حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

خداي تعالي به موسي عليه السلام وحي فرمود كه: اي موسي مرا چنان كه بايد شكر كن موسي عرض كرد: پروردگارا چگونه تو را چنان كه بايد شكر گويم حال آن كه هر شكري كه تو را مي گويم خود نعمتي است كه تو به من ارزاني داشته اي؟ خداي متعال فرمود: اي موسي وقتي كه بداني توفيق آن شكر را هم من به تو داده ام حق شكر مرا ادا كرده اي [1] .

المحاسن 254، ب 30، ح 281: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبي القاسم عبدالرحمان بن حماد الكوفي، عن ميسر بن سعيد القصير الجوهري، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

يعرف من يصف الحق بثلاث خصال:

ينظر إلي أصحابه من هم؟ و إلي صلاته كيف هي؟ و في أي وقت يصليها؟ فإن كان ذا مال نظر أين يضع ماله.



[ صفحه 566]

فروع الكافي 2 / 560، ح 2: محمد بن يحيي، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن عبدالله بن هلال،...

عن عقبة بن خالد، قال: سألت أباعبدالله عليه السلام أنا نأتي المساجد التي حول المدينة فبأيها أبدأ؟ فقال:

ابدأ بقباء فصل فيه و أكثر، فانه أول مسجد صلي فيه رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم في هذه العرصة، ثم ائت مشربة أم ابراهيم فصل فيها، و هي مسكن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و مصلاه، ثم تأتي مسجد الفضيح فتصلي فيه فقد صلي فيه نبيك صلي الله عليه و آله و سلم.



[ صفحه 327]

[ثواب الأعمال 171، الحديث 17: أبي رضي الله عنه، عن سعد بن عبدالله، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عبدالله بن سنان قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...].

الصدقة باليد تقي ميتة السوء، و تدفع سبعين نوعا من أنواع البلاء، و تفك عن لحيي سبعين شيطانا كلهم يأمروه أن لا يفعل.



[ صفحه 315]

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

أنفع الأشياء للمرء سبقه الناس الي عيب نفسه، و أشد شي ء مؤونة اخفاء الفاقة، و أقل الأشياء غناء النصيحة لمن لا يقبلها و مجاورة الحريص، و أروح الروح اليأس من الناس، لا تكن ضجرا و لا غلقا، و ذلل نفسك باحتمال من خالفك ممن هو فوقك و من له الفضل عليك، فانما أقررت له بفضله لئلا تخالفه، و من لا يعرف لأحد الفضل فهو المعجب برأيه، و اعلم أنه لا عزلمن لا يتذلل لله، و لا رفعة لمن لا يتواضع لله.

حارث بن مغيره - يا پدرش - به امام صادق - عليه السلام - عرض كرد: وصيت



[ صفحه 511]



لقمان به پسرش چه بود؟

فرمود: در آن وصيت مطالب شگفتي بود، و شگفت تر از همه اين بود كه به پسرش گفت: از خداي عزوجل چنان بترس كه اگر اعمال خوب جن و انس را بياوري تو را عذاب كند، و به خدا چنان اميدوار باش كه اگر گناه جن و انس را بياوري به تو رحم كند. [1] .

الحسن بن حذيفة بن منصور بن كثير بن سلمة بن عبد الرحمن الخزاعي، الكوفي، السبيعي بالولاء، وقيل مولي يسع، الهمداني، المعروف ببياع السابري. من فقهاء ومحدثي الامامية، وكان حسن الحديث، وقيل كان حديثه ضعيفا جدا لا ينتفع به. روي عنه جعفر بن سماعة، والحسن بن محمد بن سماعة وغيرهما.

المراجع:

رجال الطوسي 167. تنقيح المقال 1: 272. معجم رجال الحديث 4: 298. رجال النجاشي 107 في ترجمة أبيه حذيفة. جامع الرواة 1: 192. رجال الحلي 215. نقد الرجال 87. مجمع الرجال 2: 101. أعيان الشيعة 5: 40. رجال ابن داود 237. بهجة الآمال 3: 85. منتهي المقال 91. العندبيل 1: 138. منهج المقال 97. إتقان المقال 272. الوجيزة للمجلسي 31.

عبد الملك بن عبد الله الكوفي، المنقري، وقيل المقري.



[ صفحه 328]



إمامي مجهول الحال، وقيل من الحسان.

المراجع:

رجال الطوسي 234 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 230. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 22. نقد الرجال 211. جامع الرواة 1: 520. مجمع الرجال 4: 104. منهج المقال 215. إتقان المقال 203. منتهي المقال 197.

موسي بن أكيل النميري، الكوفي، وسماه بعضهم موسي بن النميري.

من ثقات محدثي الامامية، وله كتاب. روي عنه أبان بن عثمان الأحمر، وعلي بن عقبة، وذبيان بن حكيم وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 323. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 253. معجم رجال الحديث 19: 19 و 20. معالم العلماء 120. رجال النجاشي 291. فهرست الطوسي 162. رجال الحلي 166. رجال ابن داود 193. معجم الثقات 124. توضيح الاشتباه 288. رجال البرقي 30. نقد الرجال 356. جامع الرواة 2: 271. هداية المحدثين 153. مجمع الرجال 6: 150. منتهي المقال 312. منهج المقال 347. جامع المقال 91. وسائل الشيعة 20: 354. روضة المتقين 14: 362. إتقان المقال 140. الوجيزة 52. رجال الأنصاري 192. بهجة الآمال 7: 105. الاكمال 1: 105.