 208. منتهي المقال 104. منهج المقال 108. العندبيل 1: 163. جامع المقال 63. ايضاح الاشتباه 31. نضد الايضاح 109. وسائل الشيعة 20: 171. روضة المتقين 14: 355. إتقان المقال 179 و 182. الوجيزة للمجلسي 32. تهذيب المقال 2: 63 و 359. رجال الأنصاري 78.

عبيد الله بن عدي الكندي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 229. تنقيح المقال 2: 240. خاتمة المستدرك 825. معجم



[ صفحه 349]



رجال الحديث 11: 76. نقد الرجال 217. جامع الرواة 1: 529. مجمع الرجال 4: 124. منهج المقال 218.

نجيح بن قباء المدني، الغافقي.



[ صفحه 346]



محدث إمامي. روي عنه الحسين النوفلي.

المراجع:

رجال الطوسي 325. تنقيح المقال 3: قسم النون: 267. خاتمة المستدرك 853. مجمع الرجال 6: 174. رجال النجاشي 302. نقد الرجال 360. توضيح الاشتباه 291. جامع الرواة 2: 289. معجم رجال الحديث 19: 128. رجال ابن داود 195. منهج المقال 352. ايضاح الاشتباه 98. نضد الايضاح 346.