بازگشت

عامل تحريف سخنان اهل بيت


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

رحمت خدا بر آن بنده اي باد، كه ما را محبوب مردم گرداند و منفور آنان نكند. به خدا قسم، اگر محاسن سخن ما را روايت مي گرداند، ارجمندتر بودند و هيچ كس نمي توانست به آنان وصله اي بچسباند؛ اما يكي از آنان جمله اي (از ما) را مي شنود و ده جمله ديگر (از پيش خود) به آن اضافه مي كند. [1] .


پاورقي

[1] مشكاة الانوار: 6 / 180 و كافي: 8 / 229 / 293، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9972 و 9973.


اداء حق المؤمن


أ: قضاء حقوق المؤمنين 29، ح 38.

ب: أصول الكافي 2 / 170، ح 4.

ج: المؤمن 43، ب 4، ح 97.

د: أعلام الدين 441: أبي عبدالله عليه السلام قال:....

ما عبدالله بشي ء أفضل من أداء حق المؤمن.



[ صفحه 580]




القراءة الحسنة


أصول الكافي 2 / 616، ح 11: سهل بن زياد، عن الحجال، عن علي بن عقبة، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

كان علي بن الحسين صلوات الله عليه أحسن الناس صوتا بالقرآن، و كان السقاؤون يمرون فيقفون ببابه، يستمعون قراءته، و كان أبوجعفر عليه السلام أحسن الناس صوتا.


صاحب الدنيا


[تحف العقول 324: قال عليه السلام:...].

ثلاث خصال يحتاج اليها صاحب الدنيا: الدعة من غير توان، و السعة مع قناعة، و الشجاعة من غير كسل.


البهائم و الجنة


تفسير القمي 2 / 33، قال الصادق عليه السلام:...

فلا يدخل في الجنة من البهائم الا ثلاثة: حمار بلعم بن باعوراء، و ذئب يوسف، و كلب أصحاب الكهف.


منشأ خوابها (و رؤياهاي) صادقانه و كاذبه چيست؟


ابوبصير گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: آيا منشأ رؤياهاي صادقانه و كاذبه (صحيح و باطل) يكي است؟

حضرت فرمود: بله، صحيح و درست گفتي.



[ صفحه 544]



اما رؤياهاي كاذبه و دروغ پس شهواتي است كه در هنگام روز ديده است و در آغاز شب بر اثر تسلط شياطين به طور تخيلات باطلي در آغاز شب بر ذهن او مسلط مي شود، و اينها همگي دروغ و باطل و مضطرب هستند، و خيري در آن نيست.

و اما رؤياهاي صادقه اگر بعد از دو سوم شب آن را، يعني به هنگام نزول ملائكه و فرشته ها - پيش از سحر - ببيند، اين رؤيا رؤيايي صادقه و راست است، و اين رؤياها مضطرب و مختلف نيستند [يا مخالف واقعيت نيستند] ان شاء الله، مگر اينكه شخص جنب [در حال جنابت] باشد، يا او با طهارت نخوابيده باشد، يا اينكه خداي عزوجل را درست ياد نكرده باشد، در اين صورت اين خوابها مختلف و مضطرب خواهد بود، و انجام نخواهد گرفت. [1] .


پاورقي

[1] روضة الكافي: 91، بحارالأنوار: ج 58 ص 193 ح 75.


الحسين بن كثير (البجلي)


الحسن، وقيل الحسين بن كثير، وقيل بشير الكوفي، البجلي.

محدث إمامي ممدوح، عاصر الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه أبان بن عثمان.

المراجع:

رجال الطوسي 166. تنقيح المقال 1: 303. خاتمة المستدرك 792. معجم



[ صفحه 382]



الثقات 272. معجم رجال الحديث 4: 291 و 5: 84 و 205. جامع الرواة 1: 220. نقد الرجال 96. مجمع الرجال 2: 143. أعيان الشيعة 5: 232. كشف الغمة 2: 339. الارشاد 266. توضيح الاشتباه 122. العندبيل 1: 155. منهج المقال 106. التاريخ الكبير 1: 2: 302. الثقات لابن حبان 6: 167 وفيه الحسن بن كثير الأحمسي البجلي من أهل الكوفة.


عبيدة بن عبد الله بن بشر الخثعمي


عبيد، وقيل عبيدة بن عبد الله بن بشر الخثعمي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 240. تنقيح المقال 2: 236. معجم رجال الحديث 11: 56 و 93. وفيه اسم جده بشير بدل بشر. نقد الرجال 214. خاتمة المستدرك 824. جامع الرواة 1: 526. مجمع الرجال 4: 115. منهج المقال 217.


ميمون بن عبد الله


محدث جليل القدر، وأحد خواص ومقربي وبطانة الإمام عليه السلام.

روي عنه الهيثم بن واقد.

المراجع:

رجال الكشي 393. جامع الرواة 2: 286 وفيه روي عن الإمام الباقر عليه السلام. معجم رجال الحديث 19: 113. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 265. مجمع الرجال 3: 129 في ترجمة سفيان الثوري، و 6: 172. نقد الرجال 360. منهج المقال 351. الوجيزة