حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

خداي عزوجل روزي مؤمنان را از جايي مي رساند كه فكرش را هم نمي كنند؛ علتش اين است كه وقتي مؤمن نداند روزيش از كجا خواهد رسيد زياد دعا مي كند. [1] .

بحارالأنوار 82 / 174، ح 8: عن جعفر بن محمد بن شريح، عن حميد بن شعيب، عن جابر الجعفي، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:....

ما من مؤمن يحضره الموت إلا رأي محمدا و عليا عليهماالسلام حيث تقر عينه، و لا مشرك يموت إلا رآهما حيث يسوؤه.

أصول الكافي 2 / 87، ح 5: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حفص بن البختري و غيره،...

عن أبي عبدالله عليه السلام قال: اجتهدت في العبادة و أنا شاب فقال لي أبي:

يا بني دون ما أراك تصنع، فان الله عزوجل اذا أحب عبدا رضي عنه باليسير.



[ صفحه 354]

[تحف العقول 360: قال عليه السلام:...].

ان تمام التحية للمقيم المصافحة، و تمام التسليم علي المسافر المعانقة.



[ صفحه 327]

علل الشرائع 1 / 70-69، ب 60، ح 1: حدثنا الحسين بن ابراهيم بن أحمد بن هشام المؤدب الرازي (رض) قال: حدثنا علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير،...

عن أبان الأحمر قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل: (و فرعون ذي الأوتاد) لأي شي ء ذا الأوتاد؟ قال:

لأنه كان اذا عذب رجلا بسطه علي الأرض علي وجهه، ومد يديه و رجليه فأوتدها بأربعة أوتاد في الأرض، و ربما بسطه علي خشب منبسط فوتد رجليه و يديه بأربعة أوتاد، ثم تركه علي حاله حتي يموت، فسماه الله عزوجل فرعون ذا الأوتاد لذلك.

الحسن بن المنذر الكوفي.

محدث إمامي. روي كذلك عن الإمام الباقر عليه السلام. روي عنه أبان بن عثمان.

المراجع:

رجال الطوسي 115. معجم رجال الحديث 5: 140. رجال البرقي 26. أعيان الشيعة 5: 317. تنقيح المقال 1: 311. خاتمة المستدرك 792. نقد الرجال 99. جامع الرواة 1: 227. منتهي المقال 89. العندبيل 1: 163. منهج المقال 108.

عبيد الله بن شداد الكوفي.

من حسان محدثي الامامية، وقيل من المجهولين. روي عنه علي بن الحكم.

المراجع:

رجال البرقي 23. خاتمة المستدرك 824. تنقيح المقال 2: 239. معجم رجال



[ صفحه 348]



الحديث 11: 71. نقد الرجال 216. منهج المقال 217. إتقان المقال 204.

أبو عبد الله نافع العدوي، العمري مولي عبد الله بن عمر بن الخطاب، المدني.

محدث وثقه بعض العامة، وقالوا: كان ثبتا ثقة فقيها حافظا وأحد أئمة التابعين. كان من شهود وصية الإمام الباقر عليه السلام إلي ولده الإمام الصادق عليه السلام. كان أصله من الديلم، وقيل أصله من بلاد المغرب، وقيل من نيسابور، وقيل من كابل، نشأ بالمدينة المنورة، وأرسله عمر بن عبد العزيز إلي مصر ليعلم أهلها السنن. روي عنه أيوب السختياني، ومالك بن أنس، والزهري وغيرهم. توفي سنة 117، وقيل سنة 120، وقيل سنة 118.

المراجع:

المناقب 4: 278. معجم رجال الحديث 19: 124. تنقيح المقال 3: قسم النون:



[ صفحه 344]



266. الارشاد 271. الوجيزة 52. تقريب التهذيب 2: 296. الاعلام 8: 5. تذكرة الحفاظ 1: 99. خلاصة تذهيب الكمال 343. تاريخ گزيده (فارسي) 259. تاريخ الاسلام 5: 10. طبقات الحفاظ 47. الجرح والتعديل 8: 451. مرآة الجنان 1: 251. تاريخ أسماء الثقات 322. طبقات ابن خياط 256. تهذيب التهذيب 10: 412. الكامل في التاريخ 5: 195. وفيات الأعيان 5: 367. تاريخ الثقات 447. تهذيب الأسماء واللغات 2: 123. التاريخ الكبير 8: 84. تاريخ أبي الفداء 1: 203. البداية والنهاية 9: 319. شذرات الذهب 1: 154. المعارف 460. الكني والأسماء 2: 62. سير أعلام النبلاء 5: 95. العبر 1: 147.