حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در پاسخ به اين پرسش كه تكيه گاههاي اسلام چيست؟ فرمودند: آري، شهادت به يگانگي خداوند و ايمان آوردن به رسول او (صلي الله عليه و آله و سلم) و اقرار به آنچه او از نزد خدا آورده و پرداخت زكات و اموال و ولايتي كه خداوند بدان فرمان داده است (يعني) ولايت آل محمد (صلي الله عليه و آله و سلم) [1] .

أ: كامل الزيارات 61 - 60، ب 17، ح 5.

ب: أمالي الطوسي 1 / 321، ح 84: حدثني محمد بن جعفر القرشي الرزاز، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان، عن هارون بن خارجة، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول:....

بينما الحسين بن علي عليه السلام عند رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم إذ أتاه جبرئيل عليه السلام فقال: يا محمد أتحبه؟

فقال: نعم.

فقال: أما أن أمتك ستقتله.

فقال: فحزن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم لذلك حزنا شديدا.

قال له جبرئيل: يا رسول الله أتريد أن أريك التربة التي يقتل فيها؟

فقال: نعم، فخسف [جبرئيل] ما بين مجلس رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم إلي كربلاء، حتي التقت القطعتان هكذا - و جمع بين السبابتين - ثم تناول بجناحه من التربة و ناولها رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، ثم رجعت [الأرض] أسرع من طرفة عين.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: طوبي لك من تربة، و طوبي لمن يقتل فيك.



[ صفحه 533]

تحف العقول 316: قال الصادق عليه السلام:...

من بري ء من ثلاثة نال ثلاثة: من بري ء من الشر نال العز، و من بري ء من الكبر نال الكرامة، و من بري من البخل نال الشرف.

[أصول الكافي 2 / 182، ح 18: علي بن ابراهيم عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

تصافحوا فانها تذهب بالسخيمة. [1] .

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

اذا أراد الله بعبد خزيا أجري فضيحته علي لسانه.

مفضل بن عمر گويد: خدمت امام صادق - عليه السلام - بودم كه موضوع اعمال مطرح گرديد، من گفتم: عمل من چه اندازه كم و ضعيف است؟!

حضرت فرمود: خاموش باش، از خدا آمرزش بخواه، آنگاه فرمود: عمل كم باتقوا بهتر از عمل بسيار بي تقوا است.

گفتم: چگونه عمل بسيار بي تقوا مي باشد؟

فرمود: آري؛ مانند مردي كه از غذاي خود به مردم مي خوراند، و با همسايگانش مهرباني مي كند، و درب خانه اش باز است ولي چون دري از حرام به نظرش مي رسد بدان روي مي آورد، اين است عمل بدون تقوا، و ديگري هست كه اينها را ندارد ولي چون در حرامي به نظرش رسد، بدان وارد نمي شود. [1] .



[ صفحه 485]

أبو وهب الحارث بن غصين الثقفي، الكوفي.

محدث إمامي ثقة، وقيل من الممدوحين، وقيل بعدم وثاقته. روي عنه الحسين بن علي الجعفي، ومحمد بن جعفر المدايني، وسلام بن سليمان المدايني وغيرهم. توفي سنة 143.

المراجع:

رجال الأنصاري 56. رجال الطوسي 179 وفيه أسند عنه. رجال الحلي 55. تنقيح المقال 1: 246. خاتمة المستدرك 789. رجال ابن داود 68. معجم رجال الحديث 4: 199 وفيه اسم أبيه غصير بدل غصين. معجم الثقات 30. جامع الرواة 1: 174. نقد الرجال 80. مجمع الرجال 2: 73. أعيان الشيعة 4: 372. توضيح الاشتباه 103. بهجة الآمال 3: 12. منتهي المقال 85. العندبيل 1: 121. منهج المقال 90.



[ صفحه 330]



إتقان المقال 36. الوجيزة للمجلسي 30. لسان الميزان 2: 156. الاكمال 7: 27.

محدث أكثر كتب الرجال والتراجم خالية من ذكره، روي عن الإمام



[ صفحه 300]



الباقر عليه السلام أيضا، وروي عنه عثمان بن يوسف.

المراجع:

معجم رجال الحديث 10: 289. تنقيح المقال 2: 204. جامع الرواة 1: 501.

مفضل بن سعد، وقيل سعيد الفزاري، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 315. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 237. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 284. نقد الرجال 351. جامع الرواة 2: 255. مجمع الرجال 6: 122. منتهي المقال 309. منهج المقال 341.