بازگشت

لباس انگشت نمايي نپوشيد


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

آدمي را رسوايي همين بس كه جامه اي بپوشد كه باعث انگشت نمايي او گردد يا مركبي انگشت نما سوار شود [1] .


پاورقي

[1] بحار: 78 / 252 / 105، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9834.


اصحاب علي


مشكاة الأنوار 63، ب 2، الفصل 2: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

إن أصحاب علي عليه السلام كانوا المنظور إليهم في القبائل، و كانوا أصحاب الودائع مرضيين عند الناس، سهار الليل، مصابيح النهار.


اذا مررت بمكة


بحارالأنوار 35 / 113 - 112، ح 45: عن فخار بن معد الموسوي في كتابه، قال: أخبرني شاذان بن جبرئيل باسناده الي محمد بن علي بن بابويه يرفعه الي...

داود الرقي قال: دخلت علي أبي عبدالله عليه السلام ولي علي رجل دين و قد خفت تواه، فشكوت ذلك اليه فقال:

اذا مررت بمكة فطف عن عبدالمطلب طوافا و صل عنه ركعتين، و طف عن أبي طالب طوافا و صل عنه ركعتين، و طف عن عبدالله طوافا و صل عن ركعتين، و طف عن آمنة طوافا و صل عنها ركعتين، و طف عن فاطمة بنت أسد طوافا و صل عنها ركعتين.



[ صفحه 337]



ثم ادع الله عزوجل أن يرد عليك مالك.

قال: ففعلت ذلك ثم خرجت من باب الصفا فاذا غريمي واقف يقول: يا داود حبستني تعال فاقبض حقك.


القرآن و التعارف


[كشف الغمة 2 / 445: قال عليه السلام:...].

دعا الله الناس في الدنيا بآبائهم ليتعارفوا و في الآخرة بأعمالهم ليجازوا.

فقال: «يا أيها الذين ءامنوا»، «يا أيها الذين كفروا».


اقبل وصيتي


كشف الغمة 2 / 413-412: عن بعض أصحاب جعفر عليه السلام قال:...

عن بعض أصحاب جعفر عليه السلام قال: دخلت عليه و موسي عليه السلام بين



[ صفحه 345]



يديه و هو يوصيه بهذه الوصية فكان مما حفظت منها أن قال:

يا بني! اقبل وصيتي و احفظ مقالتي، فانك ان حفظتها تعش سعيدا و تمت حميدا.

يا بني! من قنع بما قسم له استغني، و من مد عينيه الي ما في يد غيره مات فقيرا، ومن لم يرض بما قسم الله له اتهم الله في قضائه، و من استصغر زلة غيره استعظم زلة نفسه، و من استصغر زلة نفسه استعظم زلة غيره.

يا بني! من كشف عن حجاب غيره، تكشفت عورات بيته، و من سل سيف البغي قتل به، و من احتفر لأخيه بئرا سقط فيها، و من داخل السفهاء حقر، ومن خالط العلماء وقر، و من دخل مداخل السوء اتهم.

يا بني! اياك أن تزري بالرجال فيزري بك، و اياك و الدخول فيما لا يعنيك فتذل.

يا بني! قل الحق لك و عليك تستشار من بين أقرانك.

يا بني! كن لكتاب الله تاليا، و للاسلام فاشيا، و بالمعروف آمرا، و عن المنكر ناهيا، و لمن قطعك و اصلا، و لمن سكت عنك مبتديا، و لمن سألك معطيا، واياك و النميمة فانها تزرع الشحناء في قلوب الرجال، و اياك و التعرض لعيوب الناس فمنزلة المتعرض لعيوب الناس كمنزلة الهدف.

يا بني! اذا طلبت الجود فعليك بمعادنه، فان للجود معادن، و للمعادن أصولا، و للأصول فروعا، و للفروع ثمرا، و لا يطيب ثمر الا بفرع، و لا فرع الا بأصل، و لا أصل ثابت الا بمعدن طيب.

يا بني! اذا زرت فزر الأخيار، و لا تزر الفجار فانهم صخرة لا يتفجر ماؤها، و شجرة لا يخضر ورقها، و أرض لا تظهر عشبها.

قال علي بن موسي عليه السلام: فما ترك أبي هذه الوصية الي أن توفي.



[ صفحه 346]




چرا شيطان رجيم ناميده شد؟


حلبي گويد: از امام صادق - عليه السلام - پرسيدم چرا شيطان رجيم ناميده شد؟

حضرت فرمود: براي اينكه طرد مي شود؟

عرض كردم: آيا هرگاه رجم و طرد شد به عقب برمي گردد؟

حضرت فرمود: نه، ولي در علم طرد شده است. [1] .



[ صفحه 531]



- توضيح: يعني از نظر منزلت و مقام مطرود است نه اينكه سنگسار مي شود.


پاورقي

[1] علل الشرايع: 2: 213، بحارالأنوار: ج 60 ص 242 ح 92.


الحسن بن صالح بن صالح حي ابن مسلم بن حيان بن شفي الثوري


أبو عبد الله الحسن بن صالح بن صالح حي ابن مسلم بن حيان بن شفي



[ صفحه 371]



الثوري، الهمداني، الكوفي. محدث زيدي، بتري، ضعيف الحديث لا يعمل بروايته، وكان فقيها، حافظا، زاهدا، متكلما، مؤلفا. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. الفرقة الصالحية من الزيدية منسوبة إليه، يوثق حديثه بعض العامة. روي عنه الحسن بن محبوب، ووكيع بن الجراح، وعلي بن الجعد وغيرهم. له من الكتب (التوحيد)، و (امامة ولد علي عليه السلام وفاطمة عليها السلام)، و (الجامع). ولد بالكوفة سنة 100، وتوفي بها سنة 168، وقيل سنة 169، وقيل سنة 154، وقيل سنة 163، وقيل سنة 167، وقيل سنة 149، وقيل سنة 199 والله العالم.

