بازگشت

آيا خلايق همه در شمار آدميانند؟


از حضرت امام جعفر صادق عليه السلام سؤال شد:

آيا اين خلايق همه در شمار آدميانند؟ حضرت فرمودند: افرادي را كه مسواك نمي زنند از شمار آنها بينداز [1] .


پاورقي

[1] بحار: 76 / 128 / 11، ميزان الحكمه: ج 6، ح 9055.


مضي شهيدا


أ: عيون أخبار الرضا عليه السلام 1 / 253 - 252، ب 25، ح 7.

ب: أمالي الصدوق 286، المجلس 56، ح 1: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن محمد بن الحسن بن شمون، عن عبدالله بن سنان،....

عن الفضيل بن يسار قال: انتهيت إلي زيد بن علي بن الحسين عليهم السلام صبيحة يوم خرج بالكوفة فسمعته يقول: من يعينني منكم علي قتال أنباط أهل الشام فوالذي بعث محمدا بالحق بشيرا و نذيرا لا يعينني منكم علي قتالهم أحد إلا أخذت بيده يوم القيامة فأدخلته الجنة بإذن الله عزوجل. فلما قتل اكتريت راحلة و توجهت نحو المدينة، فدخلت علي أبي عبدالله عليه السلام فقلت في نفسي: و الله لا أخبرته بقتل زيد بن علي فيجزع عليه، فلما دخلت قال لي:

يا فضيل ما فعل عمي زيد؟

فخنقتني العبرة، فقال: قتلوه؟

قلت: إي والله قتلوه.

قال: فصلبوه؟

قلت: إي و الله صلبوه.

فأقبل يبكي و دموعه تنحدر عن جانبي خده كأنها الجمان، ثم قال: يا فضيل شهدت مع عمي زيد قتال أهل الشام؟

قلت: نعم.

قال: فكم قتلت منهم؟



[ صفحه 546]



قلت: ستة.

قال: فلعلك شاك في دمائهم؟

قلت: لو كنت شاكا ما قتلتهم.

قال: فسمعته و هو يقول: أشركني الله في تلك الدماء، مضي و الله زيد عمي و أصحابه شهداء، مثل ما مضي عليه علي بن أبي طالب عليه السلام و أصحابه.


املك نفسك


تحف العقول 361: قال عليه السلام:...

من ملك نفسه اذا غضب، و اذا رغب، و اذا رهب، و اذا اشتهي، حرم الله جسده علي النار.


كثرتان مبغوضتان


[مكارم الأخلاق 288، ب 10، الفصل 2: عن الصادق عليه السلام قال:...].

ان الله تبارك و تعالي يبغض كثرة النوم، و كثرة الفراغ.

و قال عليه السلام أيضا: كثرة النوم مذهبة للدين و الدنيا.


الأنس في ثلاث


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

الأنس في ثلاث: في الزوجة الموافقة، و الولد البار، و الصديق المصافي.


آيا جايز است توانگر بر بي بضاعت در سفر انفاق كند؟


حلبي گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمودم گروهي دستجمعي سفر مي كنند برخي از آنان توانگر و برخي بي بضاعت هستند، آيا جايز است توانگر بر بي بضاعتها انفاق كرده، (و خرجي آنها را بدهد)؟

حضرت فرمود: اگر انفاق از جان و دل باشد اشكالي ندارد. [1] .

- توضيح: محتمل است كه مقصود باشد، اگر بي بضاعتها راضي شوند و مانعي نداشته باشند اشكالي ندارد.


پاورقي

[1] المكارم: ص 286، بحارالأنوار: ج 73 ص 273.


حبيب الأحول


حبيب الأحول، الخثعمي، الكوفي، ويقال متحد مع حبيب بن المعلل المدايني. محدث إمامي لم أقف علي تفاصيل أحواله، له كتاب. روي عنه حماد بن أبي طلحة، ومحمد بن أبي عمير.

المراجع:

رجال الطوسي 185. تنقيح المقال 1: 251. رجال البرقي 41. معجم رجال الحديث 4: 216. جامع الرواة 1: 177. مجمع الرجال 2: 78. أعيان الشيعة 4: 389. هداية المحدثين 36. منتهي المقال 86. العندبيل 1: 126. منهج المقال 92. جامع المقال 60. رجال الأنصاري 76.


عبد الله بن محمد الباقر ابن علي (الهاشمي)


عبد الله بن محمد الباقر ابن علي السجاد ابن الحسين السبط ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام الهاشمي، المدني، وأمه أم فروة بنت القاسم ابن محمد بن أبي بكر، الملقب بدقدق. أخو الإمام الصادق عليه السلام، وكان جليل القدر، عرف بالفضل والصلاح، وثقه بعض العامة. كان حيا قبل سنة 148، وقتل مسموما بالمدينة المنورة علي يد رجل من بني أمية.

المراجع:

رجال الطوسي 223. الارشاد 270. مقاتل الطالبيين 159. تنقيح المقال 2: 214. رجال ابن داود 123. معجم رجال الحديث 10: 310. نقد الرجال 206. جامع الرواة 1: 506. مجمع الرجال 4: 45 و 50. رجال الكشي 418. منتهي الآمال (فارسي) 2: 122. منتهي المقال 191. منهج المقال 211. وسائل الشيعة 20: 244. إتقان المقال 84. الوجيزة 39. رجال الأنصاري 112. كتب الأنساب خالية من ذكره. الثقات 7: 2.



[ صفحه 306]




مفضل بن يزيد (الكاتب)


مفضل بن يزيد، وقيل مزيد، وقيل مرثد الكوفي، الكاتب.

محدث إمامي حسن الحال والعقيدة، ومن خواص الشيعة، وكان عالما، فقيها، ممدوحا. روي عنه داود بن رزين، ومحمد بن أبي عمير، وصالح بن عقبة وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 137 في أصحاب الإمام الباقر عليه السلام، و 315. تنقيح المقال 3: قسم



[ صفحه 296]



الميم: 243. خاتمة المستدرك 851. معجم رجال الحديث 18: 307 و 309. رجال ابن داود 192. رجال الحلي 167. معجم الثقات 362. نقد الرجال 352 و 353. توضيح الاشتباه 286. رجال البرقي 34. جامع الرواة 2: 261. هداية المحدثين 150. رجال الكشي 374. مجمع الرجال 6: 133. منتهي المقال 310. منهج المقال 344.