بازگشت

اصحاب امام صادق چه كساني هستند؟


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

اصحاب من مردماني خردمند و پرهيزگارند بنابراين، كسي كه خردمند و پرهيزگار نباشد از اصحاب من نيست. [1] .


پاورقي

[1] بحار: 68 / 166 / 17، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9959.


شيعتنا أبصر


أصول الكافي 2 / 93، ح 25: أبوعلي الأشعري، عن معلي بن محمد، عن الوشاء، عن بعض أصحابه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

إنا صبر [1] و شيعتنا أصبر منا.

قلت: جعلت فداك كيف صار شيعتكم أصبر منكم؟

قال: لأنا نصبر علي ما نعلم، و شيعتنا يصبرون علي ما لا يعلمون.


پاورقي

[1] صبر: بضم الصاد و تشديد الباء المفتوحة: جمع الصابر.


الملائكة و زوار الحسين


كامل الزيارات 192 ب 78، ح 9: حدثني محمد بن جعفر، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن موسي بن سعدان، عن عبدالله بن القاسم، عن عمر بن أبان الكلبي، عن أبان بن تغلب، قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

هبط أربعة آلاف ملك يريدون القتال مع الحسين عليه السلام فلم يؤذن لهم في القتال فرجعوا في الاستيذان فهبطوا و قد قتل الحسين عليه السلام فهم عند قبره شعث غبر يبكونه الي يوم القيامة، رئيسهم ملك يقال له: منصور، فلا يزوره زائر الا استقبلوه، و لا يودعه مودع الا شيعوه، و لا يمرض مريض الا عادوه، و لايموت الا صلوا علي جنازته، و استغفروا له بعد موته، و كل هؤلاء في الأرض ينتظرون قيام القائم عليه السلام.


من لوازم الأخوة


[تحف العقول 323 - 322: قال عليه السلام:...].

تحتاج الأخوة فيما بينهم الي ثلاثة أشياء، فان استعملوها و الا تباينوا و تباغضوا و هي: التناصف، و التراحم، و نفي الحسد.


مراحل العمر


بحارالأنوار6 / 120، ح 7: عن تفسير العياشي، عن أبي بصير، قال: قال أبو عبدالله عليه السلام:...

اذا بلغ العبد ثلاثا و ثلاثين سنة فقد بلغ أشده، و اذا بلغ أربعين سنة فقد انتهي منتهاه، و اذا بلغ احدي و أربعين فهو في النقصان، و ينبغي لصاحب الخمسين أن يكون كمن هو في النزع.


چرا عاطفه اي كه ما نسبت به فرزندانمان داريم آنها نسبت به ما ندارند؟


هشام بن سالم گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمودم: چرا عاطفه و محبتي كه ما نسبت به فرزندانمان داريم آنها نسبت به ما ندارند؟

حضرت فرمود: براي اينكه آنها از شما هستند و شما از آنها نيستيد. [1] .


پاورقي

[1] علل الشرايع: ج 1 ص 97، بحارالأنوار: ج 79 ص 72 ح 2.


الحسن بن عمارة (البجلي)


أبو محمد الحسن بن عمارة، وقيل عمار بن المضرب، وقيل المضرس، وقيل مضر البجلي بالولاء، الكوفي. من ضعفاء محدثي وفقهاء العامة، وأحد قضاة بغداد في عهد المنصور الدوانيقي العباسي. روي كذلك عن الامامين السجاد عليه السلام والباقر عليه السلام. روي عنه أبان بن عثمان، وسفيان الثوري، والحسن بن محبوب وغيرهم. توفي سنة 153.

المراجع:

رجال الطوسي 88 و 115 و 166 و 183. تنقيح المقال 1: 301. خاتمة المستدرك 791. رجال ابن داود 239. رجال البرقي 13 و 17 و 26. معجم رجال الحديث 5: 76. جامع الرواة 1: 219. رجال الحلي 212. نقد الرجال 96. مجمع الرجال 2: 140 و 141. أعيان الشيعة 5: 219. منتهي المقال 101. العندبيل 1: 154. منهج المقال 105. تهذيب المقال 2: 331. تهذيب التهذيب 2: 304. تقريب التهذيب 1: 169. ميزان الاعتدال 1: 513. لسان الميزان 7: 197. التاريخ الكبير 2: 303. المجروحين 1: 229. خلاصة تذهيب الكمال 68. تاريخ بغداد 7: 345. شذرات الذهب 1: 234. العبر 1: 219. أخبار القضاة 2: 192. الطبقات الكبري 6: 368. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 698. الجرح والتعديل 1: 2: 27. الضعفاء الكبير 1: 237. البداية والنهاية 10: 111. أحوال الرجال



[ صفحه 379]



52. موضح أوهام الجمع والتفريق 1: 546. تاريخ الاسلام 6: 171. هدي الساري 395. المغني في الضعفاء 1: 165. الوافي بالوفيات 112: 194. المجموع في الضعفاء والمتروكين 85 و 302 و 422. تهذيب الكمال 6: 265. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 207. الكامل في التاريخ 5: 611. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 81.


عبيد بن حسان الصيدلاني


عبيد بن حسان الصيدلاني، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 240. تنقيح المقال 2: 235. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 46. نقد الرجال 213. جامع الرواة 1: 533. مجمع الرجال 4: 113 وفيه الصيدائي بدل الصيدلاني. منهج المقال 216.



[ صفحه 343]




ميسر (بياع الزطي)


ميسر، وقيل ميسرة بن عبد العزيز النخعي، المدايني، وقيل الكوفي، المعروف

ببياع الزطي. محدث إمامي ثقة، ممدوح، ومن خواص الإمام الصادق عليه السلام. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. توفي قبل سنة 148. روي عنه عبد الله بن مسكان، ومحمد بن أبي عمير، والحسن بن علي بن فضال وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 135 و 317 و 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 264. معجم



[ صفحه 334]



رجال الحديث 19: 103 و 105 و 108 و 109 و 111. رجال النجاشي 260 في ترجمة ابنه محمد بن ميسر. رجال ابن داود 195. نقد الرجال 359. رجال الحلي 171. رجال البرقي 15 و 17 و 42. معجم الثقات 125 و 364. جامع الرواة 2: 284 و 286. هداية المحدثين 154. مجمع الرجال 6: 170 و 171. رجال الكشي 242. الاختصاص 61. المناقب 4: 281. منتهي المقال 315. منهج المقال 351. جامع المقال 91. وسائل الشيعة 20: 356. روضة المتقين 14: 363. الوجيزة 52. رجال الأنصاري 194. بهجة الآمال 7: 135.