حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

اميرالمؤمنين عليه السلام بارها مي فرمودند: به يقين بدانيد كه خداي تعالي اجازه نمي دهد بنده بر آنچه در قرآن حكيم برايش مقدر شده پيشي گيرد؛ هر چند سخت بكوشد و با تمام توان چاره انديشد و ترفند زند. اي مردم! هيچ انساني باهوش و ذكاوت خود نمي تواند تغييري در جهت افزايش روزي خود پديد آورد و از روزي هيچ فقيري به سبب كم هوشي او، كم نمي شود، كسي كه اين نكته را بداند و به آن عمل كند پيش از همه آسايش دارد و سود برده است. [1] .

رجال الكشي 2 / 704، ح 748: نصر بن صباح، عن إسحاق بن محمد البصري، عن محمد بن جمهور، عن أبي داود المسترق، عن علي بن النعمان، عن سماعة قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:....

يا معشر الشيعة! علموا أولادكم شعر العبدي، فإنه علي دين الله.

قصص الأنبياء، 80 - 79، ب 2، الفصل 2، ح 62: بالاسناد الي الصدوق، عن أبيه، عن سعد، عن البرقي، عن الحسن بن عطا، عن عبدالسلام،...

عن عمار [أبي] اليقظان قال: كان عند أبي عبدالله صلوات الله عليه جماعة و فيهم رجل يقال له: أبان بن نعمان فقال:

أيكم له علم بعمي زيد بن علي؟

فقال: أنا أصلحك الله.

قال: و ما علمك به؟

قال: كنا عنده ليلة، فقال: هل لكم في مسجد سهلة؟ فخرجنا معه اليه فوجدنا معه اجتهادا كما قال.

فقال أبو عبداله صلوات الله عليه: كان بيت ابراهيم صلوات الله



[ صفحه 352]



عليه الذي خرج منه الي العمالقة، و كان بيت ادريس عليه السلام الذي كان يخبط فيه، و فيه صخرة خضراء فيها صورة وجوه النبيين و فيه مناخ الراكب يعني الخضر عليه السلام.

ثم قال: لو أن عمي أتاه حين خرج فصلي فيه و استجار بالله لأجاره عشرين سنة، و ما أتاه مكروب قط فصلي فيه ما بين العشاءين و دعا الله الا فرج الله عنه.

[تحف العقول 358: قال عليه السلام:...].

التواصل بين الاخوان في الحضر التزاور، و التواصل في السفر المكاتبة.

فروع الكافي 4 / 431، ح 3: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن سليمان بن سماعة، عن عبدالله بن القاسم، عن سماعة، قال: قال أبو عبدالله عليه السلام:...

لما مات آدم عليه السلام و شمت به ابليس و قابيل فاجتمعا في الأرض فجعل



[ صفحه 358]



ابليس و قابيل المعازف و الملاهي شماتة بآدم عليه السلام فكل ما كان في الأرض من هذا الضرب الذي يتلذذ به الناس فانما هو من ذاك.

أبو محمد الحسن بن المختار القلانسي، الكوفي.

محدث إمامي روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا. روي عنه محمد بن يسار. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 167. تنقيح المقال 1: 310. رجال النجاشي 40 في ترجمة أخيه الحسين بن المختار. خاتمة المستدرك 792. معجم رجال الحديث 5: 138. رجال البرقي 48. جامع الرواة 1: 227. نقد الرجال 99. مجمع الرجال 2: 155. أعيان الشيعة 5: 310. العندبيل 1: 163. منهج المقال 108.

عبيد بن عطية السلمي بالولاء، الخياط، وقيل الحناط، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 240. تنقيح المقال 2: 236. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 57. نقد الرجال 214. جامع الرواة 1: 526. مجمع الرجال 4: 116. منهج المقال 217.

أبو حبيب ناجية، وقيل نجية، وقيل نجبة بن أبي عمارة، وقيل ابن عمارة الصيداوي، الأسدي، القواس. محدث إمامي. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه علي بن الحسن بن فضال، وجعفر بن بشير.

المراجع:

رجال الطوسي 138. رجال البرقي 15. رجال ابن داود 195. رجال الكشي 216. معجم رجال الحديث 19: 118 و 21: 105. تنقيح المقال 3: قسم النون 265 وقسم الكني: 10. رجال الحلي 175. خاتمة المستدرك 853 و 865. نقد الرجال 360. مجمع الرجال 6: 173. جامع الرواة 2: 288 و 375. منتهي المقال 316. منهج المقال 351. التحرير الطاووسي 290. روضة المتقين 14: 464. الوجيزة 52. شرح



[ صفحه 342]



مشيخة الفقيه 62.