بازگشت

اثر ناسپاسي كردن


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

كسي كه بدرفتاري را زشت نداند، در برابر خوبي ديگران سپاسگزاري نمي كند [1] .

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

كسي كه بدرفتاري (ديگران) را تحمل كند، از خوبي ها سپاسگزاري نكند [2] .

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

كسي كه از درشتي به خشم نيايد، از خوبي سپاسگزاري نكند [3] .



[ صفحه 392]




پاورقي

[1] قرب الاسناد: 160 / 585، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9646.

[2] خصال: 11 / 37، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9647.

[3] خصال: 11 / 38، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9648.


المحب و شدائد الدنيا


المحاسن 172، ب 37، ح 141: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عمن حدثه، عن أبي سلام النخاس، عن محمد بن مسلم قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:....

و الله لا يصف عبد هذا الأمر فتطعمه النار.

قلت: إن فيهم من يفعل و يفعل؟

فقال: إنه إذا كان ذلك ابتلي الله تبارك و تعالي أحدهم في جسده فإن كان ذلك كفارة لذنوبه، و إلا ضيق الله عليه في رزقه، فإن كان [ذلك] كفارة لذنوبه و إلا شدد الله عليه [عند] موته حتي يأتي الله و لا ذنب له ثم يدخله الجنة.


صيام يوم المبعث


فروع الكافي 2 / 149، في ضمن ح 1: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن القاسم بن يحيي، عن جده الحسن بن راشد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

و لا تدع صيام يوم سبع و عشرين من رجب، فانه هو اليوم الذي نزلت فيه النبوة علي محمد صلي الله عليه و آله و سلم، و ثوابه مثل ستين شهرا لكم.


الذليل هو الظالم


[كشف الغمة 2 / 384:...].

روي عن جابر بن عون قال: قال رجل لجعفر بن محمد عليه السلام: انه وقع بيني و بين قوم منازعة في أمر و اني أريد أن أتركه فيقال لي: ان تركك له ذل، فقال له جعفر بن محمد عليهماالسلام:

ان الذليل هو الظالم.


حالات القلب


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

ان القلب يحيي و يموت، فاذا حيي فأدبه بالتطوع، و اذا مات فاقصره علي الفرائض.


معني فرمايش خدا: «و عرش (حكومت) او، بر آب قرار داشت» چيست؟


داود رقي گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به فرمايش خداي عزوجل: (و كان عرشه علي الماء) [1] «و عرش (حكومت) او، بر آب قرار داشت» چيست؟

حضرت به من فرمود: (آنان در اين مورد) چه مي گويند؟

عرض كردم: مي گويند: عرش خدا روي آب بود، و خدا روي عرش قرار داشت.

حضرت فرمود: دروغ گفتند، هر كس اين ادعا را بكند خدا را روي چيزي قرار داده است، و او را با صفت مخلوقات توصيف نموده است، و لازمه ي اين سخن آن است كه حامل (و وسيله اي كه او را برداشته است) از او قوي تر باشد.

عرض كردم: برايم بيان كن فدايت شوم.



[ صفحه 524]



حضرت فرمود: خداوند دين و دانش خود را بر آب بار نمود پيش از آنكه زمين و آسماني باشد يا جن و انسي يا آفتاب و ماهي باشد، و هنگامي كه خواست انسانها را بيافريند، آنها را (در عالم ذر) مورد خطاب قرار داد و فرمود: پروردگار شما كيست؟

نخستين كسي كه تكلم نمود پيامبر اكرم - صلي الله عليه و آله و سلم - و اميرالمؤمنين و امامان - صلوات الله عليهم - آنان گفتند: تو پروردگار ما هستي، و لذا خدا علم و دين خود را بر دوش آنان گذاشت، سپس به فرشتگان فرمود: اينان حاملان علم و دين من هستند، و اينان امينان من در ميان بندگان من هستند، و اينان مسؤول هستند.

سپس به فرزندان آدم گفته شد: اقرار كنيد به ربوبيت براي خدا، و به اطاعت براي اين اشخاص.

مردم گفتند: پروردگارا اقرار نموديم.

خداي عزوجل به ملائكه فرمود: شاهد باشيد.

فرشتگان گفتند: شهادت داديم، تا فردا نگويند: ما از اين مطلب غافل بوديم، يا بگويند: پدران و نياكان ما پيش از ما شرك ورزيدند، و ما نسل آنان كه بعد از آنها هستيم، و ما به تبعيت از نياكانمان مشرك هستيم، آيا ما را به وسيله ي كساني كه راه باطل را پيمودند هلاك مي كني.

اي داوود؛ ولايت ما در عالم ذر مورد تأكيد آنها قرار گرفت. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي هود آيه ي 7.

[2] توحيد الصدوق: 334، بحارالأنوار: ج 26 ص 277 ح 19.


