حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

مؤمن بر دو گونه است: مؤمني كه به عهد و شرط خدا وفا كند. و اين سخن خداي عزوجل است كه: «مرداني هستند كه به پيماني كه با خدا بسته بودند وفا كردند.»، «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه» چنين مؤمني نه گرفتار هول و هراسهاي دنيا مي شود و نه هول و هراس هاي آخرت. او از كساني است كه شفاعت مي كند و نياز به شفاعت كسي ندارد؛ (دوم) مؤمني كه چون ساقه ي گياه كج و گاه راست مي شود. چنين مؤمني دستخوش هول و هراس هاي دنيا و آخرت مي شود و از جمله كساني است كه برايش شفاعت مي شود ولي قدرت شفاعت كردن ندارد [1] .



[ صفحه 381]

أصول الكافي 2 / 252، ح 1: علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

إن أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الذين يلونهم، ثم الأمثل فالأمثل.

أمالي الطوسي 2 / 305، ح 19: (حدثنا) الشيخ أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي، عن الحسين بن ابراهيم القزويني، عن محمد بن رجعان، عن محمد بن أحمد بن زكريا، عن الحسن بن فضال، عن علي بن عقبة، عن أسباط، عن أيوب بن راشد قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...

مانع الزكاة يطوق بحية قرعاء، تأكل من دماغه، و ذلك قول الله تعالي: (سيطوقون ما بخلوا به يوم القيمة).

[أ: أمالي الصدوق 293، المجلس 57، الحديث 5.

ب: عيون أخبار الرضا عليه السلام 2 / 5 ب 30، الحديث 10: محمد بن القاسم الاسترآبادي، عن أحمد بن الحسن الحسيني، عن الحسن بن علي بن الناصر، عن أبيه، عن محمد بن علي عن أبيه الرضا، عن موسي بن جعفر عليهماالسلام قال:...].

رأي الصادق عليه السلام رجلا قد اشتد جزعه علي ولده، فقال:

يا هذا جزعت للمصيبة الصغري، و غفلت عن المصيبة الكبري، لو كنت لما صار اليه ولدك مستعدا لما اشتد عليه جزعك، فمصابك بتركك الاستعداد له أعظم من مصابك بولدك.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

اذا صلح أمر دنياك فاتهم دينك.



[ صفحه 337]

حماد بن عثمان گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: آيا سفر در روزي از روزها - مانند چهارشنبه و غيره - مكروه است؟

حضرت فرمود: سفر خود را با صدقه آغاز كن و آية الكرسي را بخوان، هرگاه خواستي سفر كني. [1] .



[ صفحه 504]

حزيمة، وقيل: حريمة بن عمارة الجهني، المدني.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 182. تنقيح المقال 1: 263. خاتمة المستدرك 789. معجم رجال الحديث 4: 263. جامع الرواة 1: 187. نقد الرجال 85. مجمع الرجال 2: 94. أعيان الشيعة 4: 619 وفيه اسم أبيه عمار. توضيح الاشتباه 111. منتهي المقال 89. العندبيل 1: 134. منهج المقال 95 وفيه اسم أبيه عمار.

أبو محمد عبد الله بن يحيي الكاهلي، التميمي، وقيل الأسدي.

من ثقات محدثي الإمامية الممدوحين، وقيل من الحسان، وقيل من الضعفاء، وله كتاب. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام، وكان مورد عطفه وحنانه، ووصي به الإمام الكاظم عليه السلام علي بن يقطين وقال له عليه السلام: اضمن لي الكاهلي وأهله أضمن لك الجنة. روي عنه محمد بن أبي عمير، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وزكريا المؤمن. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 357. معالم العلماء 74. رجال الحلي 108. جامع الرواة 1: 517 و 2: 450. تنقيح المقال 2: 223. معجم رجال الحديث 10: 379 و 390 و 23: 134. رجال الكشي 401 و 447. فهرست الطوسي 102. رجال النجاشي 153. هداية المحدثين 208 و 318. رجال ابن داود 125. نقد الرجال 210 و 410. مجمع الرجال



[ صفحه 321]



4: 62 و 63 و 7: 145. توضيح الاشتباه 214. بهجة الآمال 5: 299. رجال البرقي 22. معجم الثقات 314. سفينة البحار 2: 139. منتهي المقال 195. منهج المقال 214. التحرير الطاووسي 169. وسائل الشيعة 20: 247. إتقان المقال 85 و 203 وفيه من الحسان. الوجيزة 39. شرح مشيخة الفقيه 101. رجال الأنصاري 112.

مهاجر بن زيد الأسدي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 260 وفيه: كوفي. خاتمة المستدرك 853. معجم رجال الحديث 19: 83. نقد الرجال 359. جامع الرواة 2: 282. مجمع الرجال 6: 161. منهج المقال 349. منتهي المقال 314.