بازگشت

غم روزي خود را نخوريد


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه غم روزي خود را بخورد برايش يك گناه محسوب مي شود. [1] .



[ صفحه 410]




پاورقي

[1] امالي شيخ طوسي: 300 / 593، ميزان الحكمه: ج 5، ح 7171.


المؤمن إذا مات


عدة الداعي 116، ب 2: عن الصادق عليه السلام قال:....

إذا مات المؤمن صعد ملكاه فقالا: يا ربنا أمت فلانا، فيقول إنزلا



[ صفحه 583]



فصليا عليه عند قبره، و هللاني و كبراني و اكتبا ما تعملان له.


الصلاة و حدودها


فلاح السائل 25 - 23، الفصل 2: ذكر الكراجكي في كتاب كنز الفوائد قال: جاء في حديث...

ان أباجعفر المنصور خرج في يوم جمعة متوكئا علي يد الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام، فقال رجل يقال له رزام مولي خالد بن عبدالله: من هذا الذي بلغ من خطره ما يعتمد أبوجعفر علي يده؟ فقيل له: هذا [أبوعبدالله] جعفربن محمد الصادق صلي الله عليه. فقال: اني والله ما علمت لوددت أن خد أبي جعفر نعل لجعفر، ثم قام فوقف بين يدي المنصور، فقال له: اسأل؟ فقال المنصور: سل هذا. فقال: اني أريدك بالسؤال. فقال له المنصور: سل هذا. فالتفت رزام الي الامام جعفر بن محمد عليهماالسلام فقال له: أخبرني عن الصلاة و حدودها. فقال له الصادق عليه السلام:

للصلاة أربعة آلاف حد لست تؤاخذ بها.

فقال: أخبرني بما لا يحل تركه، و لا تتم الصلاة الا به.

فقال أبوعبدالله عليه السلام: لا تتم الصلاة الا لذي طهر سابغ، و تمام بالغ، غير نازغ، و لا زائغ، عرف فوقف، و أخبت فثبت، فهو واقف بين اليأس و الطمع و الصبر و الجزع، كأن الوعد له صنع، و الوعيد به وقع، بذل عرضه، و تمثل غرضه، و بذل في الله المهجة، و تنكب اليه [غير] المحجة مرتغم بارتغام، يقطع علائق الاهتمام بعين من له قصد، و اليه وفد، و منه استرفد، فاذا أتي بذلك كانت هي الصلاة التي بها أمر و عنها أخبر، فانما هي الصلاة التي تنهي عن الفحشاء و المنكر.



[ صفحه 355]



فالتفت المنصور الي أبي عبدالله عليه السلام فقال له: يا أباعبدالله لا نزال من بحرك نغترف و اليك نزدلف، تبصر من العمي، و تجلو بنورك الطخياء، فنحن نعوم في سبحات قدسك و طامي بحرك.


مخالطة السفلة


[تحف العقول 366: قال عليه السلام:...].

اياك و مخالطة السفلة، فان مخالطة السفلة لا تؤدي الي خير.


يوم النيروز


بحارالأنوار 13 /386، ح 7: روي الشيخ أحمد بن فهد في المهذب، و غيره بأسانيدهم عن المعلي بن خنيس، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

يوم النيروز هو اليوم الذي أحيي الله فيه القوم الذين خرجوا من ديارهم و هم ألوف حذر الموت، فقال لهم الله: موتوا ثم أحياهم، و ذلك أن نبيا من الأنبياء سأل ربه أن يحيي القوم الذين خرجوا من ديارهم و هم ألوف حذر الموت فأماتهم الله، فأوحي اليه: أن صب عليهم الماء في



[ صفحه 360]



مضاجعهم، فصب عليهم الماء في هذا اليوم فعاشوا و هم ثلاثون ألفا فصار صب الماء في يوم نيروز سنة ماضية لا يعرف سببها الا الراسخون في العلم.


الحسن بن منصور


محدث إمامي.



[ صفحه 385]



روي عنه محمد بن سنان.

المراجع:

معجم رجال الحديث 5: 140. أعيان الشيعة 5: 317. تنقيح المقال 1: 311. رجال الكشي 19 في ترجمة سلمان الفارسي. هداية المحدثين 41. مجمع الرجال 2: 156. منهج المقال 108.


عبيد الله بن صالح الخثعمي


أبو الحجاج عبيد الله بن صالح الخثعمي، الكوفي.

محدث إمامي. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه علي بن رباط، وعثمان بن عيسي، ودرست بن أبي منصور.

المراجع:

رجال الطوسي 142 و 229. تنقيح المقال 2: 239. خاتمة المستدرك 824. رجال البرقي 23. معجم رجال الحديث 11: 71 و 72. نقد الرجال 216. جامع الرواة 1: 528. مجمع الرجال 4: 122. منهج المقال 217.


النجم بن الحطيم (النجم)


أبو علي النجم بن الحطيم، وقيل الخطيم، وقيل أبو حطيم العجلي، وقيل العبدي، وقيل الغنوي، الكوفي. محدث إمامي، روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه العيص بن القاسم، ومعاوية بن عمار، والفضل بن زكريا.

المراجع:

رجال الطوسي 138 و 326. تنقيح المقال 3: قسم النون: 267. خاتمة المستدرك 853. معجم رجال الحديث 19: 126 و 127. توضيح الاشتباه 290. نقد الرجال 260. جامع الرواة 2: 289. مجمع الرجال 6: 174. منتهي المقال 316. منهج المقال 352.