الحسن بن زيد بن الحسن السبط (الهاشمي)


أبو محمد الحسن بن زيد بن الحسن السبط ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام الهاشمي، العلوي، الحسني، المدني. كان من المحدثين المذمومين لرداءة مسلكه وضعف حديثه. كان مناوئا مشاكسا للإمامين الباقر عليه السلام والصادق عليه السلام، مساندا العباسيين علي بني عمه الحسن المثني. قال عنه بعض العامة بأنه كان ثقة صدوقا فاضلا، وضعفه آخرون منهم. كانت ولادته بالمدينة المنورة سنة 88، وقيل سنة 83. في سنة 150 عينه المنصور الدوانيقي العباسي أميرا علي المدينة المنورة ورساتيقها، وفي سنة 155 عزله ونقله إلي بغداد حيث حبسه في إحدي سجونها. روي عنه وكيع بن الجراح، ومالك بن أنس، ومحمد بن أبي عمير وغيرهم. توفي بالحاجر (قرب المدينة المنورة)، وقيل توفي ببغداد سنة 168.

المراجع:

رجال الطوسي 166. المناقب 4: 236. عمدة الطالب 70. تنقيح المقال 1: 280. خاتمة المستدرك 790. معجم رجال الحديث 4: 335. جامع الرواة 1: 201. نقد الرجال 90. مجمع الرجال 2: 112. أعيان الشيعة 5: 75. الفصول الفخرية (فارسي) 102. منتهي الآمال (فارسي) 1: 286. مقاتل الطالبيين 313 و 398 وغيرها. تاريخ اليعقوبي 2: 379. سفينة البحار 1: 264. منهج المقال 99. البحار 47: 294. العندبيل 1: 143. الفخري في أنساب الطالبيين 130. المجدي في أنساب الطالبيين 20 و 21. لسان الميزان 7: 196. ميزان الاعتدال 1: 228. تهذيب التهذيب 2: 379. ذيل



[ صفحه 367]



المذيل 106. تقريب التهذيب 1: 166. مرآة الجنان 1: 355. تاريخ بغداد 7: 309. خلاصة تذهيب الكمال 66. الكامل في التاريخ 5: 294 و 6: 8 و 80. البداية والنهاية 10: 151. شذرات الذهب 1: 265. التاريخ الكبير 2: 294. العبر 1: 252. دول الاسلام 100. الأعلام 2: 191. الطبقات لابن خياط 272. النجوم الزاهرة 2: 56. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 737. الجرح والتعديل 1: 2: 14. تهذيب الكمال 6: 152. تاريخ الثقات 114. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 203 وفيه الحسن بن زيد بن الحسن بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام. المغني في الضعفاء 1: 159. الثقات لابن حبان 6: 160.


عبد الملك بن ميسرة الكندي


أبو الجراح، وقيل أبو الخراج عبد الملك بن ميسرة الكندي بالولاء، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 234. تنقيح المقال 2: 232. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 32. نقد الرجال 212. مجمع الرجال 4: 107. منهج المقال 216.


موسي بن عبد الله المحض ابن الحسن المثني (الجون)


أبو الحسن، وقيل أبو عبد الله موسي بن عبد الله المحض ابن الحسن المثني ابن الحسن السبط ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب الهاشمي، العلوي، المدني، المعروف بالجون، وأمه هند بنت أبي عبيدة بن عبد الله. من علماء ومحدثي أهل البيت عليهم السلام، وكان أديبا شاعرا أسود اللون، وثقة بعض العامة. عاصر المنصور الدوانيقي العباسي ولاقي منه صنوف التعذيب والحبس والتشريد. كان من أهل المدينة المنورة، انتقل إلي بغداد واستوطنها. روي عنه عبد العزيز الدراوردي، وإبراهيم بن عبد الله بن حاتم الهروي، ومروان بن محمد الطاطري وغيرهم.



[ صفحه 323]



توفي في عهد المهدي العباسي حدود سنة 180.

المراجع:

رجال الطوسي 307. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 257. الفصول الفخرية (فارسي) 108 و 109. معجم رجال الحديث 19: 50. عمدة الطالب 111. مجمع الرجال 6: 157. جامع الرواة 2: 277. منتهي الآمال (فارسي) 1: 295. معجم شعراء المرزباني 378. خاتمة المستدرك 852. نقد الرجال 357. مقاتل الطالبيين 390. منتهي المقال 313. منهج المقال 348. الفخري في أنساب الطالبيين 85 و 87. المجدي في أنساب الطالبيين 45. تاريخ بغداد 13: 25. الكامل في التاريخ 5: انظر فهرسته. زهر الآداب 1: 129. ميزان الاعتدال 4: 211. نسب قريش 53. جمهرة الأنساب 40. لسان الميزان 6: 123. الأعلام 7: 324. الكامل في ضعفاء الرجال 6: 2345. الضعفاء الكبير 4: 159. الجرح والتعديل 4: 1: 150. المغني في الضعفاء 2: 684.