چه كسي خوشبخت و يا بدبخت است؟
حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:
اگر بخواهي بداني كه چه كسي بدبخت يا خوشبخت است، بنگر كه به چه كسي خوبي مي كند؛ اگر به اهلش خوبي مي كند بدان كه آدم خوبي است و اگر به نااهلش خوبي مي كند بدان كه او را نزد خداوند خير و خوبي نيست [1] .
[ صفحه 386]
پاورقي
[1] بحار: 74 / 414 / 31، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9567.
المؤمن و البلايا
أصول الكافي 2 / 257، ح 23: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن ابن فضال، عن علي بن عقبة، عن سليمان بن خالد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....
إنه ليكون للعبد منزلة عند الله، فما ينالها إلا بإحدي خصلتين: إما بذهاب ماله، و أو ببلية في جسده.
[ صفحه 564]
الصبر أو البر؟
ثواب الأعمال 204 - 203، ب 374، ح 1: أبي رحمه الله قال: حدثني سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن عبدالله بن مرحوم، عن ابن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...
اذا دخل المؤمن قبره كانت الصلاة عن يمينه و الزكاة عن يساره، و البر مطل عليه، و يتنحي الصبر ناحية، قال: فاذا دخل عليه الملكان
[ صفحه 324]
اللذان يليان مساءلته قال الصبر للصلاة و الزكاة و البر: دونكم صاحبكم، فان عجزتم عنه فأنا دونه.
من بركات الاطعام
[الاختصاص 24:...].
عن القاسم بن بريد العجلي، عن أبيه، قال: دخلت علي أبي عبدالله عليه السلام فقلت له: جعلت فداك قد كان الحال حسنا و ان الأشياء اليوم متغيرة. فقال:
اذا قدمت الكوفة فاطلب عشرة دراهم، فان لم تصبها فبع وسادة من وسائدك بعشرة دراهم، ثم ادع عشرة من أصحابك و اصنع لهم طعاما فاذا أكلوا فاسألهم فيدعوا الله لك.
قال: فقدمت الكوفة، فطلبت عشرة دراهم فلم أقدر عليها حتي بعت وسادة لي بعشرة دراهم كما قال، و جعلت لهم طعاما و دعوت أصحابي عشرة، فلما أكلوا سألتهم أن يدعوا الله لي، فما مكثت حتي مالت علي الدنيا.
جند ابليس
تحف العقول 365: قال عليه السلام:...
ليس لابليس جند أشد من النساء و الغضب.
تفسير فرمايش خدا: «پرهيزكاران هنگامي كه گرفتار وسوسه هاي...» چيست؟
1- زيد بن ابو اسامة گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به معني و تفسير فرمايش خدا: (ان الذين اتقوا اذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فاذاهم
[ صفحه 507]
مبصرون) [1] «پرهيزكاران هنگامي كه گرفتار وسوسه هاي شيطان مي شوند به ياد (خدا و يا پاداش و كيفر او) مي افتند و (در پرتو ياد او، راه حق را مي بينند و) ناگهان بينا مي گردند».سؤال كردم.
حضرت فرمود: مراد گناهي است كه انسان تصميم مي گيرد آن را انجام دهد ولي چون خدا به يادش مي آيد، گناه را رها مي كند . [2]
2- ابوبصير گويد: از حضرت صادق - عليه السلام - از تفسير اين آيه: (اذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فاذا هم مبصرون) [3] «همانا آنانكه پرهيزكاري كردند هرگاه شيطان رهگذري خود را بر آنها شايد يادآور شوند و بناگاه بينا شوند» پرسيدم.
فرمود: او بنده اي است كه قصد گناه كند سپس يادآور از خدا شود، و خودداري كند، پس اين است كه خدا مي فرمايد: (تذكروا فاذاهم مبصرون) [4] «يادآور شوند و به ناگاه بينا شوند».
پاورقي
[1] سوره ي اعراف آيه ي 201.
[2] تفسير العياشي: ج 2 ص 43، بحارالانوار: ج 67 ص 287 ح13.
[3] سوره ي اعراف آيه ي 201.
[4] اصول كافي: ج 4 ص 167 ح 7.
الحسن ابن أخي الفضيل
الحسن ابن أخي الفضيل بن يسار.
محدث إمامي. روي عنه محمد بن أبي عمير.
المراجع:
مجمع الرجال 7: 158. نقد الرجال 403. جامع الرواة 2: 430. خاتمة المستدرك 869. تنقيح المقال 3: قسم الكني 41. معجم رجال الحديث 4: 286 و 22: 154.
عبد الملك بن ثمامة (الصيرفي)
عبد الملك بن ثمامة، وقيل امامة، وقيل نمامة، وقيل يمامة النخعي بالولاء،
الصيرفي، الكوفي. إمامي.
المراجع:
رجال الطوسي 233. تنقيح المقال 2: 228. خاتمة المستدرك 824. معجم رجال الحديث 11: 17. نقد الرجال 211. توضيح الاشتباه 214. جامع الرواة 1: 519. مجمع الرجال 4: 103. منهج المقال 215.
مهند بن سويد الأسدي
مهند بن سويد الأسدي، الكوفي.
إمامي.
[ صفحه 314]
المراجع:
رجال الطوسي 321. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 262. خاتمة المستدرك 853. معجم رجال الحديث 19: 90. نقد الرجال 359. جامع الرواة 2: 283. مجمع الرجال 6: 164. منهج المقال 349. منتهي المقال 315.