بازگشت

شيعيان از اين سه عيب مبرا هستند


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

شيعيان هر عيبي داشته باشند سه عيب ندارند، در بين آنها كسي كه گدايي كند وجود ندارد، در ميانشان بخيل وجود ندارد، در ميانشان كسي كه لواط دهد يافت نمي شود. [1] .


پاورقي

[1] خصال: 131 / 137، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9961.


الشيعة و الشفاعة


أمالي الطوسي 1 / 46، ب 2، ح 26: ابن الشيخ الطوسي، عن شيخه، عن محمد بن محمد، عن جعفر بن محمد بن عبدالله بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن أحمد بن أبي بكر عبدالله البرقي، عن شريف بن سابق، عن الفضل بن عبدالملك، عن أبي عبدالله جعفر بن محمد عليه السلام قال:....

يا فضيل لا تزهدوا في فقراء شيعتنا، فإن الفقير منهم ليشفع يوم القيامة في مثل ربيعة و مضر.



[ صفحه 578]




عند الصلاة


فلاح السائل 101: روي صاحب كتاب زهرة المهج باسناده عن الحسن بن محبوب، عن عبدالعزيز العبدي، عن عبدالله بن أبي يعفور، قال: قال مولانا الصادق عليه السلام:...

كان علي بن الحسين عليه السلام اذا حضرت الصلاة اقشعر جلده و اصفر لونه و ارتعد كالسعفة.


بين الزوج و الزوجة


[تحف العقول 323: قال عليه السلام:...].

لا غني بالزوج عن ثلاثة أشياء فيما بينه و بين زوجته، و هي الموافقة ليجتلب بها موافقتها و محبتها و هواها، و حسن خلقه معها، و استعماله استمالة قلبها بالهيئة الحسنة في عينها، و توسعته عليها، و لا غني بالزوجة فيما بينها و بين زوجها الموافق لها عن ثلاث خصال و هن: صيانة نفسها عن كل دنس حتي يطمئن قلبه الي الثقة بها في حال المحبوب و المكروه، و حياطته [1] ، ليكون ذلك عاطفا عليها عند زلة تكون منها، و اظهار العشق له بالخلابة و الهيئة الحسنة لها في عينه.


پاورقي

[1] حاطه حياطة: حفظه و تعهده.


الجلاء للطاعون


علل الشرائع 2 / 521-520، ب 297، ح 1: حدثنا محمد بن موسي بن المتوكل رحمه الله، قال: حدثنا علي بن الحسين السعدآبادي، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن ابن محبوب، عن عاصم بن حميد،...

عن علي بن المغيرة قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: القوم يكونون في البلد يقع فيها الموت، ألهم أن يتحولوا عنها الي غيرها؟ قال: نعم، قلت: بلغنا أن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم عاب قوما بذلك، فقال:

أولئك كانوا رتبة بازاء العدو، فأمرهم رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم أن يثبتوا في مواضعهم، و لا يتحولوا منه الي غيره، فلما وقع فيهم الموت تحولوا من ذلك المكان الي غيره، فكان تحويلهم من ذلك المكان الي غيره كالفرار من الزحف.


سرور و اندوه بدون سبب از چيست؟


ابوعبدالرحمان گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال كردم: گاهي مي شود كه محزون مي شوم و گاهي مي شود كه مسرور مي شوم در حالي كه براي آن هيچ علت و سببي ناشي از اهل و عيال و ثروتم نمي بينم، اين از چيست؟

حضرت فرمود: با هر انساني - بدون استثناء - فرشته و شيطاني هست، پس فرح و سرور او هنگامي است كه فرشته به او نزديك مي شود، و حزن و اندوه او هنگامي است كه شيطان به او نزديك مي شود، و اين است معني فرمايش خداي متعال: (الشيطان يعدكم الفقر و يأمركم بالفحشاء و الله يعدكم مغفرة منه و فضلا والله واسع عليم) «شيطان، شما را وعده ي فقر و تهيدستي مي دهد؛ و به فحشاء (و زشتيها) امر مي كند؛ ولي خداوند وعده ي آمرزش و فزوني به شما مي دهد، و خداوند، قدرتش وسيع؛ (و به هر چيز) داناست. (و به همين دليل، به وعده هاي خود وفا مي كند)». [1] .


پاورقي

[1] علل الشرايع: ج 1 ص 87، بحارالأنوار: ج 58 ص 145 ح 21.


الحسن ابن عياش


أبو محمد الحسن بن عياش بن سالم الأسدي بالولاء، الكوفي، أخو بكر بن عياش. محدث مجهول الحال، وثقه وصدقه بعض العامة. روي عنه عاصم بن يوسف، والحسن بن الربيع، ويحيي بن آدم وغيرهم. توفي سنة 172.

المراجع:

رجال الطوسي 166. تنقيح المقال 1: 302. خاتمة المستدرك 791. معجم رجال



[ صفحه 380]



الحديث 5: 78. جامع الرواة 1: 219. نقد الرجال 96. مجع الرجال 2: 141. أعيان الشيعة 5: 222. توضيح الاشتباه 121. العندبيل 1: 154. منهج المقال 106. التاريخ الكبير 1: 2: 302. الثقات لابن حبان 6: 169. الجرح والتعديل 1: 2: 29. تاريخ أسماء الثقات 93. تهذيب التهذيب 2: 313. تقريب التهذيب 1: 169. خلاصة تذهيب الكمال 68.


عبيد بن سالم بن أبي حفصة العجلي


عبيد بن سالم بن أبي حفصة العجلي بالولاء، الكوفي.

محدث إمامي. روي عنه ابنه مروك بن عبيد.

المراجع:

رجال الطوسي 240. تنقيح المقال 2: 235 وفيه عبيد بن سالم أبي حفصة العجلي. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 53. نقد الرجال 213. جامع الرواة 1: 526. مجمع الرجال 4: 114. منهج المقال 216.



[ صفحه 344]




ميسرة (النخعي)


ميسرة، وقيل ميسر بن عبد الله النخعي.

إمامي صحب الإمام الباقر عليه السلام أيضا.



[ صفحه 335]



المراجع:

رجال الطوسي 317. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 264. خاتمة المستدرك 853. معجم رجال الحديث 19: 109. جامع الرواة 2: 286. مجمع الرجال 6: 170. منهج المقال 351. نقد الرجال 360.