حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در پاسخ به پرسش: از كجا دانسته مي شود كه كسي مؤمن است؟ فرمودند: از تسليم او در برابر خدا و خرسنديش به هر خوشي وناخوشي كه به او مي رسد [1] .



[ صفحه 362]

كامل الزيارات 92، ب 28، ح 18: حدثني أبي و أخي معا، عن أحمد بن إدريس، و محمد بن يحيي معا، عن العمركي، قال: حدثنا يحيي، و كان في خدمة أبي جعفر الثاني عليه السلام، عن علي،....

عن صفوان الجمال، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سألته في طريق المدينة و نحن نريد مكة، فقلت: يابن رسول الله ما لي أراك كئيبا حزينا منكسرا؟ فقال: لو تسمع ما أسمع لشغلك عن مسألتي. فقلت: فما الذي تسمع؟ قال:

ابتهال الملائكة إلي الله عزوجل علي قتلة أميرالمؤمنين و قتلة الحسين عليهماالسلام و نوح الجن و بكاء الملائكة الذين حوله و شدة جزعهم، فمن يتهنأ مع هذا بطعام أو بشراب أو نوم؟ و ذكر الحديث.



[ صفحه 543]

تحف العقول 358: قال عليه السلام:...

المؤمن لا يغلبه فرجه، و لا يفضحه بطنه.



[ صفحه 311]

[المحاسن 610، ب 3، ح 21: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن علي بن محمد، عن محمد بن سماعة، عن محمد بن مروان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

من سعادة الرجل سعة منزله.



[ صفحه 297]

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

ثلاثة لا بد لهم من ثلاث: لابد للجواد من كبوة، و للسيف من نبوة، و للحليم من هفوة.

ابوبصير گويد: امام صادق - عليه السلام - فرمود: چيزي يافت نمي شود مگر اينكه حد و مرز و تعريفي دارد.

عرض كردم: فدايت شوم؛ حد توكل چيست؟

حضرت فرمود: يقين.

عرض كردم: يقين چيست؟

حضرت فرمود: اينكه با خدا هستي از چيزي نترسي. [1] .

حباب بن الرئاب العكلي، الكوفي، مولي، والد زيد بن الحباب.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 180. تنقيح المقال 1: 249. خاتمة المستدرك 789. معجم رجال الحديث 4: 213. جامع الرواة 1: 176. نقد الرجال 81. مجمع الرجال 2: 77. أعيان الشيعة 4: 383 وفيه الريان بدل الرئاب. توضيح الاشتباه 106. العندبيل 1: 125 وفيه الرباب بدل الرئاب. منهج المقال 91 وفيه اسم أبيه الريان بدل الرئاب.



[ صفحه 335]

عبد الله بن محمد الرجاني، وقيل الكرماني، وقيل الكرعاني.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 225. تنقيح المقال 2: 212. خاتمة المستدرك 822. معجم رجال الحديث 10: 317. نقد الرجال 206. جامع الرواة 1: 505. مجمع الرجال 4: 51. منتهي المقال 183. منهج المقال 211.



[ صفحه 304]

أبو العباس، وقيل أبو عبد الرحمن مفضل بن محمد بن يعلي بن عامر بن سالم ابن أبي سلمي الضبي، الكوفي. محدث، مقرئ، مؤرخ، نحوي، لغوي، عارف بأيام الناس، راوية أشعار وظرائف، بارع في معرفة الشعر والغريب، وقال عنه بعض العامة بأنه متروك القراءة والحديث. كان كوفيا نزل البصرة وسكنها، وعند ما دخل إبراهيم بن عبد الله الحسني البصرة تواري في بيته، ولما ثار وخرج علي السلطة العباسية ودعا إلي نفسه تبعه مفضل وأيده وخرج معه إلي باخمري. كان من الملازمين للمهدي العباسي. ألف عددا من الكتب منها (المفضليات) وسماه الاختيارات، و (معاني الشعر)، و (الأمثال)، و (العروض) وغيرها. روي عنه محمد بن عمر الضبي، ويحيي بن زياد، وأبو كامل الجحدري وغيرهم. توفي سنة 168، وقيل سنة 171، وقيل سنة 178.

المراجع:

رجال الطوسي 315. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 243. خاتمة المستدرك 851. معجم رجال الحديث 18: 307. ريحانة الأدب (فارسي) 4: 6. جامع الرواة 2: 261. فهرست النديم 75. نقد الرجال 352. مجمع الرجال 6: 133. منهج المقال 343. تاريخ بغداد 13: 121. معجم الأدباء 19: 164. الأنساب 361. العقد الفريد 3: 131. ايضاح المكنون 2: 271 و 506 و 530. النجوم الزاهرة 2: 69. الموسوعة



[ صفحه 294]



العربية الميسرة 1728. نزهة الألبا 67. مراتب النحويين 71. اكتفاء القنوع 254 و 333. ميزان الاعتدال 4: 170. طبقات ابن الجزري 2: 307. لسان الميزان 6: 81. أنباه الرواة 3: 304. هدية العارفين 2: 468. معجم المؤلفين 12: 316. تاريخ آداب اللغة العربية 1: 412. الأعلام 7: 280. اللباب 2: 261. بغية الوعاة 396. نور القبس 271. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 3: 136. المغني في الضعفاء 2: 675. المعارف 237. الجرح والتعديل 4: 1: 318.