بازگشت

شرك نورزيد و تسليم باشيد


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

اگر مردمي خداي يگانه و بي انبازي را بپرستند و نماز بخوانند و زكات بپردازند و حج بروند و ماه رمضان را روزه بگيرند ولي (از روي اعتراض) به چيزي كه خداوند يا پيامبر (صلي الله عليه و آله و سلم) ساخته است بگويند: چرا خلاف آن را نساخت؟ يا در دلشان چنين اعتراضي كنند (و به زبان نياورند). به سبب آن مشرك شوند. امام آنگاه اين آيه را تلاوت نمودند: (سوگند به پروردگارت كه ايمان نياورده باشند مگر آنگاه كه در اختلافات ميان خود تو را داور كنند و از داوري تو احساس دلتنگي نكنند و كاملا تسليم باشند)، «فلا و ربك لا يؤمنون حتي يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما» [1] .


پاورقي

[1] كافي: 2 / 398 / 6، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9296.


ام الإمام الكاظم


أصول الكافي 1 / 477، ح 2: محمد بن يحيي، عن محمد بن أحمد، عن عبدالله بن أحمد، عن علي بن الحسين، عن ابن سنان، عن سابق بن الوليد، عن المعلي بن خنيس أن أباعبدالله عليه السلام قال:....

حميدة مصفاة من الأدناس، كسبيكة الذهب، ما زالت الأملاك تحرسها حتي أديت كرامة من الله لي و الحجة من بعدي.


طريق الراحة


تحف العقول 370: قال عليه السلام:...

قيل له: أين طريق الراحة؟ فقال عليه السلام:

في خلاف الهوي.

قيل: فمتي يجد عبدالراحة؟

فقال عليه السلام: عند اول يوم يصير في الجنة.


المعفوات الثلاثة


[الخصال 1 / 80 الحديث 2: حدثنا محمد بن الحسن، عن سعد بن عبدالله، عن يعقوب بن يزيد، عن الحسن بن علي، عن ابن زياد، عن الحلبي، قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

ثلاثة أشياء لا يحاسب الله عليها المؤمن: طعام يأكله، و ثوب يلبسه، و زوجة صالحة تعاونه و تحصن فرجه.


سلامة مستمرة


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

ثلاثة تقضي لهم بالسلامة الي بلوغ غايتهم: المرأة الي انقضاء حملها، و الملك الي أن ينفد عمره، والغائب الي حين ايابه.


معني فرمايش خدا: «رحمت و محبتي از ناحيه ي خود به او بخشيديم» چيست؟


در روايت ابوبصير است كه از امام صادق - عليه السلام - راجع به معني فرمايش خدا در كتابش (قرآن): (و حنانا من لدنا) [1] «و رحمت و محبتي از ناحيه ي خود به او



[ صفحه 495]



بخشيديم» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: يحيي هرگاه دعا مي كرد، در دعايش مي گفت: اي پروردگار من؛ اي خداي من؛

خداوند از آسمان به او پاسخ مي داد و ندايش مي كرد: لبيك اي بنده ي من؛ حاجتت را بطلب. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي مريم آيه ي 13.

[2] المحاسن: ص 35، بحارالأنوار: ج 90 ص 233 ح 3.


حجاح الأبزاري


حجاح الأبزاري، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 179. تنقيح المقال 1: 254. خاتمة المستدرك 789. معجم رجال الحديث 4: 231. جامع الرواة 1: 179. مجمع الرجال 2: 82. أعيان الشيعة 4: 562. العندبيل 1: 128. منهج المقال 93.


عبد الله بن ميمون


عبد الله بن ميمون بن الأسود، وقيل دينار، وقيل داود المكي، المخزومي

بالولاء، المعروف بابن القداح، والقداح لقب أبيه لأنه كان يبري القداح وهي السهام. من ثقات محدثي الإمامية، وكان فقيها جليلا، كان من أهل مكة المكرمة، وكان أبوه فارسي الأصل. ألف كتاب (مبعث النبي وأخباره)، وكتاب (صفة النار والجنة). روي عنه جعفر بن محمد بن عبيد الله، وعبد الله بن الصلت القمي، وعبد الله بن المغيرة وغيرهم. توفي سنة 180.



[ صفحه 313]



المراجع:

رجال الطوسي 225. تنقيح المقال 2: 219 و 3: باب الكني 44. رجال النجاشي 148. فهرست الطوسي 103. معالم العلماء 74. رجال ابن داود 124. رجال الحلي 108. معجم الثقات 76 و 148. معجم رجال الحديث 10: 285 و 354 و 389 و 23: 16. نقد الرجال 208 و 405. رجال البرقي 22. توضيح الاشتباه 213. جامع الرواة 1: 513 و 2: 435. هداية المحدثين 106. رجال الكشي 389. مجمع الرجال 4: 56 و 57 و 7: 166. تأسيس الشيعة 257 و 287. منهج المقال 212. الكني والألقاب 3: 47. فهرست النديم 238. سفينة البحار 2: 138. الذريعة 15: 46 و 19: 56. بهجة الآمال 5: 292. منتهي المقال 193. ايضاح الاشتباه 47. نضد الايضاح 197. جامع المقال 78. وسائل الشيعة 20: 244. التحرير الطاووسي 165. أضبط المقال 528. إتقان المقال 84. الوجيزة 39. شرح مشيخة الفقيه 99. رجال الأنصاري 112. تقريب التهذيب 1: 455. تهذيب التهذيب 6: 49. خلاصة تذهيب الكمال 183. التاريخ الكبير 5: 206. لسان الميزان 7: 271. ميزان الاعتدال 2: 512. المجروحين 2: 21. اللباب 2: 249. الأعلام 4: 141. معجم المؤلفين 6: 158. الأنساب 444. الكامل في ضعفاء الرجال 4: 1504. الضعفاء الكبير 2: 302. الجرح والتعديل 2: 2: 172. المجموع في الضعفاء والمتروكين 143. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 144. الضعفاء 98. المغني في الضعفاء 1: 359. الثقات 7: 47.


منذر بن أبي طريفة البجلي


منذر بن أبي طريفة البجلي بالولاء، الكوفي.

من ضعفاء محدثي الامامية، روي كذلك عن الامامين السجاد عليه السلام و روي عنه الربيع بن منذر، وعلي بن عابس.

المراجع:

رجال الطوسي 138 و 316. خاتمة المستدرك 851. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 248. معجم رجال الحديث 18: 332. رجال ابن داود 281. رجال الحلي 260. توضيح الاشتباه 288. نقد الرجال 354. رجال البرقي 15. جامع الرواة 2: 264. مجمع الرجال 6: 140. رجال النجاشي 228 في ترجمة محمد بن علي بن النعمان البجلي. منهج المقال 345. إتقان المقال 375. رجال الأنصاري 191. لسان الميزان 6: 90. ميزان الاعتدال 4: 181. الجرح والتعديل 4: 1: 244. المغني في الضعفاء 2: 676.