حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره ي آيه (اين رنگ خداست)، (صبغة الله و من احسن من الله صبغة و نحن عابدون) (بقره / 138) فرمودند: منظور از رنگ خدا، اسلام است. [1] حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره ي همين آيه فرمودند:

خداوند مؤمنان را در (زمان گرفتن) ميثاق، رنگ ولايت زد. [2] .

أصول الكافي 1 / 465، ضمن ح 4: محمد بن يحيي، عن علي بن إسماعيل عن محمد بن عمرو الزيات، عن رجل من أصحابنا، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

لم يرضع الحسين عليه السلام من فاطمة عليهاالسلام و لا من أنثي، كان يؤتي به النبي صلي الله عليه و آله و سلم فيضع إبهامه في فيه فيمص منها ما يكفيه اليومين و الثلاث [و الثلاثة - خ]، فنبت لحم الحسين عليه السلام من لحم رسول الله [صلي الله عليه و آله و سلم] و دمه، و لم يولد لستة أشهر إلا عيسي بن مريم عليه السلام و الحسين بن علي عليه السلام.

بحارالأنوار 78 / 228، ح 102: عن الدرة الباهرة: قال الصادق عليه السلام:...

من كان الحزم حارسه، و الصدق جليسه، عظمت بهجته، و تمت مروته، و من كان الهوي مالكه، و العجز راحته، عاقاه عن السلامة و أسلماه الي الهلكة.



[ صفحه 308]

[أصول الكافي 2 / 181، ح 12: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن موسي بن القاسم، عن جده معاوية بن وهب أو غيره، عن رزين، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

كان المسلمون اذا غزوا مع رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و مروا بمكان كثير الشجر ثم خرجوا الي الفضاء نظر بعضهم الي بعض فتصافحوا.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

من أيقظ فتنة فهو أكلها.



[ صفحه 328]

از امام صادق - عليه السلام - سؤال شد: كدامين صدقه بهتر و افضل است؟

حضرت فرمود: اينكه صدقه بدهي در حالي كه تو هنوز سالم و كم پول هستي، و به بقا اميد داري، و از فقر مي ترسي، و مهلت داده نشوي تا وقتي كه جان به گلو برسد.

راوي گويد: من همانجا ثروتم را به محتاجان بخشيدم، و گفتم: فلان مقدار براي فلاني، و فلان مقدار براي فلاني، و آنچه را كه فقط براي شخصي منظور كرده بودم بهم زدم. [1] .

ابوبصير گويد: به يكي از دو امام (باقر يا صادق - عليهماالسلام -) عرض كردم: كدامين صدقه بهتر و افضل است؟

حضرت فرمود: دادن تنها چيزي كه داري، مگر نشنيده اي فرموده ي خداي



[ صفحه 484]



عزوجل را كه مي فرمايد: (و يؤثرون علي أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) [2] «و آنها را بر خود مقدم مي دارند هر چند خودشان بسيار نيازمند باشند».

آيا اينجا چيز زيادي مي بينيد؟ [3] .

أبو سهل الحارث بن عمران الجعفري، الجعفي، الكلابي، الكوفي، وقيل المدني. محدث إمامي ثقة، اتهمه بعض العامة بوضع الحديث، وله كتاب. روي عنه زكريا بن يحيي، وأبو سعيد الأشج. توفي سنة 143.

المراجع:

رجال الطوسي 179 وفيه أسند عنه. رجال النجاشي 101. تنقيح المقال 1: 246. رجال ابن داود 68. معجم الثقات 30. معجم رجال الحديث 4: 199. جامع الرواة 1: 173. هداية المحدثين 35. نقد الرجال 80. أعيان الشيعة 4: 371. مجمع الرجال 2: 72. رجال الحلي 55. بهجة الآمال 3: 12. منتهي المقال 85. العندبيل 1: 121. منهج المقال 90. جامع المقال 59. وسائل الشيعة 20: 159. إتقان المقال 36. الوجيزة للمجلسي 30. رجال الأنصاري 56. ثقات الرواة 1: 182. المجروحين 1: 225. لسان الميزان 7: 192. ميزان الاعتدال 1: 439. خلاصة تذهيب الكمال 58. تهذيب التهذيب 2: 152. التاريخ الكبير 2: 278. تقريب التهذيب 1: 143. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 614. الجرح والتعديل 1: 2: 84. تهذيب



[ صفحه 329]



الكمال 5: 267. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 75. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 182. المغني في الضعفاء 1: 142.

عبد الله بن القاسم الجعفري.

محدث لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في كتبهم. روي عنه علي بن أسباط، وعلي بن محمد القاساني بالواسطة.

المراجع:

رجال الطوسي 222 ولا ذكر له في نسخة خطية منه. معجم رجال الحديث 10: 283.

المغيرة المدني، الهاشمي بالولاء.

محدث إمامي حسن الحال، ومن موالي الإمام عليه السلام. روي عنه عيسي بن بكر بن عبد الله.



[ صفحه 287]



المراجع:

رجال الطوسي 309 و 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 237. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 281. نقد الرجال 351. مجمع الرجال 6: 122. جامع الرواة 2: 255. إتقان المقال 237. منهج المقال 341.