جزاي شهادت دروغ
حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:
شهادت دهنده ي دروغ هنوز قدم از جاي خود برنداشته، آتش بر او واجب مي شود [1] .
[ صفحه 400]
پاورقي
[1] بحار: 104 / 310 / 6، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9719.
شيعتنا بصراء
بحارالأنوار 70 / 58، ح 35 عن تفسير العياشي، عن عمرو بن أبي المقدام، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....
إنما شيعتنا أصحاب الأربعة الأعين: عين في الرأس، و عين في القلب، ألا و الخلائق كلهم كذلك، ألا و إن الله فتح أبصاركم، و أعمي أبصارهم.
[ صفحه 575]
اجر البكاء و الابكاء
رجال كشي 2 / 575 - 574، ح 508: حدثني نصر بن الصباح، عن ابن عيسي، عن يحيي بن عمران، عن محمد بن سنان،...
عن زيد الشحام، قال: كنا عند أبي عبدالله عليه السلام و نحن جماعة من الكوفيين، فدخل جعفر بن عفان علي أبي عبدالله عليه السلام، فقربه و أدناه ثم قال: يا جعفر، قال: لبيك، جعلني الله فداك. قال:
بلغني أنك تقول الشعر في الحسين عليه السلام و تجيد.
فقال له: نعم جعلني الله فداك.
فقال: قل، فأنشده صلي الله عليه، فبكي و من حوله، حتي صارت الدموع علي وجهه و لحيته.
ثم قال: يا جعفر والله لقد شهدت ملائكة الله المقربون هاهنا يسمعون قولك في الحسين عليه السلام و لقد بكوا كما بكينا أو أكثر و لقد أوجب الله تعالي لك يا جعفر في ساعته الجنة بأسرها، و غفر الله لك.
فقال: يا جعفر ألا أزيدك؟
قال: نعم يا سيدي.
قال: ما من أحد قال في الحسين شعرا فبكي و أبكي به الا أوجب الله له الجنة و غفر له.
الحقيقون بالاجلال
[تحف العقول 320: قال عليه السلام:...].
العاقل لايستخف بأحد، و أحق من لا يستخف به ثلاثة: العلماء،
[ صفحه 322]
و السلطان، و الاخوان، لأنه من استخف بالعلماء أفسد دينه، و من استخف بالسلطان أفسد دنياه، و من استخف بالاخوان أفسد مروته.
سينصره بعد أسبوعين
بحارالأنوار، 4 / 112، ح 32: عن كتاب الامامة و التبصرة، لعلي بن بابويه، عن محمد بن يحيي، و أحمد بن ادريس، عن محمد بن أحمد، عمن ذكره، عن محمد بن الفضيل، عن اسحاق بن عمار، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...
كان في بني اسرائيل نبي وعده الله أن ينصره الي خمس عشرة ليلة،
[ صفحه 350]
فأخبر بذلك قومه، فقالوا: والله اذا كان ليفعلن و ليفعلن، فأخره الله الي خمس عشرة سنة، و كان فيهم من وعده الله النصرة الي خمس عشرة سنة فأخبر بذلك النبي قومه، فقالوا: ما شاء الله، فعجله الله لهم في خمس عشرة ليلة.
فايده ي وزش باد چيست؟
امام صادق - عليه السلام - به زنديق (و ملحدي) كه از ايشان سؤالاتي نمود فرمود: اگر باد چند روزي حبس شود، و به حركت در نيايد اشياء همگي فاسد مي شود و تغيير پيدا مي كند.
(آن ملحد) از حقيقت و جوهر (ريح) سؤال كرد.
حضرت فرمود: باد هوا است كه هنگامي كه حركت مي كند، «ريح» ناميده
[ صفحه 534]
مي شود، پس هرگاه ساكن شود به او «هوا» گفته مي شود، و قوام دنيا به او است. [1] .
و اگر بادها سه روز از حركت بايستند همه چيز روي زمين فاسد و گنديده مي شود، براي اينكه هوا و باد به منزله ي باد بزن است كه دفع مي كند فساد را از هر چيز، و او را پاكيزه مي كند، پس هوا به منزله ي روح است كه هرگاه از بدن خارج شود، بدن مي گندد و تغيير مي كند، تبارك الله أحسن الخالقين. [2] .
پاورقي
[1] الاحتجاج: 107.
[2] الاحتجاج: 192، بحارالأنوار: ج 57 ص 15 ح 19.
الحسين بن أبي العرندس الكندي
الحسن، وقيل الحسين بن أبي العرندس الكندي، الكوفي.
إمامي. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا.
المراجع:
رجال الطوسي 167 و 170 و 348. تنقيح المقال 1: 267. خاتمة المستدرك 789 وفيه الحسن بن أبي مشهور العرندس. معجم رجال الحديث 4: 280 و 5: 182. جامع الرواة 1: 189. نقد الرجال 85. مجمع الرجال 2: 97. أعيان الشيعة 4: 632. توضيح الاشتباه 112. العندبيل 1: 135. منهج المقال 96. منتهي المقال 90.
[ صفحه 375]
عبد الوهاب بن بكير (النخعي)
عبد الوهاب بن بكير، وقيل بكر النخعي بالولاء، الكوفي.
إمامي.
المراجع:
رجال الطوسي 238. تنقيح المقال 2: 234. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 41. نقد الرجال 213. جامع الرواة 1: 523. مجمع الرجال 4: 111. منهج المقال 216.
موسي بن نشيط الخثعمي
موسي بن نشيط الخثعمي، الكوفي.
إمامي.
المراجع:
رجال الطوسي 307. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 259. خاتمة المستدرك 852. معجم رجال الحديث 19: 78. نقد الرجال 358. جامع الرواة 2: 282. منهج المقال 349. منتهي المقال 314. مجمع الرجال 6: 161.
[ صفحه 331]