بازگشت

عامل از بين بردن آبريزش چشم


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

مسواك زدن آبريزش چشم را از بين مي برد و نور آن را زياد مي كند [1] .


پاورقي

[1] بحار: 62 / 145 / 5، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9063.


كان لدنيانا و آخرتنا


عيون أخبار الرضا عليه السلام 1 / 252، ب 25، ح 6: حدثنا أحمد بن الحسين القطان قال: حدثنا الحسن بن علي السكري، عن محمد بن زكريا الجوهري، عن جعفر بن محمد بن عمارة، عن أبيه، عن عمرو بن خالد،....

عن عبدالله بن سيابة قال: خرجنا و نحن سبعة نفر فأتينا المدينة، فدخلنا علي أبي عبدالله الصادق عليه السلام فقال لنا:

أعندكم خير عمي زيد؟

فقلنا: قد خرج أو هو خارج.

قال: فإن أتاكم خبر فأخبروني.

فمكثنا أياما فأتي رسول بسام الصيرفي بكتاب فيه:

أما بعد: فإن زيد بن علي عليه السلام قد خرج يوم الأربعاء غرة صفر، فمكث الأربعاء و الخميس، و قتل يوم الجمعة، و قتل معه فلان و فلان.

فدخلنا علي الصادق عليه السلام و دفعنا إليه الكتاب، فقرأه و بكي، ثم قال: إنا لله و إنا إليه راجعون، عند الله تعالي أحتسب عمي إنه كان نعم العم،



[ صفحه 547]



إن عمي كان رجلا لدنيانا و آخرتنا، مضي و الله عمي شهيدا كشهداء استشهدوا مع رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، و علي و الحسن و الحسين صلوات الله عليهم.


اصبر نفسك


تحف العقول 361: قال عليه السلام:...

قد عجز من لم يعد لكل بلاء صبرا، و لكل نعمة شكرا، و لكل عسر



[ صفحه 312]



يسرا، اصبر نفسك عند كل بلية و رزية في ولد أو في مال، فان الله انما يقبض عاريته و هبته ليبلو شكرك و صبرك.


عند المنام


[مكارم الأخلاق 288، ب 10، الفصل 2: عن الصادق عليه السلام قال:...].

اقرأ: قل هو الله أحد و قل يا أيها الكافرون عند منامك فانها براءة من الشرك، و قل هو الله أحد نسبة الرب عزوجل.



[ صفحه 298]




امور لا عذر فيها


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

ثلاثة لا يعذر المرء فيها: مشاورة ناصح، و مداراة حاسد، و التحبب الي الناس.


معني فرمايش خداوند متعال: «و هرگاه فراموش كردي، (جبران كن) و...» چيست؟


حمزة بن حمران گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني كلام خداوند متعال كه مي فرمايد: (و اذكر ربك اذا نسيت) [1] «و هرگاه فراموش كردي، (جبران كن) و پروردگارت را به خاطر بياور» سؤال كردم.

حضرت فرمود: يعني اينكه هر جا كه يادت آمد بگوئي ان شاء الله، و به عبارت



[ صفحه 491]



ديگر هنگامي كه مي گوئي مثلا فردا فلان كار را خواهم كرد و يادت رفت بگوئي ان شاء الله هر گاه يادت آمد بگو ان شاء الله يا... مگر اينكه خدا چيز ديگر بخواهد. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي كهف آيه ي 24.

[2] تفسير العياشي: ج 2 ص 325، بحارالأنوار: ج 73 ص 306 ح 5.


حبيب بن بشار (الإسكاف)


أبو عميرة، وقيل أبو عمرو حبيب بن بشار، وقيل يسار الكندي بالولاء، الكوفي، الإسكاف. محدث تابعي، ضعفه بعض العامة. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه الجارود بن زياد، ويوسف بن صهيب، وزكريا بن يحيي الكندي.



[ صفحه 337]



المراجع:

رجال الطوسي 116 و 172. تنقيح المقال 1: 251. معجم رجال الحديث 4: 215 و 220. جامع الرواة 1: 177. نقد الرجال 82. مجمع الرجال 2: 78 و 79. أعيان الشيعة 4: 539 و 558. العندبيل 1: 126. منهج المقال 92. إتقان المقال 37. ميزان الاعتدال 1: 456. لسان الميزان 2: 174. خلاصة تذهيب الكمال 61. تقريب التهذيب 1: 151. تهذيب التهذيب 2: 192. التاريخ الكبير 2: 327. الجرح والتعديل 1: 2: 110. تهذيب الكمال 5: 405. المجموع في الضعفاء والمتروكين 300. تاريخ الاسلام 4: 98. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 79. المغني في الضعفاء 1: 149.


