حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

مسواك زدن، دوازده ويژگي دارد: از سنت است، دهان را تميز مي سازد، نور چشم را زياد مي كند، خداي رحمان را خشنود مي گرداند دندان ها را سفيد مي كند، پوسيدگي آنها را از بين مي برد، لثه ها را محكم مي سازد اشتها را باز مي كند، بلغم را مي برد، حافظه را زياد مي كند و حسنات دو چندان مي شود و فرشتگان شاد مي گردند [1] .



[ صفحه 365]

أمالي الشيخ الطوسي 2 / 27 - 8، الجزء 14، ح 76: ابن الشيخ الطوسي، عن والده، عن الشيخ المفيد، عن علي بن بلال المهلبي، عن علي بن سليمان، عن أحمد بن القاسم الهمداني، عن أحمد بن محمد السياري، عن محمد بن خالد البرقي، عن سعيد بن مسلم،....

عن داود بن كثير الرقي قال: كنت جالسا عند أبي عبدالله عليه السلام إذ قال لي مبتدئا من قبل نفسه:

يا داود لقد عرضت علي أعمالكم يوم الخميس فرأيت فيما عرض علي من عملك صلتك لابن عمك فلان، فسرني ذلك أني علمت أن صلتك له أسرع لفناء عمره و قطع أجله.

قال داود: و كان لي ابن عم معاندا ناصبا خبيثا بلغني عنه و عن عياله سوء حال، فصككت له نفقة قبل خروجي إلي مكة، فلما صرت بالمدينة أخبرني أبوعبدالله عليه السلام بذلك.

تحف العقول 361: قال عليه السلام:...

ما من شي ء الا وله حد.

قيل: فما حد اليقين؟

قال عليه السلام: أن لا تخاف شيئا.

[مكارم الأخلاق 243، ب 9، الفصل 2: عن عبدالرحمن بن الحجاج، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

تصدق و اخرج أي يوم شئت.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

لا تدوم النعم الا بعد ثلاث: معرفة بما يلزم لله سبحانه فيها، و أداء شكرها، و التعب فيها.

عمر بن يزيد گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: من از خداي عزوجل مسألت نمودم ثروتم دهد پس عنايت فرمود و داد، و مسألت نمودم فرزندي به من بدهد، داد و مسألت نمودم خانه ام بدهد داد، مي ترسم اين استدراج باشد.

حضرت فرمود: سوگند به خدا اگر (همه ي اين عنايات) با سپاسگزاري و شكر خدا باشد استدراج نيست. [1] .

- استدراج آن است كه شخص به تدريج دچار شود.

از حسين بن علي - صلوات الله عليهما - در «تحف العقول» نقل شده است كه حضرت فرمود:

استدراج از خداوند سبحان آن است كه نعمت بنده را فراوان كند و توفيق شكر را از او سلب نمايد.

طبرسي فرموده: استدراج اصل آن از درجه است و آن اين است كه كم كم گرفته شود مثل بالا رفتن از پله ها. (قاموس قرآن).

حبيب بن بشر، وقيل بشرة، وقيل بسر، وقيل بشير، وقيل بسرة.

محدث إمامي. روي عنه الحسين بن أبي العلاء.

المراجع:

رجال الطوسي 184. تنقيح المقال 1: 251. خاتمة المستدرك 789. معجم رجال الحديث 4: 220. رجال البرقي 41. جامع الرواة 1: 177. نقد الرجال 82. مجمع الرجال 2: 79. أعيان الشيعة 4: 539. منتهي المقال 85. العندبيل 1: 126. منهج المقال 92. لسان الميزان 2: 168.

أبو محمد، وقيل أبو يحيي عبد الله بن محمد بن عمر الأطرف ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام القرشي، الهاشمي، العلوي، المدني، الملقب بدافن، وأمه خديجة بنت الإمام السجاد عليه السلام. محدث إمامي، كان جوادا، عفيفا، دينا، كثير الصدقة، شجاعا، وثقه بعض العامة وقبلوا حديثه. روي عن الإمام السجاد عليه السلام أيضا وروي عنه ابنه عيسي بن عبد الله، ومحمد ابن إسماعيل بن أبي فديك، وعبد العزيز بن محمد الدراوردي وغيرهم. توفي في خلافة المنصور الدوانيقي العباسي الذي هلك سنة 158، عن سبع وخمسين سنة.

