حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

خداوند دو شهرت را دشمن مي دارد: شهرت لباس و شهرت نماز [1] .

أصول الكافي 2 / 233، ح 8: علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسي، عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

شيعتنا أهل الهدي، و أهل التقي، و أهل الخير، و أهل الإيمان، و أهل الفتح و الظفر.

أ: كامل الزيارات 68، ب 22، ح 1.

ب: أمالي الشيخ الطوسي 2 / 281 - 280، المجلس 36، ح 8: حدثني أبي رحمه الله و محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبدالله، عن محمد بن عيسي بن عبيد، عن صفوان و جعفر بن عيسي، عن الحسين بن أبي غندر، عمن حدثه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

كان الحسين بن علي عليه السلام ذات يوم في حجر النبي صلي الله عليه و آله و سلم يلاعبه و يضاحكه.

فقالت عائشة: يا رسول الله ما أشد اعجابك بهذا الصبي؟

فقال لها: ويلك و كيف لا أحبه و لا أعجب به، و هو ثمرة فؤادي و قرة عيني؟ أما ان أمتي ستقتله، فمن زاره بعد وفاته كتب الله له حجة من حججي.

قالت: يا رسول الله حجة من حججك؟

قال: نعم، و حجتين من حججي.

قالت: يا رسول الله حجتين من حججك؟

قال: نعم و أربعة.

قال: فلم تزل تزاده و يزيد و يضعف حتي بلغ تسعين حجة من حجج رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم بأعمارها.



[ صفحه 338]

[كشف الغمة 2 / 445: قال عليه السلام:...].

ان عيال المرء أسراؤه، فمن أنعم الله عليه نعمة فليوسع علي أسرائه، فان لم يفعل أوشك أن تزول تلك النعمة.

روضة الكافي 49، ح 9: علي بن محمد، عمن ذكره، عن محمد بن الحسين، و حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد الكندي جميعا، عن أحمد بن الحسن الميثمي، عن رجل من أصحابه قال: قرأت جوابا من أبي عبدالله عليه السلام الي رجل من أصحابه:...

أما بعد فاني أوصيك بتقوي الله فان الله قد ضمن لمن اتقاه أن يحوله عما يكره الي ما يحب، و يرزقه من حيث لا يحتسب، فاياك أن تكون ممن يخاف علي العباد من ذنوبهم، و يأمن العقوبة من ذنبه فان الله عزوجل لا يخدع عن جنته، و لا ينال ما عنده الا بطاعته ان شاء الله.

جميل بن دراج گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمودم: آيا ابليس از فرشتگان بود؟ و آيا مسؤوليتي و نقشي در اداره ي امور آسمان داشت؟

حضرت فرمود: از فرشتگان نبود، و هيچ نقش و مأموريتي در عالم آسمان نداشت. او از جن بود، و با فرشتگان معاشرت داشت، و فرشتگان گمان مي كردند كه او از جنس آنها است، و هنگامي كه امر به سجده براي آدم شد آن كار از او صادر شد (يعني تكبر و تمرد نمود) [1] .

الحسن بن الصامت الطائي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 168. تنقيح المقال 1: 285. خاتمة المستدرك 790. معجم رجال الحديث 4: 363. جامع الرواة 1: 204. نقد الرجال 91. مجمع الرجال 2: 117. أعيان الشيعة 5: 124. العندبيل 1: 145. منهج المقال 101.

ليس له ذكر في أكثر كتب الرجال والتراجم.

المراجع:

معجم رجال الحديث 9: 260.

موسي بن عمير الهذلي.

عامي وله كتاب.

المراجع:

رجال النجاشي 291 وفيه اسم أبيه عمر بدل عمير. معجم رجال الحديث 19: 62. جامع الرواة 2: 279. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 258. هداية المحدثين 263. نقد الرجال 358. رجال ابن داود 282. مجمع الرجال 6: 159. رجال الحلي 258. منتهي المقال 314. أضبط المقال 540. منهج المقال 348. رجال الأنصاري 193. بهجة الآمال 7: 113.