حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

مؤمن ناسپاسي مي شود؛ علتش اين است كه خوبي او به درگاه خداي تعالي بالا مي رود و در ميان مردم شايع نمي شود، اما كافر خوبي كردنهايش شهرت مي يابد؛ چون خوبي او براي چشم مردم است و در بين مردم شيوع مي يابد و به آسمان (و درگاه الهي) بالا نمي رود [1] .

المحاسن 156، ب 23، ح 86: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن حمزة بن عبدالله، عن جميل بن دراج، عن سعيد بن يسار قال: دخلت علي أبي عبدالله عليه السلام و هو علي سرير فقال:....

يا سعيد إن طائفة سميت المرجئة و طائفة سميت الخوارج و سميتم الترابية.

روضة الكافي 129، ح 99: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم و غيره، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ما كان شي أحب الي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم من أن يظل خائفا جائعا في الله عزوجل.

[دعوات الراوندي 107، الحديث 238:...].

سئل الصادق عليه السلام أي الصدقة أفضل؟ قال:



[ صفحه 318]



أن تتصدق و أنت صحيح شحيح تأمل البقاء، و تخاف الفقر، و لا تمهل حتي اذا بلغت الحلقوم، قلت: لفلان كذا، و لفلان كذا، الا و قد كان لفلان.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

لا يصلح من لا يعقل، و لا يعقل من لا يعلم، و سوف ينجب من يفهم، و يظفر من يحلم، و العلم جنة، و الصدق عز، و الجهل ذل، و الفهم مجد، و الجود نجح، و حسن الخلق مجلبة للمودة، و العالم بزمانه لا تهجم عليه اللوابس، و الحزم مشكاة (مساءة) الظن، و الله ولي من عرفه و عدو من تكلفه، و العاقل غفور، و الجاهل ختور [1] و ان شئت أن تكرم فلن، و ان شئت أن تهان فاخشن، و من كرم أصله لان قلبه، و من خشن عنصره غلظ كبده، و من فرط تورط، و من خاف العاقبة تثبت فيما لا يعلم، و من هجم علي أمر بغير علم جدع أنف نفسه [2] و من لم يعلم لم يفهم، و من لم يفهم لم يسلم، و من لم يسلم لم يكرم، و من لم يكرم



[ صفحه 342]



تهضم، و من تهضم كان ألوم، و من كان كذلك كان أحري أن يندم.

مفضل بن عمر گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به عرش و كرسي سؤال نمودم كه چيست؟

حضرت فرمود: عرش در يك معني تمام جهان هستي است و كرسي ظرف او است.

و در معني ديگر؛ (عرش) همان علمي است كه خدا پيامبران و فرستادگان و حجج خود را از آن آگاه نمود، و كرسي همان علمي است كه هيچ يك از پيامبران و



[ صفحه 523]



فرستادگان و حجتهاي خود را از آن مطلع نساخته است. [1] .

الحسن بن زرارة بن أعين بن سنسن الشيباني بالولاء، الكوفي.

إمامي جليل القدر، محدث حسن الحديث، ممدوح، يعتمد عليه، وقيل من المهملين. روي عنه هشام بن سالم.

المراجع:

رجال الطوسي 166. تنقيح المقال 1: 278. معجم الثقات 270. رجال ابن داود 73. رجال البرقي 26. معجم رجال الحديث 4: 329. فهرست النديم 276. جامع



[ صفحه 365]



الرواة 1: 199. تاريخ آل زرارة 88. نقد الرجال 89. رجال الكشي 138. مجمع الرجال 3: 25 في ترجمة أبيه زرارة. أعيان الشيعة 5: 73. تاريخ آل أعين 22 و 98 و 102. بهجة الآمال 3: 105. منتهي المقال 93. العندبيل 1: 142. منهج المقال 99. وسائل الشيعة 20: 165. إتقان المقال 177. الوجيزة للمجلسي 31. لسان الميزان 2: 208 وفيه اسم أبيه زكريا بدل زرارة.

عبد الملك بن مهران الشامي.

محدث إمامي مجهول الحال، وقيل من الحسان، وثقه بعض العامة. روي عنه سهل بن عبد الله المروزي.

المراجع:

رجال الطوسي 234 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 232. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 31. نقد الرجال 212. جامع الرواة 1: 522. مجمع الرجال 4: 107. بهجة الآمال 5: 311. منتهي المقال 197. منهج المقال 216. إتقان المقال 203. الوجيزة 39. لسان الميزان 4: 69. ميزان الاعتدال 2: 665. الضعفاء الكبير 3: 34. الجرح والتعديل 2: 2: 370. المغني في الضعفاء 2: 408. الثقات 7: 103 و 108.

أبو مسعود موسي بن صالح، وقيل صليح الهمداني، الكوفي.

إمامي.



[ صفحه 322]



المراجع:

رجال الطوسي 307. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 257. خاتمة المستدرك 852. معجم رجال الحديث 19: 48. جامع الرواة 2: 357. مجمع الرجال 6: 157. منهج المقال 348. منتهي المقال 313.