حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

اي گروه شيعيان شما منسوب به ما هستيد. پس مايه ي زينت ما باشيد و مايه ي زشتي (و بدنامي) ما نباشيد.

قضاء حقوق المؤمنين 26، ح 33: عن المفضل بن عمر، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال:....

يا مفضل كيف حال الشيعة عندكم؟

قلت: جعلت فداك ما أحسن حالهم و أوصل بعضهم بعضا و أبر بعضهم ببعض.

قال: أيجي ء الرجل منكم إلي أخيه فيدخل يده في كيسه و يأخذ منه حاجته لا يجبهه و لا يجد في نفسه ألما؟

قال: قلت: لا و الله ما هم كذا.

قال: و الله لو كانوا كذا ثم اجتمعت شيعة جعفر بن محمد علي فخذ شاة لأصدرهم.

علل الشرائع 1 / 231، ب 165، ح 7: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد - رضي الله عنه - قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن علي بن اسماعيل، عن محمد بن عمر، عن أبيه، عن علي بن المغيرة،...

عن أبان بن تغلب قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: اني رأيت علي بن الحسين عليه السلام اذا قام في الصلاة غشي لونه لون آخر، فقال لي:

و الله ان علي بن الحسين كان يعرف الذي يقوم بين يديه.

[تحف العقول 324: قال عليه السلام:...].

الناس ثلاثة: جاهل يأبي أن يتعلم، و عالم قد شفه علمه [1] ، و عاقل يعمل لدنياه و آخرته.

روضة الكافي 231-230، ح 298: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن يزيد النوفلي،...

عن الحسين بن أعين أخو مالك بن أعين، قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الرجل للرجل: جزاك الله خيرا، ما يعني به؟ قال أبو عبدالله عليه السلام:

ان خيرا نهر في الجنة مخرجه من الكوثر، و الكوثر مخرجه من ساق العرش، عليه منازل الأوصياء و شيعتهم، علي حافتي ذلك النهر جواري نابتات، كلما قلعت واحدة نبتت أخري، سمي بذلك النهر و ذلك قوله تعالي: (فيهن خيرات حسان) [1] فاذا قال الرجل لصاحبه: جزاك الله خيرا فانما يعني بذلك تلك المنازل التي أعدها الله عزوجل لصفوته و خيرته من خلقه.



[ صفحه 357]

موسي زوار عطار خدمت امام صادق - عليه السلام - رسيد و به حضرت عرض كرد: اي فرزند رسول خدا، خواب (و رؤيايي) ديدم كه مرا به وحشت انداخت، در خواب ديدم داماد مرده ام با من معانقه مي كند و من ترسيدم نكند اجل من نزديك شده است.

حضرت فرمود: اي موسي؛ هر صبح و شام متوقع و منتظر مرگ باش، همانا حتما مرگ با ما ملاقات خواهد كرد. و معانقه ي زنده ها با مرده ها در خواب موجب طول عمر بيشتر است، بگو ببينم نام داماد تو چيست؟

عرض كرد: حسين.

حضرت فرمود: اما خواب (و رؤياي) تو دلالت دارد كه مي ماني و امام حسين - عليه السلام - را زيارت مي كني؛ زيرا هر كس در خواب با همنام امام حسين - عليه السلام - معانقه كند تعبيرش اين است كه او را زيارت مي كند ان شاء الله. [1] .

الحسن، وقيل الحسين بن كثير الكلابي، الجعفري، الخزاز، وقيل الخراز، الكوفي. محدث إمامي. روي عنه أبان بن عثمان، ومحمد بن الحسين، وعبد الله بن المغيرة.

المراجع:

رجال الطوسي 170 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 341. خاتمة المستدرك 794. معجم رجال الحديث 6: 67. جامع الرواة 1: 251. نقد الرجال 109. مجمع الرجال 2: 195. أعيان الشيعة 6: 137. منهج المقال 116.

أبو محمد عبيد بن عبد الرحمن المرهبي، الكوفي.

محدث إمامي. روي عنه إبراهيم بن سليمان الخزاز.

المراجع:

رجال الطوسي 240. تنقيح المقال 2: 236. خاتمة المستدرك 824. فهرست الطوسي 108. معجم رجال الحديث 11: 55. نقد الرجال 214. جامع الرواة 1: 526. مجمع الرجال 4: 116 وفيه عبيد بن عبد الرحمن بن محمد. منهج المقال 217.

أبو شاكر ميمون بن داود، وقيل ديصان، وقيل غيلان بن سعيد المكي، الهاشمي وقيل المخزومي بالولاء، المعروف بالقداح. من أعلام ومحدثي الإسماعيلية، ورأس الفرقة الميمونية منهم، وكان عارفا بفلسفة اليونان، وقيل كان من الذين صدر اللعن بحقهم. روي كذلك عن الامامين السجاد عليه السلام والباقر عليه السلام. روي عنه ابنه عبد الله بن ميمون، وأبان بن عثمان، ومعاوية بن وهب. له من الكتب (الميزان)، و (الهداية). ولد بمكة حدود سنة 100، وكان يسكن الأهواز، توفي في سوريا بمدينة السلمية بين سنتي 160 و 170.

المراجع:

رجال الطوسي 101 و 135 و 317. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 265. خاتمة المستدرك 853. معجم رجال الحديث 19: 115 - 117 و 23: 131. رجال ابن داود 282 و 303. نقد الرجال 360. معجم الثقات 364. رجال البرقي 15 و 17. جامع الرواة 2: 286. هداية المحدثين 154. مجمع الرجال 6: 172. الكني والألقاب 3: 47. رجال النجاشي في ترجمة ابنه عبد الله بن ميمون 148. سفينة البحار 2: 737. منهج المقال 351. جامع المقال 91. تقريب التهذيب 2: 292. لسان الميزان 7: 407. ميزان الاعتدال 4: 236.



[ صفحه 337]



الأعلام 7: 341. اسماعيليان در تاريخ (فارسي) 64 وغيرها. اتعاظ الحنفا 11. الكامل في التاريخ 8: 28. أعلام الإسماعيلية 559. الحاكم بأمر الله وأسرار الدعوة الفاطمية 65 و 72. أصول الإسماعيلية 133.