بازگشت

عامل شرك پنهان و خفي


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره آيه: (و بيشتر آنان به خدا ايمان نياوردند...)، (و ما يومن اكثرهم و بالله الا و هم مشركون...) (يوسف / 106) فرمودند: مانند اين كه انسان بگويد: اگر فلاني نبود من از بين مي رفتم و اگر فلاني نبود چنين و چنان مي شدم و اگر فلاني نبود خانواده ام نابود مي شد؛ مگر نمي بيني كه او با اين حرفها در ملك خدا برايش شريكي قايل شده است كه روزيش مي دهد و از او دفاع و دفع گرفتاري مي كند؟ راوي مي گويد: عرض كردم: پس بگويد: اگر خداوند به واسطه ي فلاني بر من منت نمي نهاد از بين مي رفتم؟ حضرت فرمودند: آري، اشكال ندارد.

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره ي همين آيه فرمودند: ندانسته از شيطان پيروي مي كند و بدين سان مشرك مي شود. حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره ي همين آيه فرمودند:



[ صفحه 373]



منظور شرك در فرمانبري است نه شرك در عبادت [1] .


پاورقي

[1] تفسير عياشي: 2 / 200 / 96، كافي: 2 / 397 / 3، معاني الاخبار: 379 / 1، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9309 و 9310 و 9311.


حرم أهل البيت


بحارالأنوار 48 / 317: عن تاريخ قم للحسن بن محمد القمي، عن الصادق عليه السلام:....

إن لله حرما و هو مكة، و لرسوله حرما و هو المدينة، و لأمير المؤمنين حرما و هو الكوفة، و لنا حرما و هو قم، و ستدفن فيه أمرأة من ولدي تسمي فاطمة من زارها و جبت له الجنة.


السخي الكريم


تحف العقول 373: قال عليه السلام:...

السخي الكريم الذي ينفق ماله في حق الله.


المشهرات


[مكارم الأخلاق 116، ب 6، الفصل 6: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

كفي بالرجل خزيا أن يلبس ثوبا مشهرا و يركب دابة مشهرة.


ما يورث الحرمان


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

ثلاثة تورث الحرمان: الالحاح في المسألة، و الغيبة، و الهزء.


تفسير فرمايش خدا: «خودستايي نكنيد» چيست؟


جميل گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي تفسير فرمايش خداي عزوجل: (فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقي) [1] «خودستائي نكنيد او پرهيزگاران را بهتر مي شناسد» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: مراد اين است كه شخص بگويد: ديشب نماز خواندم، ديروز روزه گرفتم، و نظير آن.

سپس حضرت فرمود: گروهي از مردم بودند هنگامي كه صبح مي كردند مي گفتند: ديشب نماز خوانديم، ديروز روزه گرفتيم، ولي حضرت اميرمؤمنان - عليه السلام - فرمود: ولي من شب و روز مي خوابم، و اگر وقتي بين اين دو پيدا كنم در آن وقت نيز مي خوابيدم. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي نجم آيه ي 32.

[2] معاني الأخبار: ص 243، بحارالأنوار: ج 69 ص 323 ح 3.


الحجاج بن أرطأة


أبو أرطأة الحجاج بن أرطأة بن ثور بن هبيرة بن شراحيل بن كعب بن سلامان بن عامر النخعي، الكوفي. من حسان محدثي الامامية، ومن خواص الشيعة، وقيل من الضعفاء، وكان فقيها، قاضيا، حافظا. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. ولاه عبد الله بن عمر بن عبد العزيز الأموي شرطة الكوفة، وفي العصر العباسي صحب المهدي إلي خراسان وتولي قضاءها، ثم تولي قضاء البصرة، وقيل كان أول من تولي فضائها في العصر العباسي. روي عنه شعبة بن الحجاج، وسفيان الثوري، ويزيد بن هارون وغيرهم. توفي بالري، وقيل بخراسان سنة 145، وقيل سنة 147.

المراجع:

رجال الطوسي 119 و 179. تنقيح المقال 1: 254. خاتمة المستدرك 789. معجم الثقات 267. معجم رجال الحديث 4: 231. جامع الرواة 1: 179. نقد الرجال



[ صفحه 345]



82. مجمع الرجال 2: 83. أعيان الشيعة 4: 562. العندبيل 1: 128 وفيه مهمل مات في زمن الإمام الباقر عليه السلام. منهج المقال 93. إتقان المقال 271. تقريب التهذيب 1: 152. الطبقات الكبري 6: 343. تهذيب التهذيب 2: 196. ميزان الاعتدال 1: 213. خلاصة تذهيب الكمال 61. المجروحين 1: 225. التاريخ الكبير 2: 378. لسان الميزان 7: 193. تاريخ بغداد 8: 230. الكامل في التاريخ 5: 445 و 574 وغيرها. الطبقات لابن خياط 167. الأعلام 2: 168. شذرات الذهب 1: 229. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 641. الجرح والتعديل 1: 2: 154. الضعفاء الكبير 1: 277. تهذيب الكمال 5: 420. العبر 1: 264. تذكرة الحفاظ 1: 186. تهذيب الأسماء واللغات 1: 152. تاريخ الاسلام 6: 51. سير أعلام النبلاء 7: 68. تاريخ أسماء الثقات 102. الوافي بالوفيات 11: 306. طبقات الحفاظ 87. تاريخ الثقات 107. المجموع في الضعفاء والمتروكين 423. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 191. المراسيل 45. الكني والأسماء 1: 112. المغني في الضعفاء 1: 149. تاريخ بغداد 13: ملحق 170.


عبد الله بن أبي ميمونة الكوفي


عبد الله بن أبي ميمونة الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 228. تنقيح المقال 2: 164. خاتمة المستدرك 819 وفيه البصري بدل الكوفي. معجم رجال الحديث 10: 95. نقد الرجال 193. جامع الرواة 1: 467. مجمع الرجال 3: 259. منتهي المقال 180. منهج المقال 198.



[ صفحه 314]




منذر بن علي العنزي


منذر بن علي العنزي، الكوفي.

لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في كتبهم.

المراجع:

رجال الطوسي 316 وفيه الغزي بدل العنزي، وفيه: أسند عنه. معجم رجال



[ صفحه 303]



الحديث 18: 335. نضد الايضاح 338 وفيه اسمه مندر بدل منذر.