بازگشت

شيعه علي كيست؟


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

در حقيقت شيعه ي علي عليه السلام كسي است كه عفت بطن و فرج دارد، سخت كوش (در عبادت) است، براي آفريدگار خود، كار مي كند، به پاداش او اميد دارد و از كيفرش بيمناك است؛ هر گاه چنين افرادي را ديدي (بدان كه) آنان شيعه ي جعفرند [1] .


پاورقي

[1] كافي: 2 / 333 / 9، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9935.


المؤمن في نظر أهل البيت


أصول الكافي 2 / 78، ح 13: علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن ابن رئاب عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

إنا لا نعد الرجل مؤمنا حتي يكون لجميع أمرنا متبعا و مريدا، ألا و إن من اتباع أمرنا و إرادته الورع، فتزينوا به يرحمكم الله، و كبدوا أعداءنا به ينعكشم الله.


دمعة تطفي جهنم


كامل الزيارات 101، ب 32، ح 6: حدثني محمد بن عبدالله بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن علي بن محمد بن سالم، عن محمد بن خالد، عن عبدالله بن حماد البصري، عن عبدالله بن عبدالرحمن الأصم، عن مسمع بن عبدالملك كردين البصري، قال: قال: لي أبو عبدالله عليه السلام:...

يا مسمع أنت من أهل العراق أما تأتي قبر الحسين عليه السلام؟



[ صفحه 342]



قلت: لا، أنا رجل مشهور عند أهل البصرة و عندنا من يتبع هوي هذا الخليفة و عدونا كثير من أهل القبائل من النصاب و غيرهم و لست آمنهم أن يرفعوا حالي عند ولد سليمان فيمثلون بي.

قال لي: أفما تذكر ما صنع به؟

قلت: نعم.

قال: فتجزع؟

قلت: اي و الله و أستعبر لذلك، حتي يري أهلي أثر ذلك علي فأمتنع من الطعام حتي يستبين ذلك في وجهي.

قال: رحم الله دمعتك أما انك من الذين يعدون من أهل الجزع لنا و الذين يفرحون لفرحنا و يحزنون لحزننا و يخافون لخوفنا و يأمنون اذا أمنا.

أما انك ستري عند موتك حضور آبائي لك و وصيتهم ملك الموت بك، و ما يلقونك به من البشارة أفضل، و ملك الموت أرق عليك و أشد رحمة لك من الأم الشفيقة علي ولدها.

قال: ثم استعبر و استعبرت معه، فقال: الحمدلله الذي فضلنا علي خلقه بالرحمة، و خصنا أهل البيت بالرحمة، يا مسمع ان الأرض و السماء لتبكي منذ قتل أميرالمؤمنين عليه السلام رحمة لنا و ما بكي لنا من الملائكة أكثر، و ما رقأت دموع الملائكة منذ قتلنا، و ما بكي أحد رحمة لنا و لما لقينا الا رحمه الله قبل أن تخرج الدمعة من عينه، فاذا سالت دموعه علي خده فلو أن قطرة من دموعه سقطت في جنهم لأطفأت حرها حتي لا يوجد لها حر.



[ صفحه 343]




الصديق الوفي


[تحف العقول 321: قال عليه السلام:...].

يمتحن الصديق بثلاث خصال، فان كان مؤاتيا فيها فهو الصديق المصافي و الا كان صديق رخاء لا صديق شدة: تبتغي منه مالا، أو تأمنه علي مال، أو تشاركه في مكروه.


سيعضه أسود


فروع الكافي 2 / 5: علي بن محمد، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن علي، عن عبدالرحمن بن محمد الأسدي، عن سالم بن مكرم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

مر يهودي بالنبي صلي الله عليه و آله و سلم فقال: السام عليك.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: عليك.

فقال أصحابه: انما سلم عليك بالموت، فقال: الموت عليك.

فقال النبي صلي الله عليه و آله و سلم: و كذلك رددت.



[ صفحه 352]



ثم قال النبي صلي الله عليه و آله و سلم: ان هذا اليهودي يعضه أسود في قفاه فيقتله.

قال: فذهب اليهودي فاحتطب حطبا كثيرا فاحتمله ثم لم يلبث أن انصرف.

فقال له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: ضعه فوضع الحطب فاذا أسود في جوف الحطب عاض علي عود.

فقال: يا يهودي ما عملت اليوم؟

قال: ما عملت عملا الا حطبي هذا احتمله فجئت به و كان معي كعكتان، فأكلت واحدة، و تصدقت بواحدة علي مسكين.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: بها دفع الله عنه.

و قال: ان الصدقة تدفع ميتة السوء عن الانسان.


علم النجوم چيست؟


يونس بن عبدالرحمان در جامعه ي صغير خود با سلسله سند خود نقل مي كند:



[ صفحه 537]



كه به امام صادق - عليه السلام - گفته شد: علم نجوم چيست؟

حضرت فرمود: آن علمي است از علوم انبياء.

راوي گويد: گفتم: آيا علي بن ابي طالب - عليه السلام - آن را مي دانست؟

حضرت فرمود: او از همه ي مردم به آن علم داناتر بود. [1] .


پاورقي

[1] بحارالأنوار: ج 55 ص 235 ح 15.


الحسن بن علي ابن رباط


الحسن بن علي بن رباط.

محدث إمامي. روي عنه عبد الرحمن بن أبي نجران، والحسن بن علي بن فضال.

المراجع:

جامع الرواة 1: 210. خاتمة المستدرك 791. تنقيح المقال 1: 294. معجم رجال الحديث 5: 33. أعيان الشيعة 5: 193.


عبد الوهاب القمي


إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 238. تنقيح المقال 2: 234. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 43. جامع الرواة 1: 523. مجمع الرجال 4: 111. منهج المقال 216.


موفق بن عبد الله الحارثي


موفق بن عبد الله الحارثي، الكوفي.

إمامي.



[ صفحه 332]



المراجع:

رجال الطوسي 319. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 260. خاتمة المستدرك 852. معجم رجال الحديث 19: 82. نقد الرجال 359. مجمع الرجال 6: 161. جامع الرواة 2: 282. منهج المقال 349. منتهي المقال 314.