حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

ابليس گفت: پنج (چيز) است كه هيچ چاره اي براي آنها ندارم اما ديگر مردمان در مشت من هستند:

هر كه با نيت درست به خدا پناه برد و در همه ي كارهايش به او تكيه كند، كسي كه شب و روز بسيار تسبيح خدا گويد؛ كسي كه براي برادر مؤمنش آن پسندد كه براي خود مي پسندد، كسي كه هر گاه مصيبتي به او مي رسد، بيتابي نمي كند و هر كسي كه به آنچه خداوند قسمتش كرده، خرسند است و غم روزيش را نمي خورد [1] .

بصائر الدرجات 81، الجزء 2، ب 12، ح 3: حدثنا الحسين بن محمد بن معلي بن محمد و محمد بن جمهور، عن عبدالله بن عبدالرحمان، عن الهيثم بن واقد، عن أبي يوسف البزاز عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

تلا أبوعبدالله عليه السلام علينا هذه الآية (فاذكروا ءالآء الله) [1] قال: أتدري ما آلاء الله؟

قلت: لا.

قال: هي أعظم نعم الله علي خلقه، و هي ولايتنا.



[ صفحه 560]

بحارالأنوار 103 / 26، ح 34: قال الصادق عليه السلام:...

اذا أحب الله عبدا ألهمه الطاعة، و ألزمه القناعة، و فقهه في الدين، و قواه باليقين، فاكتفي بالكفاف، و اكتسي بالعفاف، و اذا أبغض الله عبدا حبب اليه المال، و بسط له، و ألهمه دنياه، و وكله الي هواه، فركب العناد، و بسط الفساد، و ظلم العباد.

[مكارم الأخلاق 361 - 360: روي عن الصادق عليه السلام انه قال:...].

اذا كان يوم القيامة نادي مناد العبد الي الله عزوجل فيحاسبه حسابا يسيرا، و يقول: يا مؤمن ما منعك أن تعودني حين مرضت؟

فيقول المؤمن: أنت ربي و أنا عبدك، أنت الحي القيوم الذي لا يصيبك ألم و لا نصب، فيقول عزوجل: من عاد مؤمنا في فقد عادني، ثم يقول له: أتعرف فلان بن فلان؟

فيقول: نعم يا رب.

فيقول له: ما منعك أن تعوده حين مرض، أما أنك لو عدته لعدتني ثم لوجدتني به و عنده، ثم لو سألتني حاجة لقضيتها لك و لم أردك عنها.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

اذا أضيف البلاء الي البلاء كان من البلاء عافية.



[ صفحه 336]

صالح بن حكم گويد: شنيدم مردي به امام صادق - عليه السلام - عرض كرد:

مردي به من مي گويد: تو را دوست مي دارم، من چگونه بدانم او واقعا مرا دوست دارد؟

حضرت فرمود: دلت را آزمايش كن اگر او را دوست مي دارد، او واقعا تو را دوست مي دارد. [1] .



[ صفحه 502]

حريث بن عمارة الجعفي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 180. معجم رجال الحديث 4: 248. أعيان الشيعة 4: 617. تنقيح المقال 1: 261. خاتمة المستدرك 789. نقد الرجال 84. توضيح الاشتباه 110. جامع الرواة 1: 182. مجمع الرجال 2: 90. منتهي المقال 88. العندبيل 1: 13. منهج المقال 94. لسان الميزان 2: 186.

عبد الله بن الوليد بن جميع القرشي، الزهري، الكوفي.

محدث إمامي حسن الحال، وقيل من المجهولين.



[ صفحه 318]



المراجع:

رجال الطوسي 228 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 222. خاتمة المستدرك 823. معجم رجال الحديث 10: 367. نقد الرجال 209. توضيح الاشتباه 213. جامع الرواة 1: 515. مجمع الرجال 4: 60. منتهي المقال 183 و 195. منهج المقال 213. روضة المتقين 14: 387. إتقان المقال 203.

منقذ بن الصباح الأزدي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 321. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 251. خاتمة المستدرك 851. معجم رجال الحديث 19: 7. نقد الرجال 355. جامع الرواة 2: 269. مجمع الرجال 6: 146. منتهي المقال 310. منهج المقال 346.