عبد الله المنصور ابن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس (الدوانيقي)


أبو جعفر عبد الله المنصور ابن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس الهاشمي، العباسي، المعروف بالدوانيقي. ثاني ملوك بني العباس، عرف بانحرافه عن الحق، وعدائه لأهل بيت النبوة. يعز علي أن أتعرض لذكر هذا الخبيث في كتابي هذا، ولكن كان من المعاصرين للإمام عليه السلام، ولكون العلماء ذكروه من جملة الرواة عن الأمام عليه السلام، فلذلك ذكرته من جملة من رووا عنه عليه السلام. ولد في الحميمة (قرب معان) في شهر ذي الحجة سنة 95، وتصدر للحكم بعد هلاك أخيه عبد الله السفاح سنة 136. هلك غير مأسوف عليه ببئر ميمون بمكة المكرمة في 6 ذي الحجة سنة 158، ودفن بالحجون، هلك بعد أن قتل خلقا كبيرا من أشراف قريش ومضر وربيعة واليمن وأهل البيوتات الكريمة من المسلمين من علماء وفقهاء وأدباء وشعراء، وأشنع ما قام به هو إيغاله في إهانة وتعذيب الإمام عليه السلام، وأخيرا دس إليه السم وقضي عليه عليه السلام سنة 148.

المراجع:

رجال الطوسي 223. معجم رجال الحديث 10: 310 و 21: 152. تنقيح المقال 2: 214. خاتمة المستدرك 822. نقد الرجال 207. جامع الرواة 1: 506. مجمع الرجال 4: 50. تتمة المنتهي (فارسي) 160. تاريخ الفخري 159. سفينة البحار 1: 61 و 2: 21 و 254 و 591. ريحانة الأدب (فارسي) 6: 16 ومصادره. لب التواريخ (فارسي) 109. الموسوعة الاسلامية 6: 210. منتخب التواريخ (فارسي) 457. المناقب 4: 280. الأنوار البهية 148. مثير الأحزان 245. فرهنگ معين (فارسي) 6: 2030. البحار 47: 162. منتهي المقال 183. منهج المقال 211. الأعلام 4: 117 ومصادره. الأخبار الطوال 378. تاريخ ابن العبري 120. تاريخ گزيده (فارسي) 293. مرآة الجنان 1: 334. البداية والنهاية 10: 121.



[ صفحه 307]



التنبيه والاشراف 295. تاريخ الخلفاء 259. حبيب السير (فارسي) 2: 207. معجم البلدان 1: 457. معجم زامباور (الترجمة الفارسية) 2. حياة الحيوان 1: 106. الموسوعة العربية الميسرة 1754. اللباب 3: 263. الأنساب 544. شذرات الذهب 1: 244. العبر 1: 230. تاريخ أبي الفداء 2: 7. دائرة معارف فريد وجدي 6: 98. النجوم الزاهرة 2: 32. تاريخ بغداد 10: 53. آثار البلاد وأخبار العباد 314. تاريخ الأمم الاسلامية (الدولة العباسية) 53. تهذيب الأسماء واللغات 2: 203. تاريخ الشعوب الاسلامية 177. المعارف 164.


مقاتل بن حيان


أبو بسطام مقاتل بن حيان البكري بالولاء، النبطي، البلخي، الخراساني،

الخزاز، وقيل الخراز. محدث لم يذكر أصحابنا تفاصيل أحواله، والعامة يعتبرونه من أعلام محدثيهم وحفاظهم ومفسريهم. روي عنه بكير بن معروف، وعيسي غنجار، وإبراهيم بن أدهم وغيرهم. عند قيام الدولة العباسية وفي أيام أبي مسلم الخراساني حدود سنة 132 هرب إلي كابل، ثم انتقل إلي بلخ وسكنها. توفي بأرض الهند، وقيل بكابل سنة 150.

المراجع:

رجال الطوسي 318. خاتمة المستدرك 851 وفيه اسمه مفضل بدل مقاتل. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 244. معجم رجال الحديث 18: 311. نقد الرجال 353. جامع الرواة 2: 261. مجمع الرجال 6: 134. منتهي المقال 309. منهج المقال 344. ميزان الاعتدال 4: 171. لسان الميزان 7: 397. تقريب التهذيب 2: 272. تهذيب التهذيب 10: 277. التاريخ الكبير 8: 13. خلاصة تذهيب الكمال 330. طبقات ابن خياط 322. طبقات الحفاظ 83. مشاهير علماء الأمصار 195. الكامل في التاريخ 5: 594. الكني والأسماء 1: 127. الجرح والتعديل 4: 1: 353. تذكرة الحفاظ 1: 174. الثقات 7: 508. سير أعلام النبلاء 6: 340. طبقات الداودي 2: 329. تهذيب الأسماء واللغات 2: 110. الاكمال 2: 186 وفيه: (ابن دوال دوز) وهو خلط، لأن ابن دوال دوز هو مقاتل بن سليمان.



[ صفحه 297]