بازگشت

راه نيكوكاري را نبنديد


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

خدا لعنت كند راهزنان نيكي را؛ يعني كسي كه به وي خوبي مي شود اما او ناسپاسي مي كند و در نتيجه، نيكوكار را از نيكي كردن به ديگران باز مي دارد [1] .


پاورقي

[1] الاختصاص: 241، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9645.


الآخذون بالحق


المحاسن 156، ب 23، ح 87: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن القاسم بن محمد الجوهري، عن حبيب الخثعمي و النضر بن سويد، عن يحيي الحلبي، عن ابن مسكان، عن حبيب قال: قال لنا أبوعبدالله عليه السلام:....

ما أحد أحب إلي منكم، إن الناس سلكوا سبلا شتي، منهم من أخذ بهواه و منهم من أخذ برأيه، و إنكم أخذتم بأمر له أصل.



[ صفحه 570]




ثواب الصلاة علي النبي


أصول الكافي 2 / 492، ح 6: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن اسماعيل بن مهران، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، عن حسين بن أبي العلاء، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

اذا ذكر النبي صلي الله عليه و آله و سلم فأكثروا الصلاة عليه، فانه من صلي علي النبي صلي الله عليه و آله و سلم صلاة واحدة صلي الله عليه ألف صلاة في ألف صف من الملائكة، و لم يبق شي ء مما خلقه الله الا صلي علي العبد لصلاة الله عليه



[ صفحه 331]



و صلاة ملائكته، فمن لم يرغب في هذا فهو جاهل مغرور قد بري ء الله منه و رسوله و أهل بيته.


اصل الرجل


[كشف الغمة 2 / 374:...].

نقل أنه كان رجل من أهل السواد يلزم جعفرا عليه السلام ففقده فسأل عنه فقال له رجل - يريد أن يستنقص به -: انه نبطي فقال جعفر عليه السلام:

أصل الرجل عقله، و حسبه دينه، و كرمه و تقواه، و الناس في آدم مستوون، فاستحي ذلك القائل.


انقص الناس عقلا


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

أولي الناس بالعفو أقدرهم علي العقوبة، و أنقص الناس عقلا من ظلم من دونه، و لم يصفح عمن اعتذر اليه، و القادر علي الشي ء سلطان.


هفت آسمان چيست؟


ابوبصير گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به آسمانهاي هفتگانه سؤال كردم.

حضرت فرمود: هفت آسمان كه هيچ آسماني از آنها نيست مگر اينكه در آن مخلوقاتي هست و ميان هر آسماني و آسماني ديگر مخلوقاتي است تا آسمان هفتم.

گفتم: زمين چي؟

حضرت فرمود: هفت طبقه مي باشد كه در پنج طبقه از آنها مخلوقي است از مخلوقات خدا، و دو طبقه آن هوا هستند كه در آن چيزي نيست. [1] .


پاورقي

[1] بحارالأنوار: ج 55 ص 97 ح 18.


الحسين بن زياد الضبي


أبو الوليد وأبو محمد الحسن، وقيل الحسين بن زياد الضبي بالولاء، الطائي، الصيقل، العطار، الكوفي. محدث إمامي ثقة، ومن خواص الإمام عليه السلام، وله كتاب. روي كذلك عن الامامين الباقر عليه السلام والكاظم عليه السلام. روي عنه عامر بن معقل، وإبراهيم بن سليمان بن حيان، ويونس بن عبد الرحمن وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 115 و 119 و 166 و 183. تنقيح المقال 1: 279 و 3: باب الكني 43. خاتمة المستدرك 790. رجال البرقي 46. معجم رجال الحديث 4: 330 - 334 و 366 و 5: 164 و 6: 120 و 22: 183. رجال النجاشي 35. معالم العلماء 34 و 36. فهرست الطوسي 49. رجال ابن داود 73. معجم الثقات 33 و 270. جامع الرواة 1: 199 و 200 و 2: 433. رجال الحلي 41. نقد الرجال 89. رجال الكشي 424. مجمع الرجال 2: 110 و 111. هداية المحدثين 39 و 188. أعيان الشيعة 5: 74 و 75. توضيح الاشتباه 117. بهجة الآمال 3: 108. المناقب 4: 281. سفينة البحار 1: 264. منتهي المقال 93. العندبيل 1: 143. منهج المقال 99. جامع المقال 61. إتقان المقال 40. التحرير الطاووسي 71. وسائل الشيعة 20: 165. روضة المتقين 14: 351.



[ صفحه 366]



الوجيزة للمجلسي 31. شرح مشيخة الفقيه 24. تهذيب المقال 2: 75 و 411. رجال الأنصاري 61 و 78. ثقات الرواة 1: 204 و 205. لسان الميزان 2: 209.


عبد الملك ابن أبي سليمان ابن ميسرة


أبو محمد، وقيل أبو سليمان، وقيل أبو عبد الله عبد الملك ابن أبي سليمان ميسرة العرزمي، الفزاري بالولاء، الكوفي. محدث تابعي، حافظ، وثقه بعض العامة، وقال آخرون منهم بأنه كان صدوقا له أوهام. كان ينزل جبانة عرزم بالكوفة فنسب إليها. روي عنه شعبة بن الحجاج، وسفيان بن عيينة، وسفيان الثوري وغيرهم. قدم بغداد وحدث بها، ولم يزل بها حتي توفي 10 ذي الحجة سنة 145.

المراجع:

رجال الطوسي 233. تنقيح المقال 2: 227. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 14 و 32. نقد الرجال 210. جامع الرواة 1: 519. مجمع الرجال



[ صفحه 333]



4: 102 و 107. منهج المقال 215. لسان الميزان 7: 291. ميزان الاعتدال 2: 656. تهذيب التهذيب 6: 396. تقريب التهذيب 1: 519. التاريخ الكبير 5: 417. خلاصة تذهيب الكمال 206. الطبقات لابن خياط 167. شذرات الذهب 1: 216. العبر 1: 204. تذكرة الحفاظ 1: 155. المغني في الضعفاء 2: 406 و 408. البداية والنهاية 10: 96. الثقات 7: 97. سير أعلام النبلاء 6: 107. الطبقات الكبري 6: 350. الضعفاء الكبير 3: 31. مرآة الجنان 1: 300. الجرح والتعديل 2: 2: 366. النجوم الزاهرة 2: 4. الكامل في ضعفاء الرجال 5: 1940. تاريخ بغداد 10: 393. تاريخ الثقات 309. تاريخ أسماء الثقات 231.


موسي بن عبد العزيز الكوفي


موسي بن عبد العزيز الكوفي، مولي بني قيس بن ثعلبة.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 307. خاتمة المستدرك 852. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 257. معجم رجال الحديث 19: 49. نقد الرجال 357. جامع الرواة 2: 277. مجمع الرجال 6: 157. منتهي المقال 313. منهج المقال 348.