شيعيان را در سه چيز بيازماييد
حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:
شيعيان ما را در سه چيز بيازماييد: در مواظبت بر اوقات نمازها، در نگهداري اسرارشان از دشمنان ما و در همدردي و كمك مالي به برادرانشان [1] .
[ صفحه 403]
پاورقي
[1] بحار: 83 / 22 / 40، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9936.
الشيعي عند أهل البيت
أصول الكافي 2 / 79، ح 15: الحسين بن محمد، عن علي بن محمد بن سعيد بن محمد بن مسلم، عن محمد بن حمزة العلوي قال: أخبرني عبيدالله بن علي، عن أبي الحسن الأول عليه السلام قال: كثيرا ما كنت أسمع أبي يقول:....
ليس من شيعتنا من لا تتحدث المخدرات بورعه في خدورهن، و ليس من أوليائنا من هو في قرية فيها عشرة آلا ف رجل فيهم من خلق الله أورع منه.
[ صفحه 576]
اذا شربت الماء
كامل الزيارات 106، ب 34، ح 1: حدثني محمد بن جعفر، عن محمد بن الحسين، عن الخشاب، عن علي بن حسان، عن عبدالرحمن بن كثير،...
عن داود الرقي، قال: كنت عند أبي عبدالله عليه السلام اذا استسقي الماء، فلما شربه رأيته قد استعبر، و اغرورقت عليناه بدموعه، ثم قال لي:
يا داود،لعن الله قاتل الحسين عليه السلام، فما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليه السلام و لعن قاتله، الا كتب الله له مائة ألف حسنة، و حط عنه مائة ألف سيئة، و رفع له مائة ألف درجة، و كأنما أعتق مائة ألف نسمة، و حشره الله تعالي يوم القيامة ثلج الفؤاد - أي مطمئنة -.
السلامة الشاملة
[تحف العقول 321: قال عليه السلام:...].
أن يسلم الناس من ثلاثة أشياء كانت سلامة شاملة: لسان السوء، و يد السوء، و فعل السوء.
[ صفحه 323]
ليرفع عنا الموت
أمالي الصدوق 412، المجلس 77، ح 2: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (ره) قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن هشام بن سالم، قال: قال أبو عبدالله عليه السلام:...
ان قوما أتوا نبيا لهم فقالوا: ادع لنا ربك يرفع عنا الموت، فدعا لهم فرفع الله تبارك و تعالي عنهم الموت، و كثروا حتي ضاقت بهم المنازل و كثر النسل، و كان الرجل يصبح فيحتاج أن يطعم أباه و أمه و جده وجد جده، و يوضيهم و يتعاهدهم، فشغلوا عن طلب المعاش فأتوه فقالوا: سل ربك أن يردنا الي آجالنا التي كنا عليها، فسأل ربه عزوجل فردهم الي آجالهم.
[ صفحه 353]
حقيقت سحر چيست؟
زنديق از امام صادق - عليه السلام - سؤال كرد: مرا از سحر آگاه فرما كه اصل آن چيست؟ و چگونه ساحر مي تواند كارهاي عجيب انجام دهد؟
حضرت فرمود: سحر چند نوع است: يك نوع از آن به منزله ي طب و طبابت است، همان طوري كه اطباء براي هر دردي دوائي قرار داده اند، همين طور نيز علم سحر براي هر نوع سلامتي يك نوع بيماري و آفتي، و براي هر معنايي يك نوع حيله و حقه اي قرار داده اند.
و نوع ديگر طردستي و شعبده است.
و نوع سوم از آن چيزي است كه دوستان شياطين از آنها مي گيرند.
آن زنديق سؤال كرد: شياطين از كجا سحر را ياد گرفتند؟
حضرت فرمود: از همانجا كه پزشكان و أطبا طب را ياد گرفتند، بعضي از آن به تجربه، و بعضي از آن از طريق معالجه است. [1] .
پاورقي
[1] بحارالأنوار: ج 10 ص 169 ذيل ح 2.
الحسين بن علي السري
الحسن، وقيل الحسين بن علي السري.
محدث إمامي مجهول، وقيل ثقة. روي عنه عبد الله بن مسكان.
المراجع:
جامع الرواة 1: 249. خاتمة المستدرك 794. تنقيح المقال 1: 338. أعيان الشيعة 6: 118. معجم رجال الحديث 6: 56.
عبد الوهاب بن محمد المدني
عبد الوهاب بن محمد المدني، الكوفي.
محدث إمامي. روي عنه صفوان بن يحيي.
المراجع:
رجال الطوسي 238. تنقيح المقال 2: 234. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 43. نقد الرجال 213. جامع الرواة 1: 523. مجمع الرجال 4: 111. منهج المقال 216.
موفق بن أبي المنشد (الثقفي)
موفق بن أبي المنشد، وقيل أبي المستند، وقيل أبي المتند الثقفي، الكوفي، مولي آل المغيرة بن شعبة. إمامي.
المراجع:
رجال الطوسي 319. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 260. خاتمة المستدرك 852. معجم رجال الحديث 19: 81. نقد الرجال 358. جامع الرواة 2: 282. منهج المقال 349. مجمع الرجال 6: 161.