المراجع:

رجال الطوسي 113 و 166 وفيه أسند عنه. فهرست النديم 227. تنقيح المقال 1: 285. خاتمة المستدرك 790. جامع الرواة 1: 204. معالم العلماء 24. هداية المحدثين 40 و 189. رجال الحلي 215. نقد الرجال 91. المقالات والفرق 7 و 10 و 73 و 141. فهرست الطوسي 50. معجم رجال الحديث 4: 316 و 361 و 5: 271. مجمع الرجال 2: 116. الوجيزة للمجلسي 31. تهذيب المقال 2: 318. رجال الأنصاري 78. رجال ابن داود 238. أعيان الشيعة 5: 119. فرق الشيعة 9 و 13 و 57. بهجة الآمال 3: 134. رجال الكشي 233. سفينة البحار 1: 265. منتهي المقال 95. العندبيل 1: 145. منهج المقال 101. حلية الأولياء 7: 327. روضة المتقين 14: 351. إتقان المقال 274. لسان الميزان 7: 196. ميزان الاعتدال 1: 230. الجواهر المضية 1: 194. تاريخ الثقات 115. تهذيب التهذيب 2: 285. تقريب التهذيب 1: 167. ذيل المذيل 105. طبقات الفقهاء 66. الكني والأسماء 2: 54. هدية العارفين 1: 265. مرآة الجنان 1: 353. تاريخ أسماء الثقات 93. الأنساب 117 و 592. الطبقات الكبري 6: 375. الفرق بين الفرق 33. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: هامش 203. الكامل في



[ صفحه 372]



التاريخ 6: 76. خلاصة تذهيب الكمال 67. اللباب 1: 244 و 3: 391. التاريخ الكبير 2: 295. شذرات الذهب 1: 262. أحوال الرجال 67. المعارف 509 و 624. الملل والنحل 1: 161. البداية والنهاية 10: 150. المغني في الضعفاء 1: 160. الثقات لابن حبان 6: 164. طبقات الحفاظ 92. الأعلام 2: 193. الطبقات لابن خياط 168. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 722. الجرح والتعديل 1: 2: 18. تهذيب الكمال 6: 177. خطط المقريزي 2: 352. الضعفاء الكبير 1: 229. مقالات الاسلاميين 1: 136. سير أعلام النبلاء 7: 361. الاكمال 1: 586. الوافي بالوفيات 12: 59.


عبد النور بن عبد الله بن سنان الأسدي


أبو محمد عبد النور بن عبد الله بن سنان الأسدي، المسمعي بالولاء، الكوفي، وقيل البصري.



[ صفحه 337]



محدث إمامي، قال عنه بعض العامة بأنه كان يغلو في الرفض فاتهموه بالكذب وكان كوفيا دخل البصرة. روي عنه بشر بن الوليد الهاشمي.

المراجع:

رجال الطوسي 239 وفيه أسند عنه لم يعرفه علي بن الحسن. تنقيح المقال 2: 233. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 35. نقد الرجال 212. جامع الرواة 1: 522. مجمع الرجال 4: 109. منتهي المقال 197. منهج المقال 216. لسان الميزان 4: 77. ميزان الاعتدال 2: 671. التاريخ الكبير 6: 134. الضعفاء الكبير 3: 114. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 155. المغني في الضعفاء 2: 409.


موسي بن عمير (الجعدي)


أبو هارون موسي بن عمير، وقيل أبي عمير المكفوف، الكوفي، الجعدي مولي جعدة بن هبيرة، المخزومي وقيل القرشي بالولاء. محدث اختلف أصحابنا فيه، فمنهم من قال بأنه كان حسن الحال وموضع عطف الإمام الصادق عليه السلام، ومنهم من قال بأنه كان كذابا ولعنه الإمام الصادق عليه السلام، وله كتاب. بعض العامة اتهموه بالكذب وضعفوا حديثه وتركوه. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه عبيس بن هشام، وعبد الرحمن بن أبي نجران، وصالح بن عقبة وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 141 و 308. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 258 وقسم الكني: 38. معالم العلماء 137. خاتمة المستدرك 852. معجم رجال الحديث 19: 15 و 22: 72 و 74. فهرست الطوسي 183. رجال ابن داود 303. رجال الحلي 267. نقد الرجال 355 و 358 و 400. رجال البرقي 14 و 44. جامع الرواة 2: 279 و 422. هداية



[ صفحه 328]



المحدثين 300. مجمع الرجال 6: 148 و 7: 107. رجال الكشي 222. سفينة البحار 2: 714. منتهي المقال 314. منهج المقال 348. إتقان المقال 238. تقريب التهذيب 2: 287. لسان الميزان 7: 404. ميزان الاعتدال 4: 215. خلاصة تذهيب الكمال 336. تهذيب التهذيب 10: 364. الضعفاء الكبير 4: 159. الكامل في ضعفاء الرجال 6: 2340. الجرح والتعديل 4: 1: 155. المجموع في الضعفاء والمتروكين 214 و 374. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 3: 148. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 161. المغني في الضعفاء 2: 685.