المراجع:

رجال الطوسي 97 و 223. تنقيح المقال 2: 214. خاتمة المستدرك 822. عمدة الطالب 362 و 365. الفصول الفخرية (فارسي) 203. معجم رجال الحديث 10: 311. منتهي الآمال (فارسي) 1: 225. جامع الرواة 1: 506. مجمع الرجال 4: 50. منهج المقال 211. الفخري في أنساب الطالبيين 173. المجدي في أنساب الطالبيين 259. لسان الميزان 7: 268. ميزان الاعتدال 2: 484. تهذيب التهذيب 6: 16. خلاصة



[ صفحه 308]



تذهيب الكمال 180. التاريخ الكبير 5: 187. تقريب التهذيب 1: 448. الطبقات لابن خياط 258. الجرح والتعديل 2: 2: 155. المغني في الضعفاء 1: 354. الثقات 7: 1.

أبو الحسن مقاتل بن سليمان بن بشير، و قيل كثير الأزدي بالولاء،

الخراساني، البلخي، وقيل البجلي، وقيل الرازي، وقيل المروزي، البصري، المعروف بابن جوال دوز، وقيل دوال دوز، وقيل عرف بالدوال. محدث عامي المذهب، ضعيف الحديث، بتري، وبعض العامة كذبوه وهجروه وتركوا حديثه، واتهموه بالدجل والقول بالتجسيم. كان عالما باللغة والقراءات والتفسير، ويعتبر من أعلام المفسرين. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. كان بلخي الأصل، سكن البصرة، ونزل مرو، وحدث ببغداد. روي عنه الحسن بن محبوب، وعلي بن الجعد، وسفيان بن عيينة وغيرهم. له مجموعة من المؤلفات منها (الوجوه والنظائر)، و (الناسخ والمنسوخ)، و (تفسير القرآن)، و (الرد علي القدرية)، و (الأقسام واللغات)، و (الآيات المتشابهات)، و (القراءات) وغيرها. توفي بالبصرة سنة 150.

المراجع:

رجال الطوسي 138 و 313. خاتمة المستدرك 851. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 244. رجال الحلي 260. ريحانة الأدب (فارسي) 5: 366. روضة المتقين 14: 459. إتقان المقال 375. الوجيزة 51. رجال الأنصاري 190. معجم رجال الحديث 18: 311. جامع الرواة 2: 261. هداية المحدثين 151. رجال البرقي 46. نقد الرجال 353. فهرست النديم 227. رجال ابن داود 280. مجمع الرجال 6: 134. رجال الكشي 390. منتهي المقال 310. منهج المقال 344. التحرير الطاووسي 271. طبقات ابن سعد 7: 105. تهذيب الأسماء واللغات 2: 111. الكامل في التاريخ 5: 594. كشف الظنون 1: 459 و 1469 و 2001. الجرح والتعديل 4: 1: 354. تاريخ



[ صفحه 298]



گزيده (فارسي) 703. وفيات الأعيان 5: 255. معجم المؤلفين 12: 317. شذرات الذهب 1: 227. الأعلام 7: 281. هدية العارفين 2: 470. المغني في الضعفاء 2: 675. تاريخ بغداد 13: 160. تهذيب التهذيب 10: 279. التاريخ الكبير 8: 14. تقريب التهذيب 2: 272. المجروحين 3: 14. لسان الميزان 6: 82 و 7: 397. ميزان الاعتدال 4: 173. تاريخ أبي الفداء 2: 6. مرآة الجنان 1: 309. خلاصة تذهيب الكمال 331. طبقات الداودي 2: 330. الضعفاء الكبير 4: 238. الكامل في ضعفاء الرجال 6: 2427. المجموع في الضعفاء والمتروكين 376. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 3: 136. أحوال الرجال 202. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 164. موضح أوهام الجمع والتفريق 2: 483. تاريخ الاسلام 6: 302. سير أعلام النبلاء 7: 201.