حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه شبانه روز پنج بار با جماعت نماز بخواند، به او خوش گمان باشيد و شهادتش را بپذيريد [1] .



[ صفحه 402]

عدة الداعي 218، ب 4: روي عبيد بن زرارة، عن الصادق عليه السلام [قال]:....

ما من مؤمن إلا و قد جعل الله له من إيمانه أنسا يسكن إليه حتي لو كان علي قلة جبل لم يستوحش.

كامل الزيارات 104 - 103، ب 32، ح 8: حدثني حكيم بن داود، عن سلمة، عن يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن بكر بن محمد، عن فضيل بن يسار، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من ذكرنا عنده ففاضت عيناه و لو مثل جناح بعوضة غفر له ذنوبه و لو كانت مثل زبد البحر.



[ صفحه 341]

[تحف العقول 321: قال عليه السلام:...].

الناس كلهم ثلاث طبقات: سادة مطاعون، و أكفاء متكافون، و أناس متعادون.

بحارالأنوار 4 / 112، ح 33: عن قصص الأنبياء، بالاسناد الي الصدوق، عن أبيه، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، قال:...

عن هشام بن سالم، قال: سأل عبدالأعلي مولي بني سام الصادق عليه السلام - و أنا عنده - حديث يرويه الناس، فقال:

و ما هو؟

قال: يروون أن الله عزوجل أوحي الي حزقيل النبي صلوات الله عليه أن أخبر فلان الملك أني متوفيك يوم كذا.

فأتي حزقيل الملك فأخبره بذلك.

قال: فدعا الله و هو علي سريره حتي سقط ما بين الحائط و السرير، فقال: يا رب أخرني حتي يشب طفلي و أقضي أمري.

فأوحي الله الي ذلك النبي أن ائت فلانا و قل: اني أنسأت في عمره خمس عشرة سنة.

فقال النبي: يا رب و عزتك انك تعلم أني لم أكذب كذبة قط.

فأوحي الله اليه: انما أنت عبد مأمور فأبلغه.



[ صفحه 351]

زنديق گفت: آيا روز قبل از شب آفريده شد؟

حضرت صادق فرمود: بله روز را قبل از شب، و آفتاب را پيش از ماه، و زمين را پيش از آسمان، و زمين را پيش از نهنگ، و نهنگ را در آب، و آب را در صخره اي مجوف و توخالي، و صخره را روي شانه ي فرشته اي، و فرشته را روي خاك، و خاك را روي باد عقيم (و نازا)، و باد را روي هوا قرار داد، و هوا را قدرت نگه داشته است، و زير باد عقيم و نازا هيچ چيزي جز هوا و ظلمات، و ماوراي آن هيچ گستردگي يا تنگي و هيچ چيزي قابل تصور باشد؛ نيست.

سپس خدا كرسي را آفريد و آسمانها و زمين را در آن جاي داد، و كرسي بزرگتر از هر چيزي است كه آفريد، سپس عرش را آفريد و آن را بزرگتر از عرش قرار داد. [1] .

همه ي اين موارد از جمله سؤالاتي است كه زنديقي از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمود.

أبو الناب الحسن، وقيل الحسين بن عطية المحاربي، الحناط، البزاز، السلمي، الدغشي، الكوفي، مولي، المعروف ببياع السابري. محدث إمامي ثقة، وله كتب. روي عنه أحمد بن ميثم، والعباس بن عامر القصباني، والحسن بن علي بن فضال وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 167 و 169 و 183. رجال الحلي 42. تنقيح المقال 1: 288 و 335. رجال النجاشي 34. معالم العلماء 36 وفيه الخياط بدل الحناط. فهرست الطوسي 51. معجم الثقات 34. رجال ابن داود 74. معجم رجال الحديث 4: 379 و 6: 30 و 31. جامع الرواة 1: 207 و 247. نقد الرجال 91 و 107. رجال الكشي 367. مجمع الرجال 2: 119 و 120 و 186 و 187. هداية المحدثين 40. أعيان الشيعة 5: 153 و 6: 90. خاتمة المستدرك 793. رجال البرقي 26. توضيح الاشتباه 118. بهجة الآمال 3: 141. منتهي المقال 96. العندبيل 1: 147. منهج المقال 101. جامع المقال 61. ايضاح الاشتباه 31. أضبط المقال 497. نضد الايضاح 91. وسائل الشيعة 20: 166. روضة المتقين 14: 352. إتقان المقال 42. الوجيزة للمجلسي 31. رجال الأنصاري 62 و 79. تهذيب المقال 2: 68. ثقات الرواة 1: 210 و 211. لسان الميزان 2: 299.

عبد الوهاب بن الصباح الطنافسي، الكوفي.



[ صفحه 340]



محدث إمامي. روي عنه الحسن بن محبوب، ومحمد بن أبي عمير.

المراجع:

رجال الطوسي 238. تنقيح المقال 2: 234. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 41. نقد الرجال 213. جامع الرواة 1: 523. مجمع الرجال 4: 111. منتهي المقال 198. منهج المقال 216.

موسي بن نصير الوابشي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 308. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 259. خاتمة المستدرك 852. معجم رجال الحديث 19: 78. جامع الرواة 2: 282. نقد الرجال 358. منهج المقال 349. مجمع الرجال 6: 161. منتهي المقال 314.