حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

رسول خدا (صلي الله عليه و آله و سلم) چون نماز خفتن را مي خواندند، دستور مي فرمودند: ظرف وضو و مسواكش را كنار سرشان بگذارند. در روايتي ديگر آمده است: آن حضرت هر بار كه از خواب بيدار مي شدند مسواك مي نمودند [1] .



[ صفحه 367]

مناقب ابن شهرآشوب 4 / 236: المفضل بن عمر قال:....

وجه المنصور إلي حسن بن زيد و هو و اليه علي الحرمين أن أحرق علي جعفر بن محمد داره، فألقي النار في دار أبي عبدالله عليه السلام فأخذت النار في الباب و الدهليز، فخرج أبوعبدالله عليه السلام يتخطي النار و يمشي فيها و يقول:

أنا ابن أعراق الثري، أنا ابن إبراهيم خليل الله.



[ صفحه 550]

تحف العقول 369: قال عليه السلام:...

قيل له: من أكرم الخلق علي الله؟ فقال عليه السلام:

أكثرهم ذكرا لله و أعملهم بطاعة الله.



[ صفحه 313]



قلت: فمن أبغض الخلق الي الله؟

قال عليه السلام: من يتهم الله.

قلت: و أحد يتهم الله.

قلا عليه السلام: نعم، من استخار الله فجاءته الخيرة بما يكره فيسخط، فذلك يتهم الله.

قلت: و من؟

قال: يشكو الله؟

قلت: و أحد يشكوه؟

قال عليه السلام: نعم، من اذا ابتلي شكا بأكثر مما أصابه.

قلت: و من؟

قال عليه السلام: اذا أعطي لم يشكر و اذا ابتلي لم يصبر.

قلت: فمن أكرم الخلق علي الله؟

قال عليه السلام: من اذا أعطي شكر، و اذا ابتلي صبر.

[أمالي الطوسي 2 / 285، ب 36، ضمن ح 26: ابن الشيخ الطوسي، عن أحمد بن عبدون، عن علي بن محمد بن الزبير، عن علي بن الحسن بن فضال، عن العباس بن عامر، عن أحمد بن رزق الغمشاني، عن أبي أسامة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

كان علي بن الحسين عليه السلام لا تسبق يمينه شماله.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

من وثق بثلاثة كان مغرورا، من صدق بما لا يكون، و ركن الي من لا يثق به، و طمع في ما لا يملك.

موسي بن جعفر - عليه السلام - گويد: گروهي به امام صادق - عليه السلام - گفتند: چرا دعا مي كنيم ولي مستجاب نمي شود؟

حضرت فرمود: براي اينكه شما كسي را مي خوانيد كه او را نمي شناسيد. [1] .

حبيب الخزاعي، وقيل الجماعي.

محدث. روي عنه يونس بن عبد الرحمن.

المراجع:

معجم رجال الحديث 4: 228. أعيان الشيعة 4: 540. تنقيح المقال 1: 251 و 252. خاتمة المستدرك 789. جامع الرواة 1: 178. منتهي المقال 86.

أبو محمد عبد الله بن مسكان، وقيل عبد الله مسكان العنزي بالولاء، الكوفي.

من ثقات محدثي الإمامية، وكان من أروي أصحاب الإمام عليه السلام، وكان فقيها معظما، ومن الفقهاء الأعلام والرؤساء العظام المأخوذ منهم الحلال والحرام والفتيا والأحكام. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام والإمام الرضا عليه السلام أيضا، وله كتاب في الإمامة،



[ صفحه 309]



وكتاب في الحلال والحرام. روي عنه محمد بن أبي عمير، وصفوان بن يحيي، ومحمد بن سنان وغيرهم، وكان حيا قبل سنة 203.

المراجع:

رجال الطوسي 264. تنقيح المقال 2: 216 و 3: باب الكني 44. رجال النجاشي 148. معالم العلماء 74. رجال ابن داود 124. رجال الحلي 106. معجم الثقات 75. معجم رجال الحديث 10: 324 و 23: 31. نقد الرجال 207 و 405. رجال البرقي 22. توضيح الاشتباه 212. جامع الرواة 1: 507 و 2: 436. هداية المحدثين 104 و 309. رجال الكشي 382. مجمع الرجال 4: 52 و 53 و 7: 166. الكني والألقاب 1: 395. ريحانة الأدب (فارسي) 8: 206. هدية الأحباب فارسي) 87. سفينة البحار 2: 138. بهجة الآمال 5: 285. منتهي المقال 192. منهج المقال 212. ايضاح الاشتباه 61. جامع المقال 78. التحرير الطاووسي 168. نضد الايضاح 196. أضبط المقال 526. وسائل الشيعة 20: 244. إتقان المقال 84. الوجيزة 39. شرح مشيخة الفقيه 58. رجال الأنصاري 112. القاموس المحيط 3: 319. الاكمال 7: 257.

مقرن بن عبد الرحمن الهاشمي بالولاء، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 311. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 245. خاتمة المستدرك 851. معجم رجال الحديث 18: 323. نقد الرجال 353. جامع الرواة 2: 262. مجمع الرجال 6: 137. منهج المقال 344. منتهي المقال 309.