حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

دوست ندارم جوان شما را جز در دو حال ببينم: دانشمند يا دانش آموز؛ زيرا اگر چنين نباشد كوتاهي كرده است و چون كوتاهي كند، ضايع گشته و چون ضايع گردد گنهكار باشد و چون گنهكار باشد، سوگند به آن كه محمد (صلي الله عليه و آله و سلم) را به حق برانگيخت، در آتش جاي گيرد [1] .

أ: الاختصاص 69.

ب: رجال الكشي 2 / 625 - 624، ح 609: حدثنا جعفر بن محمد بن قولويه، عن جعفر بن محمد بن مسعود عن أبيه قال: حدثني علي بن محمد، عن الحسين بن عبدالله، عن عبدالله بن علي، عن أحمد بن حمزة، عن المزربان بن عمران،....

عن أبان بن عثمان قال: أقبل عمران بن عبدالله القمي علي أبي عبدالله عليه السلام فقربه أبوعبدالله عليه السلام فقال:

كيف أنت؟ و كيف ولدك؟ و كيف أهلك؟ و كيف بنو عمك؟ و كيف



[ صفحه 553]



أهل بيتك؟ ثم حدثه مليا، فلما خرج قيل لأبي عبدالله عليه السلام: من هذا؟

قال: نجيب من قوم نجباء، ما نصب لهم جبار إلا قصمه الله.

تحف العقول 369: قال عليه السلام:...

من أنعم الله عليه نعمة فعرفها بقلبه و علم أن المنعم عليه الله فقد أدي شكرها، و ان لم يحرك لسانه، و من علم أن المعاقب علي الذنوب الله فقد استغفر، و ان لم يحرك به لسانه، و قرأ: (و ان تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله)، الآية [1] .

[أ: الخصال 2 / 443، ح 37.

ب: المحاسن 14، ب 8، ح 40 حدثنا أبي، عن محمد بن يحيي العطار، عن محمد بن أحمد بن يحيي بن عمران الأشعري، عن محمد بن عيسي، عن رجل، عن جعفر بن خالد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

النشرة في عشرة أشياء: المشي، و الركوب، و الارتماس في الماء،



[ صفحه 300]



و النظر الي الخضرة، و الأكل و الشرب، و النظر الي المرأة الحسناء، و الجماع، و السواك، و محادثة الرجال.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

لا تطيب السكني الا بثلاث: الهواء الطيب، و الماء الغزير العذب، و الأرض الخوارة [1] .

حفص بن غياث نخعي قاضي گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: زهد در دنيا چيست، (و به چه چيز محقق مي شود؟)

حضرت فرمود: خداوند عزوجل آن را در كتابش (قرآن) بيان نموده آنجا كه فرمود: (لكيلا تأسوا علي ما فاتكم و لا تفرحوا بما آتكم) [1] «اين به خاطر آن است كه براي آنچه از دست داده ايد تأسف نخوريد، و به آنچه به شما داده است دلبسته و شادمان نباشيد». [2] .

حبيب بن المعلل، وقيل: المعلي الخثعمي بالولاء، المدايني، الكوفي.

من ثقات محدثي الامامية، وله كتاب. روي كذلك عن الإمامين الكاظم عليه السلام والرضا عليه السلام. روي عنه محمد بن أبي عمير، وعبد الله بن محمد الحجال، وأبو إسماعيل السراج وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 203.

المراجع:

رجال الطوسي 172. تنقيح المقال 1: 253. رجال النجاشي 102. معالم العلماء 44. فهرست الطوسي 64. معجم الثقات 31. رجال ابن داود 70. معجم رجال الحديث 4: 224 و 225 و 227. جامع الرواة 1: 178. رجال الحلي 62. نقد الرجال 82. رجال الكشي انظر فهرسته. مجمع الرجال 2: 81. هداية المحدثين 36. أعيان الشيعة 4: 555 و 556. توضيح الاشتباه 108. بهجة الآمال 3: 34. منتهي المقال 86. العندبيل 1: 126 وفيه الأحول و 127. منهج المقال 92. ايضاح الاشتباه 26. جامع المقال 60. نضد الايضاح 83. أضبط المقال 497. وسائل الشيعة 20: 161. إتقان المقال 36 و 271 وفيه من الضعفاء. الوجيزة للمجلسي 30. شرح مشيخة الفقيه 41. رجال الأنصاري 57. ثقات الرواة 1: 183 و 184. لسان الميزان 2: 173.

عبد الله بن مسلم، وقيل مسلمة النجار، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 226. تنقيح المقال 2: 218. خاتمة المستدرك 823. معجم رجال الحديث 10: 335. جامع الرواة 1: 510. مجمع الرجال 4: 54. منهج المقال 212.

منخل بن جميل الأسدي، الكوفي، وقيل الرقي، المعروف ببياع الجواري.

محدث ضعيف الحال، فاسد الرواية، عرف بالغلو، وكان عارفا بالتفسير. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا. روي عنه محمد بن سنان، وأحمد بن ميثم، وعمار بن مروان وغيرهم. له (تفسير القرآن). كان حيا قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 320. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 247. خاتمة المستدرك 851. رجال النجاشي 298. معجم رجال الحديث 18: 329 و 331. معالم العلماء 124. فهرست الطوسي 169. رجال الحلي 261. رجال ابن داود 281. توضيح الاشتباه 287. نقد الرجال 354. جامع الرواة 2: 263. مجمع الرجال 6: 139. رجال الكشي 368. الذريعة 4: 316. منتهي المقال 311. منهج المقال 344. ايضاح الاشتباه 95. التحرير الطاووسي 281. نضد الايضاح 338. روضة المتقين 14: 459. إتقان المقال 375. الوجيزة 52. رجال الأنصاري 191. بهجة الآمال 7: 95.