بازگشت

هدف از دام هاي ابليس چيست؟


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

ابليس در اين سراي پر فريب، دام هاي خود را پهن كرده است و هدف او كسي جز دوستداران ما نيست [1] .


پاورقي

[1] تحف العقول: 301، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9375.


قدر المؤمن


المؤمن 31، ب 2، ح 59: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

لا تقدر الخلائق علي كنه صفة الله عزوجل، فكما لا تقدر علي كنه صفة الله عزوجل، فكذلك لا تقدر علي كنه صفة رسول الله صلي الله عليه و آله، و كما لا تقدر علي كنه صفة الرسول صلي الله عليه و آله كذلك لا تقدر علي كنه صفة الإمام عليه السلام و كما لا تقدر علي كنه صفة الإمام عليه السلام كذلك لا يقدرون علي كنه صفة المؤمن.


الزهاد في الدنيا


أعلام الدين 304: قال عليه السلام:...

ان الزهاد في الدنيا نور الجلال عليهم، و أثر الخدمة بين أعينهم، و كيف لا يكونون كذلك و ان الرجل لينقطع الي بعض ملوك الدنيا فيري عليه أثره، فكيف بمن ينقطع الي الله تعالي، لا يري أثره عليه!؟.


ما ينبغي للمريض


[بحارالأنوار 81 / 218، الحديث 12، عن السرائر 474: من كتاب المشيخة للحسن بن محبوب، عن أبي ولاد، عن عبدالله بن سنان، قال: سمعنا أباعبدالله عليه السلام يقول:...].

ينبغي للمريض منكم أن يؤذن لاخوانه بمرضه فيعودوه فيؤجر فيهم و يؤجرون فيه.

قال: فقيل له: نعم هم يؤجرون لمشيهم اليه، فهو كيف يؤجر فيهم؟



[ صفحه 303]



قال: فقال: باكتسابه لهم الحسنات فيؤجر فيهم، فيكتب له بذلك عشر حسنات، و ترفع له بذلك عشر درجات، و تمحي عنه عشر سيئات.

قال: ثم قال أبوعبدالله عليه السلام: و ينبغي لأولياء الميت منكم أن يؤذنوا اخوان الميت بموته، فيشهدوا جنازته، و يصلوا عليه، و يستغفروا له، و يكتسب لهم الأجر و يكتسب لميته الاستغفار، و يكتسب هو الأجر فيهم، و فيما اكتسب لميته من الاستغفار.


لا للتجربة


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

ثلاثة لا ينبغي للمرء الحازم أن يقدم عليها: شرب السم للتجربة و ان نجا منه، و افشاء السر الي القرابة الحاسد و ان نجا منه، و ركوب البحر و ان كان الغني فيه.


ورع چيست؟


1- حفص بن غياث گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال كردم: شخص



[ صفحه 499]



با ورع كيست؟

فرمود: كسي است كه از محرمات الهي اجتناب كند. [1] .

2- فضيل بن عياض گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: شخص با ورع كيست؟ حضرت فرمود: (فقطع دابر القوم الذين ظلموا و الحمد لله رب العالمين) [2] «كسي كه از محرمات الهي دوري كند». [3] .

و اگر از شبهات اجتناب نكند در حرام مي افتد، بدون اينكه متوجه شود و اگر منكر را ببيند و آن را انكار نكند در حالي كه توانائي بر تغيير آن دارد پس او در حقيقت دوست داشته كه خدا معصيت شود، و هر كس دوست داشته باشد كه خدا معصيت شود با دشمني با خدا اعلام جنگ كرده است.

و هر كس دوست داشته باشد كه ظالمان و ستمگران بمانند (و سلطه ي آنان ادامه پيدا كند) در حقيقت دوست داشته است كه خدا معصيت شود؛ در حالي كه خداوند متعال خود را بر هلاك كردن ستمگران ستايش و مدح كرده است. «و (به اين ترتيب) دنباله ي (زندگي) جمعيتي كه ستم كرده بودند، قطع شد، و ستايش مخصوص خداوند پروردگار جهانيان است».


پاورقي

[1] الكافي: ج 2 ص 77، بحارالأنوار: ج 67 ص 299 ح 8.

[2] سوره ي أنعام آيه ي 44.

[3] معاني الاخبار: ص 252، بحار الانوار: ج 67 ص 304 ح 15.


حجر بن زايدة


أبو عبد الله حجر بن زايدة الحضرمي، وقيل الخضرمي، الكوفي.

من ثقات محدثي الإمامية، روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا، وكان من



[ صفحه 347]



حواريهما الممدوحين، وكان صحيح المذهب، وله كتاب، ضعفه بعض علمائنا. روي عنه عبد الله بن مسكان، وأبان بن عثمان، وجعفر بن بشير.

المراجع:

رجال الطوسي 179. تنقيح المقال 1: 255. فهرست الطوسي 63. رجال النجاشي 107. رجال الكشي 407. معالم العلماء 44. رجال ابن داود 70. معجم الثقات 31. معجم رجال الحديث 4: 234 و 235. رجال البرقي 46. جامع الرواة 1: 180. رجال الحلي 59. نقد الرجال 83. مجمع الرجال 2: 84 و 85. هداية المحدثين 36. أعيان الشيعة 4: 568. توضيح الاشتباه 109. بهجة الآمال 3: 37. منتهي المقال 87. العندبيل 1: 129. منهج المقال 93. جامع المقال 60. ايضاح الاشتباه 33. التحرير الطاووسي 84. نضد الايضاح 84. وسائل الشيعة 20: 161. إتقان المقال 37. الوجيزة للمجلسي 30. رجال الأنصاري 57. ثقات الرواة 1: 184 - 187. لسان الميزان 2: 180.


عبد الله بن هارون الحضرمي


عبد الله بن هارون الحضرمي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 265. تنقيح المقال 2: 223. خاتمة المستدرك 823. معجم رجال الحديث 10: 371. نقد الرجال 209. رجال البرقي 22. جامع الرواة 1: 515. مجمع الرجال 4: 61. منتهي المقال 183. منهج المقال 213.


منصور بن سليمان


لم يتطرق لذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم.

المراجع:

رجال البرقي 39. معجم رجال الحديث 18: 348.