حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره ي فرموده ي رسول خدا (صلي الله عليه و آله و سلم) كه همانا شرك نامحسوس تر از راه رفتن مورچه در يك شب تاريك بر روي تخته سنگي سياه است. فرمودند: مؤمنان به معبودهاي مشركان ناسزا مي گفتند و مشركان نيز متقابلا به معبود مسلمانان دشنام مي دادند. از اين رو، براي آن كه مشركان به خداي مؤمنان ناسزا نگويند خداوند ايشان را از ناسزا گفتن به معبودهاي مشركان نهي فرمودند. بنابراين مؤمنان ندانسته به خدا شرك آورده بودند [1] .



[ صفحه 375]

علل الشرائع 2 / 577، ب 385، ح 1: أبي قال: حدثنا عبدالله بن جعفر الحميري عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة عن رجل عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

إذا ولد ولي الله صرخ إبليس صرخة يفزع لها شياطينه قال: فقالت له: يا سيدهم ما لك صرخت هذه الصرخة؟

قال: فقال: ولد ولي الله.

فقالوا: و ما عليك من ذلك؟

قال: إنه إن عاش حتي يبلغ مبلغ الرجال، هدي الله به قوما كثيرا.

قال: فقالوا له: أولا تأذن لنا فنقتله؟

قال: لا.

فيقولون له: و لم و أنت تكرهه؟

قال: لأن بقاءنا بأولياء الله فإذا لم يكن لله في الأرض ولي قامت القيامة فصرنا إلي النار، فما بالنا نتعجل إلي النار.



[ صفحه 557]

تحف العقول 379: قال عليه السلام:...

اياكم و المزاح، فانه يجر السخيمة، و يورث الضغينة و هو السب الأصغر.



[ صفحه 316]

[مصادقة الاخوان 62: عن الحسن بن راشد قال: قالي لي أبوعبدالله عليه السلام:...].

يا حسن اذا نزلت بك نازلة فلا تشكها الي أحد من أهل الخلاف، فانك ان فعلت ذلك شكوت ربك، ولكن اذكرها لبعض اخوانك، فانك لن تعدم خصلة من خصال أربع: اما تقوية بمال، و اما معونة بجاه، و اما مشورة برأي، و اما دعوة مستجابة، يا حسن.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

ثلاث خلال يقول كل انسان انه علي صواب منها: دينه الذي يعتقده، و هواه الذي يستعلي عليه، و تدبيره في أموره.

1- ابوبصير گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به فرمايش خدا: (اتقوا الله حق تقاته) [1] «آن گونه كه حق تقوا و پرهيزكاري است، از خدا بپرهيزيد» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: اين آيه منسوخ است.

عرض كردم: چه آيه اي او را نسخ كرده است؟

حضرت فرمود: فرمايش خدا: (اتقوا الله ما استطعتم) [2] «تا مي توانيد تقواي الهي پيشه كنيد». [3] .

2- ابوبصير گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني فرمايش خدا: (اتقوا الله حق تقاته) «آن گونه كه حق تقوا و پرهيزكاري است، از خدا بپرهيزيد» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: يعني اطاعت بشود و معصيت نشود، و در يادها باشد، و فراموش نشود، و سپاسگزاري شود، و نعمتهاي او كفران نشود. [4] .

أبو رفاعة، وقيل: أبو علي الحجاج بن رفاعة الكوفي، الخشاب.



[ صفحه 346]



من ثقات محدثي الامامية، وله كتاب. روي عنه محمد بن يحيي الخزاز، وأحمد بن ميثم، وجعفر بن بشير وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 179. فهرست الطوسي 65. تنقيح المقال 1: 255. رجال النجاشي 104. معالم العلماء 45. رجال ابن داود 70. معجم الثقات 31. معجم رجال الحديث 4: 232. جامع الرواة 1: 179. رجال الحلي 64. نقد الرجال 83. مجمع الرجال 2: 83. هداية المحدثين 36. أعيان الشيعة 4: 565. منتهي المقال 87. توضيح الاشتباه 109. بهجة الآمال 3: 36. العندبيل 1: 129. منهج المقال 93. جامع المقال 60. ايضاح الاشتباه 26. نضد الايضاح 83. أضبط المقال 497. وسائل الشيعة 20: 161. إتقان المقال 37. الوجيزة للمجلسي 30. رجال الأنصاري 57. ثقات الرواة 1: 184. لسان الميزان 2: 176.

أبو بجير، وقيل أبو بحير، وقيل أبو يحيي، وقيل أبو الجبر عبد الله بن النجاشي ابن غنيم، وقيل عثيم بن سمعان الأسدي، النصري، وقيل النضري، وقيل البصري. محدث إمامي ممدوح، وقيل من الضعفاء. كان في بادئ أمره زيدي المذهب، ثم استيقظ ضميره ورجع إلي الحق وقال بإمامة الإمام عليه السلام. كتب إلي الإمام عليه السلام رسالة يسأله فيها عن مسائل، فأجابه الإمام عليه السلام برسالة معروفة. ولاه المنصور الدوانيقي العباسي علي الأهواز. روي عنه عمر بن أذينة.

المراجع:

رجال البرقي 22. تنقيح المقال 2: 220. رجال الحلي 108. مجمع الرجال 4: 57 و 58. رجال النجاشي 147. توضيح الاشتباه 213. معجم رجال الحديث 10: 358. بهجة الآمال 5: 294. أعيان الشيعة 8: 87. معجم الثقات 313. رجال ابن داود 124. المناقب 4: 220. نقد الرجال 209. جامع الرواة 1: 514. الاختصاص 286. رجال الكشي 342. سفينة البحار 2: 138 و 571. منتهي المقال 194. منهج المقال 213. ايضاح الاشتباه 46. التحرير الطاووسي 167. نضد الايضاح 198. أضبط



[ صفحه 315]



المقال 528. وسائل الشيعة 20: 245. إتقان المقال 317. رجال الأنصاري 112. الوجيزة 39.

منصور ابن أبي الأسود حازم الليثي بالولاء، الكوفي، الحناط، وقيل الخياط.



[ صفحه 304]



محدث إمامي ثقة، وله كتب. قال عنه بعض العامة بأنه كان ثقة صدوقا رمي بالتشيع. روي عنه الحسين بن محمد بن علي الأزدي، وسعيد بن سليمان الواسطي، وأبو الربيع الزهراني وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 313. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 249. معجم رجال الحديث 18: 340. رجال ابن داود 192. رجال النجاشي 294. معجم الثقات 124. نقد الرجال 354. جامع الرواة 2: 264. مجمع الرجال 6: 141. فرق الشيعة 58. منتهي المقال 311. روضة المتقين 14: 461. المقالات والفرق 74 و 204. منهج المقال 345. وسائل الشيعة 20: 354. إتقان المقال 140. الوجيزة 52. رجال الأنصاري 191. بهجة الآمال 7: 99 و 100 و 102. لسان الميزان 7: 398. ميزان الاعتدال 4: 183. تقريب التهذيب 2: 275. تهذيب التهذيب 10: 305. التاريخ الكبير 7: 348. خلاصة تذهيب الكمال 332. طبقات ابن سعد 6: 266. الجرح والتعديل 4: 1: 170. تاريخ أسماء الثقات 299. المغني في الضعفاء 2: 677. الثقات 7: 475.