بازگشت

عامل ازدياد عمر انسان


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه خوش نيت باشد، عمرش زياد شود [1] .



[ صفحه 356]




پاورقي

[1] بحار: 69 / 408 / 117، ميزان الحكمه: ج 8، ح 14242.


الإمام في ذرية الحسين


علل الشرائع 1 / 206 - 205، ب 156، ح 3: حدثنا أحمد بن الحسن قال: حدثنا أحمد بن يحيي، قال: حدثنا بكر بن عبدالله بن حبيب قال: حدثنا تميم بن بهلول قال: حدثنا علي بن حسان الواسطي،....

عن عبدالرحمن بن كثير الهاشمي، قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: جعلت فداك من أين جاء لولد الحسين الفضل علي ولد الحسن و هما يجريان في شرع واحد؟ فقال: لا أراكم تأخذون به.

إن جبرئيل عليه السلام نزل علي محمد صلي الله عليه و آله و سلم و ما ولد الحسين بعد، فقال له: يولد لك غلام تقتله أمتك من بعدك.

فقال: يا جبرئيل لا حاجة لي فيه، فخاطبه ثلاثا ثم دعا عليا عليه السلام فقال له: إن جبرئيل عليه السلام يخبرني عن الله عزوجل أنه يولد لك غلام تقتله أمتك من بعدك.

فقال: لا حاجة لي فيه يا رسول الله، فخاطب عليا عليه السلام ثلاثا..



[ صفحه 531]



ثم قال: إنه يكون فيه و في ولده الإمامة و الوراثة و الخزانة.

فأرسل إلي فاطمة عليهاالسلام: أن الله يبشرك بغلام تقتله أمتي من بعدي.

فقالت فاطمة: ليس لي حاجة فيه يا أبت، فخاطبها ثلاثا، ثم أرسل إليها: لابد أن يكون فيه الإمامة و الوراثة و الخزانة. فقالت له: رضيت عن الله عزوجل.

فعلقت و حملت بالحسين عليه السلام فحملت ستة أشهر، ثم وضعته و لم يعش مولود قط لستة أشهر غير الحسين بن علي و عيسي بن مريم عليهماالسلام، فكفلته أم سلمة، و كان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يأتيه في كل يوم فيضع لسانه في فم الحسين عليه السلام فيمصه حتي يروي، فأنبت الله عزوجل لحمه من لحم رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و لم يرضع من فاطمة عليهاالسلام و لا من غيرها لبنا قط.


بناء الحياة


بحارالأنوار 78 / 228، ح 100: من خط الشهيد رحمه الله:...

قيل للصادق عليه السلام: علي ماذا بنيت أمرك؟ فقال:

علي أربعة أشياء، علمت أن عملي لا يعمله غيري فاجتهدت، و علمت أن الله عزوجل مطلع علي فاستحييت، و علمت أن رزقي لا يأكله غيري فاطمأننت، و علمت أن آخر أمري الموت فاستددت.


حد المصافحة


[أصول الكافي 2 / 181، ح 8: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير:...].

عن هشام بن سالم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سألته عن حد المصافحة فقال:

دور نخلة.



[ صفحه 294]




سبب البخل


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

منع الجود سوء الظن بالمعبود.


آيا خضاب موي سر و محاسن سنت است؟


حفص بن اعور گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: نظر شما در رنگ زدن (و خضاب) موي سر و محاسن چيست؟

حضرت فرمود: اين كار از سنت است.

عرض كردم: ولي اميرمؤمنان - عليه السلام - خضاب ننمود.

حضرت فرمود: كلام رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - كه فرمود: «يا علي؛ محاسن تو با خون سرت خضاب (رنگين) خواهد شد». اميرالمؤمنين - عليه السلام - را از خضاب نمودن مانع شد. [1] .


پاورقي

[1] بحارالأنوار: ج 73 ص 103 ح 10.


الحارث بن عمر (البصري)


أبو عمر، وقيل أبو عمير الحارث بن عمر، وقيل عمير البصري، المكي.

من ضعفاء المحدثين، وثقه بعض العامة وقالوا: في أحاديثه مناكير. كان بصريا، نزل مكة المكرمة. روي عنه إبراهيم بن عيسي الطالقاني، وأبو أسامة وغيرهما.



[ صفحه 328]



المراجع:

رجال الطوسي 178. معجم رجال الحديث 4: 198. أعيان الشيعة 4: 371. ميزان الاعتدال 1: 440. لسان الميزان 7: 192. تهذيب التهذيب 2: 153. تقريب التهذيب 1: 143. خلاصة تذهيب الكمال 58. التاريخ الكبير 2: 276. الجرح والتعديل 1: 2: 83. تهذيب الكمال 5: 269. المجروحين 1: 223. تاريخ الثقات 103. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 183. المغني في الضعفاء 1: 142. العقد الثمين 4: 25.


عبد الله بن الفضل بن عبد الله ببة ابن الحارث بن نوفل (النوفلي)


أبو محمد عبد الله بن الفضل بن عبد الله ببة ابن الحارث بن نوفل بن الحارث ابن عبد المطلب الهاشمي، النوفلي. من ثقات محدثي الإمامية، وله كتاب. روي عنه جعفر بن سليمان، ومحمد ابن خالد، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع وغيرهم.



[ صفحه 299]



المراجع:

رجال الطوسي 222 ولا ذكر له في نسخة خطية منه. تنقيح المقال 2: 202. معجم رجال الحديث 10: 276 و 278. رجال النجاشي 155. رجال ابن داود 122. رجال الحلي 111. معجم الثقات 75. نقد الرجال 204. توضيح الاشتباه 211. جامع الرواة 1: 499. مجمع الرجال 4: 34. بهجة الآمال 5: 267. منتهي المقال 189. منهج المقال 209. وسائل الشيعة 20: 242. روضة المتقين 14: 386. إتقان المقال 83 وفيه عبد الله بن الفضل بن عبد الله بن ببة. الوجيزة 39. رجال الأنصاري 110.


مؤذن بني عدي


المغيرة مؤذن بني عدي.

لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في تصانيفهم.

المراجع:

معجم رجال الحديث 18: 281. جامع الرواة 2: 255. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 237.