بازگشت

شرط ورود به خانه ها


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در پاسخ به سؤال از آيه ي (به خانه اي غير از خانه ي خود وارد مشويد، مگر آن كه اجازه گيريد و به ساكنانش سلام گوييد)، (لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتي تستأنسوا و تسلموا علي اهلها) (نور / 27) فرمودند:

اجازه گرفتن با به صدا درآوردن كفش و سلام كردن است [1] .



[ صفحه 361]




پاورقي

[1] بحار: 76 / 14 / 3، ميزان الحكمه: ج 6، ح 8867.


افضل الخيارين


اللهوف 44:....

روي عن مولانا الصادق عليه السلام أنه قال: سمعت أبي عليه السلام يقول:

لما التقي الحسين عليه السلام و عمر بن سعد لعنه الله و قامت الحرب، أنزل الله تعالي النصر حتي رفرف علي رأس الحسين عليه السلام ثم خير بين النصر علي أعدائه و بين لقاء الله، فاختار لقاء الله.


من خلق العاقل


تحف العقول 318: قال عليه السلام:...

لا يعد العاقل عاقلا حتي يستكمل ثلاثا: اعطاء الحق من نفسه علي



[ صفحه 310]



حال الرضا و الغضب، و أن يرضي للناس ما يرضي لنفسه، و استعمال الحلم عند العثرة.


ما يحسن الوجه


[مكارم الأخلاق 59: عن الصادق عليه السلام قال:...].

أخذ الشعر من الأنف يحسن الوجه.


النبلاء


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

و من لم تكن فيه خصلة من ثلاثة لم يعد نبيلا: من لم يكن له عقل يزينه، أو جدة تغنيه، أو عشيرة تعضده.


دعا كردن و بلند كردن دستها به چه كيفيت است؟


ابوبصير گويد: از حضرت صادق - عليه السلام - پرسيدم از دعا كردن و بلند كردن دستها (كه چگونه خوب است صورت بگيرد).

فرمود: بر چهار وجه (و كيفيت) است:



[ صفحه 488]



1- اما براي پناه بردن به خدا (از شر دشمنان)، درون دستهاي خود را به طرف قبله نمايد.

2- و اما در دعا براي روزي دستهاي خود را باز نما و درون آن دو را به سوي آسمان بدارد.

3- و اما تبتل [1] ؛ پس آن اشاره كردن با انگشت سبابه است.

4- و اما ابتهال؛ بلند كردن دستها است به طوري كه از سرت بگذرد.

و دعاي تضرع اين است كه انگشت سبابه را در برابر رويت بجنباني، و آن دعاي ترس است.


پاورقي

[1] تبتل: يعني از مردم جهان بريدن و انقطاع كامل پيدا كردن.


حاشد بن مهاجر العامري


حاشد بن مهاجر العامري، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 182. تنقيح المقال 1: 249. معجم رجال الحديث 4: 212. جامع الرواة 1: 176. نقد الرجال 81. مجمع الرجال 2: 76. أعيان الشيعة 4: 379. العندبيل 1: 125. منهج المقال 91. لسان الميزان 2: 163.


عبد الله بن أبي محمد البصري


عبد الله بن أبي محمد البصري.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 229. تنقيح المقال 2: 164. خاتمة المستدرك 819. معجم رجال الحديث 10: 95. نقد الرجال 193. جامع الرواة 1: 467. مجمع الرجال 3: 259. منتهي المقال 180.


مفضل بن عمر


أبو عبد الله، وقيل أبو محمد مفضل بن عمر الجعفي بالولاء، الكوفي.

محدث إمامي، اختلف أصحابنا فيه، فقال جماعة بأنه كان من شيعة الإمام الصادق عليه السلام وبطانته وخاصته وثقاته، وأحد الفقهاء الصالحين، وكان وكيلا عن الصادق عليه السلام بالكوفة، وروي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا وكان بابه، وكان من الذين رووا النص عن الإمام الصادق عليه السلام علي امامة ابنه الإمام الكاظم عليه السلام، وكان محمودا عند الأئمة عليهم السلام. وذهب جماعة من علمائنا، ولعل لأسباب إلي القول بضعفه وذمه فقالوا: كان خطابيا، متهافتا، مرتفع القول، ولا يجوز أن يكتب حديثه، وكان فاسد المذهب لا يعبأ به، مضطرب الحديث لا يعول عليه، وغير ذلك



[ صفحه 291]



من الذم والطعن مع جلالة قدره ومكانته المرموقة عند الأئمة عليهم السلام. روي عنه محمد بن سنان، وجعفر بن بشير، والمعلي بن خنيس وغيرهم. ألف مجموعة من الكتب منها (الايمان والاسلام)، و (الوصية)، و (يوم وليلة)، و (علل الشرائع)، و (التوحيد) وغيرها. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 314 و 360. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 238 - 242. معجم رجال الحديث 18: 290 و 292 - 305 و 310. رجال النجاشي 295. فهرست الطوسي 169. رجال ابن داود 280. معالم العلماء 124. رجال الحلي 258. الارشاد 288. معجم الثقات 361. نقد الرجال 351. الغيبة 223. رجال البرقي 34. توضيح الاشتباه 286. جامع الرواة 2: 258 - 260. هداية المحدثين 150. رجال الكشي 321. سفينة البحار 2: 371 و 372. مجمع الرجال 6: 123 - 131. الذريعة 2: 514 و 4: 482 و 15: 313 و 25: 106 وغيرها. تحف العقول 513. المناقب 4: 281 و 321 و 325. الاختصاص 216 و 269 وغيرها. الخصال 1 و 2 انظر فهرسته. أعيان الشيعة 10: 132. البحار 47: 343 وغيرها. منتهي المقال 308. منهج المقال 341. جامع المقال 90. التحرير الطاووسي 259. وسائل الشيعة 20: 352. إتقان المقال 139 و 367. الوجيزة 51. شرح مشيخة الفقيه 22. رجال الأنصاري 189. كشف الحجب والأستار 430. بهجة الآمال 7: 70. مقالات الأشعري 1: 101.