حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

وقتي آيه ي: (و آنان كه چون كار زشتي كنند)، (و الذين اذا فعلوا فاحشه) نازل شد، ابليس بالاي كوهي در مكه به نام ثور رفت و با بلندترين فرياد خود، عفريتهايش را صدا زد آنها جمع شدند و گفتند: سرورا چرا ما را فراخواندي؟ ابليس گفت: اين آيه نازل شد اكنون كدام يك از شما حريف آنها هستيد؟ عفريتي از شياطين برخاست و گفت: من چنين و چنان مي كنم. ابليس گفت: تو حريف آن نيستي. ديگري برخاست و همانند آن سخنان گفت. ابليس گفت: تو نيز از عهده آن



[ صفحه 376]



بر نمي آيي، وسواس خناس گفت: من از عهده اش برمي آيم. ابليس گفت: چگونه: او گفت: به آنان وعده و اميدواري (به توبه و آمرزش) مي دهم تا آن كه مرتكب گناه شوند و چون به گناه درافتادند استغفار را از يادشان مي برم. ابليس گفت: تو حريف اين آيه هستي. پس او را تا روز قيامت مأمور (مقابله با) آن كرد [1] .

بحارالأنوار 67 / 71، ح 42 عن مشكاة الأنوار: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

المؤمن أعظم حرمة من الكعبة.

كامل الزيارات 271، ب 88، ح 15، و البحار ج 101، ص 109، ح 17: حدثني أبي، عن علي بن ابراهيم بن هاشم عن أبيه، عن محمد بن علي، عن عباد أبي سعيد العصفري، عن صفوان الجمال قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...

ان الله تبارك و تعالي فضل الأرضين و المياه بعضها علي بعض، فمنها ما تفاخرت و منها ما بغت، فما من ماء و لا أرض الا عوقبت لتركها التواضع لله، حتي سلط الله المشركين علي الكعبة، و أرسل الي زمزم ماء



[ صفحه 317]



مالحا حتي أفسد طعمه، و ان أرض كربلاء و ماء الفرات أول أرض و أول ماء قدس الله تبارك و تعالي فبارك الله عليهما. فقال لها:

تكلمي بما فضلك الله تعالي فقد تفاخرت الأرضون و اليماه بعضها علي بعض.

قال: أنا أرض الله المقدسة المباركة، الشفاء في تربتي و مائي و لا فخر، بل خاضعة ذليلة لمن فعل بي ذلك، و لا فخر علي من دوني بل شكرا لله، فأكرمها و زادها لتواضعها و شكرها لله بالحسين عليه السلام و أصحابه.

ثم قال أبوعبدالله عليه السلام: من تواضع لله رفعه الله و من تكبر وضعه الله تعالي.

[أمالي الطوسي 2 / 245، ب 31، الحديث 4: الشيخ الطوسي، عن جماعة، عن أبي المفضل، عن جعفر بن محمد جعفر العلوي، عن علي بن الحسن بن علي بن عمر بن علي بن الحسين،...].

عن حسين بن زيد بن علي قال: دخلت مع أبي عبدالله جعفر بن محمد عليهماالسلام علي رجل من أهلنا، و كان مريضا، فقال له أبوعبدالله عليه السلام:



[ صفحه 304]



أنساك الله العافية، و لا أنساك الشكر عليها، فلما خرجنا من عند الرجل، قلت له: يا سيدي ما هذا الدعاء الذي دعوت به للرجل؟

فقال لي: يا حسين العافية ملك خفي، يا حسين ان العافية نعمة اذا فقدت ذكرت، و اذا وجدت نسيت.

فقلت له: أنساك الله العافية لحصولها و لا أنساك الشكر عليها لتدوم له، يا حسين ان أبي أخبرني عن النبي صلي الله عليه و آله و سلم أنه قال: يا صاحب العافية اليك انتهت الأماني.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

ثلاثة ليس معهن غربة: حسن الأدب، و كف الأذي، و مجانبة الريب.

از حضرت صادق - عليه السلام - سؤال شد كه: مردانگي (مروت) چيست؟

حضرت فرمود: معنايش اين است كه خدا تو را در جائي كه نهي فرموده است نبيند. و جائي را كه امر فرموده است، از تو خالي نبيند. [1] .

حذيفة بن عامر الربعي، الكوفي.



[ صفحه 348]



إمامي. أحواله كسابقه.

المراجع:

رجال الطوسي 179. تنقيح المقال 1: 258. خاتمة المستدرك 789. معجم رجال الحديث 4: 242. جامع الرواة 1: 181. نقد الرجال 83. مجمع الرجال 2: 87. أعيان الشيعة 4: 589. منتهي المقال 88. العندبيل 1: 131. منهج المقال 94. لسان الميزان 2: 182.

عبد الله بن هلال الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 265. تنقيح المقال 2: 223. خاتمة المستدرك 823. معجم رجال الحديث 10: 373. نقد الرجال 209. جامع الرواة 1: 516. مجمع الرجال 4: 61. منتهي المقال 183. منهج المقال 214. لسان الميزان 3: 372. ميزان الاعتدال 2: 517.

منصور بن محمد بن عبد الله الخزاعي.

محدث إمامي ثقة، وله كتاب. روي عنه الحسن بن محمد بن سماعة، وأحمد بن المفضل.

المراجع:

رجال النجاشي 293. جامع الرواة 2: 268. رجال الحلي 167. رجال ابن داود 193. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 250. معالم العلماء 121. هداية المحدثين 152. فهرست الطوسي 164. معجم الثقات 124. معجم رجال الحديث 18: 352. نقد الرجال 354. مجمع الرجال 6: 144 و 145. منتهي المقال 312. منهج المقال 346. جامع المقال 90. وسائل الشيعة 20: 354. روضة المتقين 14: 461. إتقان المقال 140. الوجيزة 52. رجال الأنصاري 191 و 192.



[ صفحه 306]