بازگشت

حرص زدن چرا؟


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

اگر روزي مقدر است پس حرص زدن چرا؟ [1] .


پاورقي

[1] امالي شيخ صدوق: 16 / 5، ميزان الحكمه: ج 5، ح 7139.


الرجل الأول بعد الرسول


بحارالأنوار 34 / 336 - 335 عن شرح النهج لابن أبي الحديد: روي زرارة و قال:....

قيل لجعفر بن محمد عليه السلام: إن قوما ههنا ينتقصون عليا عليه السلام. فقال: بم ينتقصونه لا أبا لهم؟! و هل فيه موضع نقيصة؟ و الله ما عرض لعلي عليه السلام أمران قط كلاهما لله طاعة إلا عمل بأشدهما و أشقهما عليه!

و لقد كان يعمل العمل كأنه قائم بين الجنة و النار، ينظر إلي ثواب هؤلاء فيعمل له، و ينظر إلي عقاب هؤلاء فينتهي له، و إن كان ليقوم إلي الصلاة فإذا قال: «وجهت وجهي» تغير لونه حتي [كان] يعرف ذلك في لونه.

و لقد أعتق ألف عبد من كد يده، يعرق فيه جبينه و يحفي فيه كفه، و لقد بشر بعين نبعت في ماله مثل عنق الجزور فقال: بشر الوارث، ثم



[ صفحه 582]



جعلها صدقة علي الفقراء و المساكين و ابن السبيل إلي أن يرث الله الأرض و من عليها، ليصرف الله النار عن وجهه.


الدعاء و قراءة القرآن


أصول الكافي 2 / 498، ضمن ح 1: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمد الأشعري، عن ابن القداح، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

كان أبي عليه السلام كثير الذكر، لقد كنت أمشي معه و انه ليذكر الله، و آكل معه الطعام و انه ليذكر الله، و لقد كان يحدث القوم و ما يشغله ذلك عن ذكر الله و كنت أري لسانه لازقا بحنكه يقول: لا اله الا الله، و كان يجمعنا فيأمرنا بالذكر حتي تطلع الشمس و يأمر بالقراءة من كان يقرأ منا،و من كان لا يقرأ منا أمره بالذكر.


ما يصلح التعايش


[تحف العقول 359: قال عليه السلام:...].

صلاح حال التعايش و التعاشر مل ء مكيال ثلثاه فطنة، و ثلثة تغافل.


اعظم جبال الأرض


علل الشرائع 1 / 31، ب 26، ح 1: حدثنا علي بن أحمد بن محمد رضي الله عنه، قال: حدثنا محمد بن أبي عبدالله الكوفي، عن موسي بن عمران النخعي، عن عمه الحسن بن يزيد النوفلي، عن علي بن حمزة، عن أبي نعيم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ان النجف كان جبلا و هو الذي قال ابن نوح: (ساوي الي جبل يعصمني من الماء) [1] و لم يكن علي وجه الأرض جبل أعظم منه، فأوحي الله عزوجل اليه: يا جبل أيعتصم بك مني؟! فتقطع قطعا قطعا الي بلاد الشام و صار رملا دقيقا و صار بعد ذلك حرا عظيما، و كان يسمي ذلك البحر بحرني ثم جف بعد ذلك فقيل: ني جف فسمي بني جف، ثم صار الناس بعد ذلك يسمونه نجف لأنه كان أخف علي ألسنتهم.


پاورقي

[1] سورة هود، الآية: 43.


الحسن بن مسلم


الحسن، وقيل الحسين بن مسلم.

محدث لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم. روي عنه أحمد بن محمد بن عيسي، وسليم الفراء.

المراجع:

معجم رجال الحديث 5: 138 و 6: 91.


عبيد بن محمد بن قيس (البجلي)


أبو محمد عبيد بن محمد بن قيس الكوفي، البجلي.

محدث إمامي له كتاب. روي عنه عباد بن يعقوب الرواجني الأسدي.

المراجع:

رجال الطوسي 240. تنقيح المقال 2: 237. خاتمة المستدرك 824. نقد الرجال



[ صفحه 347]



214. معجم رجال الحديث 11: 58. فهرست الطوسي 108. معالم العلماء 82. جامع الرواة 1: 526. مجمع الرجال 4: 117. منهج المقال 217.


ناصح البقال


ناصح البقال، الكوفي.

محدث إمامي ثقة، مولي، وله كتاب. روي عنه جعفر بن بشير.

المراجع:

رجال النجاشي 303. معجم رجال الحديث 19: 120. جامع الرواة 2: 288. معجم الثقات 125. مجمع الرجال 6: 173. معالم العلماء 127. رجال الحلي 176. هداية المحدثين 155. نقد الرجال 360. تنقيح المقال 3: قسم النون: 266. فهرست الطوسي 172. رجال ابن داود 195. منتهي المقال 316. منهج المقال 351 وفيه: ناصح بن البقال. جامع المقال 91. ايضاح الاشتباه 98. نضد الايضاح 346. وسائل الشيعة 20: 356. روضة المتقين 14: 464. إتقان المقال 141. الوجيزة 52. رجال الأنصاري 194. بهجة الآمال 7: 137.